[ممكن المساعدة في تخريج هذه الاحاديث وبارك الله فيكم]
ـ[احمد العابد]ــــــــ[31 - 05 - 09, 02:14 ص]ـ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كيف حال اخوتي في الله
ارجوا مساعدتي في تخريج اسانيد هذه الروايات وبيان ضعفها وبارك الله فيكم:
قال عبد الرحمن بن أبي الزناد كانت أسماء أكبر من عائشة بعشر
سير أعلام النبلاء ج:2 ص:289
وهي أم عبد الله ابن الزبير تزوجها الزبير بن العوام بمكة فولدت له عدة ثم طلقها وكانت مع عبد الله ابنها حتى قتل وبقيت مائة سنة حتى عميت وماتت بعد قتل عبد الله بن الزبير سنة ثلاث وسبعين بعد ابنها بليال وكانت أخت عائشة لأبيها
قال ابن ابي الزناد وكانت أكبر من عائشة بعشر سنين
المصدر (تاريخ مدينة دمشق ج:69 ص:8 (
أخبرنا أبو الحسن علي بن أحمد المالكي أنا أحمد بن عبد الواحد السلمي أنا جدي أبو بكر أنا أبو محمد بن زبر نا أحمد بن سعد بن إبراهيم الزهري نا محمد بن أبي صفوان نا الأصمعي عن ابن أبي الزناد قال كانت أسماء بنت أبي بكر أكبر من عائشة بعشر سنين المصدر (تاريخ مدينة دمشق ج:69 ص:10 (
أخبرنا أحمد بن قاسم حدثنا محمد بن معاوية حدثنا إبراهيم بن موسى بن جميل حدثنا إسماعيل بن إسحاق القاضي حدثنا نصر بن علي حدثنا الأصمعي قال حدثنا ابن أبي الزناد قال قالت أسماء بنت ابي بكر وكانت أكبر من عائشة بعشر سنين أو نحوها المصدر (الاستيعاب ج:2 ص:616 ()
وفي تاريخ دمشق قال ابن أبي الزناد كانت أسماء أكبر من عائشة بعشر سنين
وعن الحافظ أبي نعيم قال ولدت أسماء قبل هجرة رسول الله (ص) بسبع وعشرين سنة وكان لأبيها أبي بكر حين ولدت له إحدى وعشرون سنة
المصدر
(تهذيب الاسماء ج:2 ص:597 ()
(وعن أسماء) بفتح الهمزة وسين مهملة فميم فهمزة ممدودة (بنت أبي بكر رضي الله عنهما) وهي أم عبد الله بن الزبير
أسلمت بمكة قديما وبايعت النبي (ص) وهي أكبر من عائشة بعشر سنين وماتت بمكة بعد أن قتل ابنها بأقل من شهر ولها من العمر مائة سنة وذلك سنة ثلاث وسبعين ولم تسقط لها سن ولا تغير لها عقل وكانت قد عميت
المصدر (سبل السلام ج:1 ص:39)
إسلام السيدة عائشة
فقد قال في البدء والتاريخ
ومن النساء أسماء بنت عميس الخثعمية امرأة جعفر ابن أبي طالب وفاطمة بن الخطاب امرأة سعيد بن زيد بن عمرو وأسما بنت أبي بكر وعائشة وهي صغيرة فكان إسلام هؤلاء في ثلاث سنين ورسول الله (ص) يدعو في خفية قبل أن يدخل دار أرقم بن أبي الأرقم ثم أسلم صهيب بن سنان وعمار ابن ياسر وكان إسلامهما بعد إسلام بضعة ثلاثين رجلا ثم فشا بمكة وتحدث به وأمر الله عز وجل رسوله بإظهار الدعوة فقال (فاصدع بما تؤمر وأعرض عن المشركين) وذلك في السنة الرابعة من النبوة المصدر (البدء والتاريخ ج:4 ص:146) والبداية والنهاية ج:3 ص:37
وقال في عمدة القارئ:
الخامس أسماء بنت أبي بكر الصديق زوجة الزبير رضي الله عنهم وكان عبد اللَّه بن أبي بكر شقيقها وعائشة وعبد الرحمن أخواها لأبيها وهي ذات النطاقين ولدت قبل الهجرة بسبع وعشرين سنة وأسلمت بعد سبعة عشر إنساناً المصدر
(عمدة القاري ج:2 ص:93)
فقد قال في تهذيب الأسماء:
1195 عائشة أم المؤمنين بنت أبي بكر الصديق رضي الله عنهما وأمها أم رومان بضم الراء وسكون الواو على المشهور وقال ابن عبد البر في الاستيعاب يقال بفتح الراء وضمها بنت عامر بن عويمر بن عبد شمس والخلاف في نسبها كثير وأم رومان هي أم عائشة وعبد الرحمن بن أبي بكر توفيت أم رومان في سنة ست في ذي الحجة قاله الواقدي والزبير وقيل توفيت سنة أربع أو خمس قال ابن الأثير من زعم أنها توفيت سنة أربع أو خمس فقد وهم فإنه صح أنها كانت في الإفك حية وكان الإفك في شعبان سنة ست ونزل النبي عليه السلام في قبرها واستغفر لها أسلمت قبل الهجرة رضي الله عنها كنية عائشة أم عبد الله كناها رسول الله (ص) أم عبد الله بابن أختها عبد الله بن الزبير رضي الله عنهم أجمعين وذكر أبو بكر بن أبي خيثمة في تاريخه عن ابن إسحاق أن عائشة أسلمت صغيرة بعد ثمانية عشر إنسانا ممن أسلم تزوجها النبي عليه السلام بمكة قبل الهجرة لسنتين في قول أبي عبيدة وقال غيره بثلاث سنين وقيل سنة ونصف أو نحوها وهي بنت ست سنين وقبل سبع والأول أفصح وبنى بها بعد المصدر (تهذيب الاسماء ج:2 ص:615) (والسيرة النبوية
¥