تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[مصطفى الفاسي]ــــــــ[27 - 05 - 09, 12:30 م]ـ

أنا جد آسف حصل سقط عند القص واللزق من ملفي إلى الموقع، وصوابه:

الصواب:

عند القص واللصق

ـ[مصطفى الفاسي]ــــــــ[27 - 05 - 09, 12:59 م]ـ

أصبح التخريج بعد الاستدراكات والتصحيحات كالتالي:

ضعيف جدا،

- رواه البخاري في الأدب المفرد ص107، والترمذي (تحفة الأحوذي ج7/ص9)، ورواه الحميدي 1/ 208، وابن ماجة 5/ 577، والقضاعي في مسند الشهاب 1/ 320، وابن أبي عاصم في الآحاد والمثاني (4/ 146) من طريق مروان بن معاوية عن عبد الرحمن بن أبى شميلة الأنصاري القبانى عن سلمة بن عبيد الله بن محصن الأنصاري عن أبيه عن النبي - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ -. قال الترمذي عقبه: هذا حديث حسن غريب لا نعرفه إلا من حديث مروان بن معاوية، وقال محقق سنن ابن ماحة بشار عواد معروف: اسناده ضعيف لجهالة سلمة بن عبيد الله بن محصن، والراوي عنه عبد الرحمن بن أبي شميلة مقبول حيث يتابع، ولم يتابع فهو ضعيف. اهـ. قال المزي في تهذيب الكمال 4/ 417 في ترحمة عبد الرحمن بن أبي شميلة: قال علي بن المديني لا أعلم أحدا روى عنه غيرهما، يقصد حماد بن زيد ومروان بن معاوية الفزاري، قال العقيلي في الضعفاء الكبير 2/ 147: وسلمة بن عبيد الله لا يتابع على حديثه، وقال أحمد لا أعرفه اهـ

قلت لا يعرف حديث سلمة بن عبد الله بن محصن إلا بهذا الحديث، ولا مزيل لجهالة حاله، قال الإمام أحمد: لا أعرفه.

- ورواه عن ابن عمر الطبراني في المعجم الأوسط 2/ 230، من طريق علي بن عابس، عن فضيل بن مرزوق عن عطية عنه عن النبي - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - وقال لم يرو هذا الحديث عن فضيل إلا علي، تفرد به عبد الرحمن اهـ، قال الآجري في سؤالاته 1/ 237 - 238: سئل أبو داود عن فضيل بن مرزوق فقال: ثنا الحسن بن علي، نا الشافعي قال: سمعت ابن عيينة يقول: فضيل بن مرزوق ثقة. عطية، ما أدري ما عطية. اهـ،

قال مصطفى: فضيل بن مرزوق لا يعرف له شيخ اسمه عطية غير عطية العوفي.

وأما علي بن عابس فهو مجمع على ضعفه، قال النسائي في الضعفاء ص 178: ضعيف، قال اين الجوزي في الضعفاء والمتروكين 2/ 194، الذهبي في الميزان 3/ 132: قال يحيى: ليس بشيء، وقال السعدي والنسائي والأزدي: ضعيف، وقال ابن حبان: فحش خطؤه فاستحق الترك، اهـ، وقال الذهبي في المغني 2/ 89: ضعفوه.

قال مصطفى: ولم أجد له سماعا من فضيل بن مرزوق، وإنما سمع منه علي بن الجعد وعلي بن هاشم بن البريد وعلي بن يزيد الصدائي، وليس فيمن روى عنه علي بن عابس، فهذه ثلاث علل، أي ضعف عطية وعلي بن عابس، والانقطاع بين علي بن عابس وبين فضيل بن مرزوق.

- ورواه عن أبي الدرداء ابن حبان في صحيحه 2/ 445 - 446، والبيهقي في شعب الإيمان 7/ 293 العلمية، والقضاعي في مسند الشهاب 1/ 319، من طريق عبد الله بن هانئ العقيلي عن أبيه هانئ بن عبد الرحمن عن إبراهيم بن أبي عبلة عن أم الدرداء عنه به، قال الحاكم في سؤالاته ص181: قلت للدارقطني: إبراهيم بن أبي عبلة؟ قال، الطرقات إليه ليست تصفو، وهو في نفسه ثقة لا يخالف الثقات إذا روى عنه الثقة. اهـ، والراوي عنه في هذا الحديث هو عبد الله بن هانئ قال أبو حاتم في الجرح والتعديل (5/ 241): (قدمت الرملة فذكر لي أن في بعض القرى هذا الشيخ، وسألت عنه فقيل: هو شيخ يكذب فلم أخرج إليه ولم اسمع منه). وذكره ابن الجوزي في الضعفاء 2/ 144، وقال الذهبي في الميزان 2/ 399، وفي المغني 1/ 576: وابن حجر في لسان الميزان 5/ 29 (أدركه أبو حاتم الرازي، متهم بالكذب)، وذكره ابن حبان في الثقات 5/ 251.

قال مصطفى: وهذا من الطرقات التي ليست تصفو عن إبراهيم بن أبي عبلة كما قال الدارقطني، فتبين أن هذه الأسانيد زادت الطريق الأولى ضعفا على ضعفها، فيكون الحديث ضعيفا جدا.

ـ[فهد الخالدي]ــــــــ[28 - 08 - 10, 11:48 ص]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

حديث من أصبح منكم آمنا في سربه

ما صحة هذا الحديث: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (من أصبح منكم آمناً في سربه، معافى في جسده، عنده قوت يومه، فكأنما حيزت له الدنيا بأسرها)؟

الحمد لله

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير