ـ[عبدالله المزروع]ــــــــ[01 - 09 - 04, 09:58 م]ـ
شيخنا الكريم / عبد الرحمن:
لقد قمت بتعديل ما طلبتم، وقد تطفلت في موضعين:
1 – في عنوان الموضوع، فقد طلبتم: حذف (والكتب المؤلفة حوله) لأن المساحة لا تكفي؛
فجعلت العنوان: ( ... وما ألف حوله).
2 – قلتم – حفظكم الله -: (المبحث العاشر: عقيدته: في السطر الذي قبل فقرة: هـ
يكون قد غفل عنه، وفي سقط سهوا.
تحذف: في، ويوضع: أو.)
حاولت أن أجد الكلام المذكور فأتعبني، وكنت قد طبعت عندي بحثكم القيم، فنظرت فيه فإذا: الأحرف (هـ، و) قد تكررت مرتين، فقد بتعديل المطلوب، مع تعديل الحروف.
وإذا أردت أن هذا التعديل غير مناسب فأخبرني؛
بارك الله فيكم، ونفع بكم.
ـ[عبد الرحمن السديس]ــــــــ[02 - 09 - 04, 03:42 م]ـ
أحسنت، وجزاك الله عني خيرا
ـ[عبدالله بن عقيل]ــــــــ[02 - 09 - 04, 05:08 م]ـ
بحث رائع، و حبذا لو واصل الأخوة على هذا النسق.
ـ[عبدالله بن عقيل]ــــــــ[02 - 09 - 04, 05:40 م]ـ
بحث الدكتور عبدالله دمغو الذي أشار إليه الشيخ:
إبراهيم بن محمد بن سفيان روايته، وزياداته، وتعليقاته على صحيح مسلم (ويليه مستدرك):
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=19853
ـ[أبو تميم]ــــــــ[03 - 09 - 04, 03:15 ص]ـ
الله يجزاك خير ويرفع من مقدارك
ـ[عبدالله المزروع]ــــــــ[05 - 09 - 04, 12:05 ص]ـ
بارك الله فيكم شيخنا الكريم:
س 1: ذكرتم في تعريفكم بمؤلفات الإمام مسلم:
(النفردات والوحدان – الأفراد – من ليس له إلا راوٍ واحد) على أنها ثلاثة كتب،
و (التمييز – أوهام المحدثين) على أنهما كتابان؛
وقد وجدت الشيخ مشهور – وفقه الله – يرجح أن الكتب الثلاثة كتابٌ واحد، والكتابان أنها كتاب واحد،
فهل تبين لكم وجه الصواب في هذه المسألة؟!
ـ[الفارس البكري]ــــــــ[09 - 09 - 04, 02:46 ص]ـ
بارك الله فيك شيخنا عبدالرحمن.
للمعلومية .. فطبعة الشيخ خليل مامون شيحا .. ليست على المنهج المراد ..
بل يكثر فيها الخطأ والسقط.
وآخر عهدي بها قبل أربع سنين تقريباً .. حيث وجدتُ في حديث أم زرعٍ وشرحه أكثر من أربعة أغلاط .. ! في صفحة واحدة .. !
فنبذتها وراء ظهري.
وترقيمها قد يكون جيداً .. إلا أنّه اساء بعدم اعتماد ترقيم محمد فؤاد عبدالباقي.
وبارك الله في الجميع
ـ[عبدالله المزروع]ــــــــ[09 - 09 - 04, 12:26 م]ـ
س 2 / قلتم حفظكم الله: [المطلب الرابع: روايته عن بعض الضعفاء والمتكلم فيهم:أنكر الإمام أبو زرعة الرازي على مسلم، رواية في كتاب الصحيح عن أسباط بن نصر، وقطن بن نسير وأحمد بن عيسى.
فما هو جواب مسلم؟
قال الإمام مسلم: أدخلت من حديث أسباط، وقطن، وأحمد ما قد رواه الثقات عن شيوخهم؛ إلا أنه ربما وقع إليّ عنهم بارتفاع، ويكون عندي من رواية من هو أوثق منهم بنزول، فاقتصر على أولئك، وأصل الحديث معروف من رواية الثقات.
انظر: سؤالات البرذعي لأبي زرعة الرازي 2/ 674، وتأريخ بغداد 4/ 272 باختصار.
وبنحو هذا أجاب عن روايته عن حفص بن ميسرة. انظر: فتح المغيث 1/ 306].
أقول: هنا مسألتان:
الأولى: كيف ينكر أبو زرعة على مسلم إخراج أحاديث هؤلاء مع أنَّ مسلماً عرض كتابه على أبي زيعة، وقال: (فكل) ما أشار أن له علة تركته، (وكل) ما قال: إنه صحيح، وليس له علة خرجته! فكيف توجهون ذلك؟
الثانية: تميز صحيح مسلم بطول الأسانيد؛ فلا يوجد عنده ثلاثيات، بينما الترمذي وابن ماجه - وهما في عداد تلاميذه - لهم مرويات في سننهم ثلاثية، وأذكر أني قرأت بأن مسلماً روى عن شيوخٍ روى عنهم البخاري بنزول؛ فكيف نجمع بين هذا وبين قول مسلم هنا دفاعاً عن نفسه: (أدخلت من حديث أسباط، وقطن، وأحمد ما قد رواه الثقات عن شيوخهم؛ إلا أنه ربما وقع إليّ عنهم بارتفاع، ويكون عندي من رواية من هو أوثق منهم بنزول، فاقتصر على أولئك، وأصل الحديث معروف من رواية الثقات)؟
ـ[عبدالله المزروع]ــــــــ[09 - 09 - 04, 12:29 م]ـ
التنبيه على بعض الأخطاء الواقعة في طبعة محمد فؤاد عبدالباقي لصحيح مسلم ( http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=18086)
ـ[عبد الرحمن السديس]ــــــــ[09 - 09 - 04, 02:46 م]ـ
أشكر الإخوة جميعا
¥