تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

حدثنا وكيع قال حدثنا ابن عون عن حفصة بنت سيرين عن الرباب عن سلمان.

وهذا سبق ذكره من الترمذي معلقا وها نحن نجده موصولا عند أحمد وهذا هو الإسناد الأول

ثم ننتقل إلى موضع آخر في المسند، فنرى الإمام أحمد يرويه فيقول:

حدثنا محمد بن جعفر وابن نمير قالا حدثنا هشام ويزيد قال أخبرنا هشام عن حفصة عن سلمان.

وهنا ننتبه هذا وجه آخر لرواية هشام بن حسان:

سبق لنا أن هشام بن حسان يرويه عن حفصة بذكر الرباب رواه عن هشام هكذا كل من:

محمد بن جعفر

ورواه عن هشام بإسقاط الرباب كل من:

محمد بن جعفر، ابن نمير، يزيد بن هارون

ثم ننتقل إلى موضع آخر في المسند، فنرى الإمام أحمد يرويه فيقول:

حدثنا أبو معاوية قال حدثنا عاصم عن حفصة عن الرباب عن سلمان، فهذا هو الإسناد الأول، فلا زيادة فيه. وسبق أن أبا معاوية يرويه عن عاصم فلم يضف سوى مصدر

ثم ننتقل إلى موضع آخر في المسند، فنرى الإمام أحمد يرويه فيقول:

حدثنا عبد الرزاق قال أخبرنا هشام عن حفصة ابنة سيرين عن الرباب عن سلمان.

فالآن وجدنا مُتابِع لغُنْدَر ـ محمد بن جعفر ـ، بذكر الرباب إذاً سنجعله في الإسناد الأول، ومن هو التلميذ؟ هو عبد الرزاق.

فصار يرويه عن هشام بذكر الرباب راويان: محمد بن جعفر وعبد الرزاق

ثم ننتقل إلى موضع آخر في المسند، فنرى الإمام أحمد يرويه فيقول:

حدثنا يزيد بن هارون قال أخبرنا هشام عن حفصة عن سلمان بن عامر.

وهذا بإسقاط الرباب، وهذا قد أخذناه قبل قليل فلا جديد.

ثم ننتقل إلى موضع آخر في المسند، فنرى الإمام أحمد يرويه فيقول:

حدثنا يحيى بن سعيد عن هشام قال حدثتني حفصة عن سلمان.

هذا هو الإسناد الثاني لكن زاد راويا عن هشام وهو يحيى بن سعيد فصار الرواة عن هشام بإسقاط الرباب: أربعة ابن نمير، يزيد بن هارون، محمد بن جعفر، يحيى بن سعيد

ثم ننتقل إلى موضع آخر في المسند، فنرى الإمام أحمد يرويه فيقول:

حدثنا محمد بن أبي عدي عن ابن عون عن حفصة بنت سيرين عن الرباب عن سلمان.

وهذا ذكره الترمذي قبل وهو من الرواة عن حفصة لكنه موافق لرواية من ذكر الرباب ولم يسقطها

ثم ننتقل إلى موضع آخر في المسند، فنرى الإمام أحمد يرويه فيقول:

حدثنا محمد بن جعفر قال حدثنا شعبة عن عاصم عن حفصة عن سلمان.

وسبق هذا الإسناد من الترمذي معلقا ووجدناه موصولا الآن عن شعبة

ثم ننتقل إلى مصدر آخر ذكر الحديث ننتقل إلى معرفة السنن والآثار.

قال الشافعي في رواية حرملة: أخبرنا سفيان بن عيينة، عن عاصم، عن حفصة بنت سيرين، عن الرباب، عن عمها سلمان بن عامر.

فهذا هو الإسناد الأول.

ثم ننتقل إلى موضع آخر في نفس الكتاب فنجده يرويه فيقول:

حدثنا حفص بن غياث، عن عاصم الأحول، عن حفصة، عن الرباب، عن سلمان.

هذا هو الإسناد الأول، لكن زاد عندي حفص بن غياث.

فنضيف حفص بن غياث لتلاميذ عاصم الأحول الذين يذكرون الرباب فأصبح عددهم ستة رواة

ثم ننتقل إلى مصدر آخر ذكر الحديث ننتقل إلى مسند ابن أبي شيبة.

حدثنا ابن فضيل عن عاصم عن حفصة بنت سيرين عن عمها سلمان.

وهذا هو إسناد ابن ماجه.

ثم ننتقل إلى موضع آخر في نفس الكتاب فنجده يرويه فيقول:

حدثنا ابن نمير قال حدثنا هشام بن حسان عن حفصة عن سلمان.

وسبق لنا هذا الإسناد

ثم ننتقل إلى مصدر آخر ذكر الحديث ننتقل إلى السنن الصغرى للبيهقي.

عبد الله بن بكر السهمي، حدثنا هشام بن حسان، عن حفصة بنت سيرين، عن الرباب، عن سلمان.

وهذا الإسناد عن هشام بذكر الرباب وسبق أن الذين يروونه اثنان فزاد الآن ثالث

فكم تلميذ روى عن هشام بذكر الرباب إلى الآن:-

1 - محمد بن جعفر. 2 - عبدالرزاق. 3 - عبدالله بن بكر.

ثم ننتقل إلى مصدر آخر ذكر الحديث ننتقل إلى الطبراني في معجمه الكبير.

عبد العزيز بن المختار عن عاصم الأحول حدثتني حفصة بنت سيرين عن الرباب عن سلمان

فهذا هو الإسناد الأول، وراويه هو عبدالعزيز بن المختار من رجال مسلم، فهذا جديد إذاً نضيفه إلى تلامذة عاصم الأحول الذين يذكرون الرباب وسبق أنهم ستة فأصبحوا الآن سبعة

ثم ننتقل إلى موضع آخر في نفس المعجم:

حماد بن زيد عن عاصم الأحول عن حفصة بنت سيرين عن الرباب عن سلمان.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير