تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[صحة حديث "هما كفان يحبهما الله ورسوله"]

ـ[محمد يحيي عبد الفتاح]ــــــــ[16 - 06 - 09, 10:17 م]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته:

استفسر عن هذا الحديث بحثت عنه ولكني لم أجده

لقي - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - رجلا من أصحابه وصافحه فوجد بكفه خشونه غير مألوفة فسأله - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ -: ما بال كفيك قد أمجلتا؟ فأجابه الصحابي1 - رَضِيَ اللَّهُ عَنهُ -: من أثر العمل يا رسول الله فرفع الرسول - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - هذين الكفين وقال: هما كفان يحبهم الله و رسوله

ـ[محمد يحيي عبد الفتاح]ــــــــ[18 - 06 - 09, 12:59 م]ـ

هل يعني أني لم أجده أنه موضوع؟

ـ[م ع بايعقوب باعشن]ــــــــ[18 - 06 - 09, 02:50 م]ـ

هو موجود في المبسوط للسرخسي ولكن من دون سند

ـ[عمرو فهمي]ــــــــ[18 - 06 - 09, 03:28 م]ـ

عن أنس بن مالك قال: أقبل رسول الله صلى الله عليه وسلم من غزوة تبوك فاستقبله سعد بن معاذ الأنصاري، فصافحه النبي صلى الله عليه وسلم ثم قال له: " ما هذا الذي أكنبت يداك؟ " فقال: يا رسول الله أضرب بالمر والمسحاة في نفقة عيالي، قال: فقبل النبي صلى الله عليه وسلم يده وقال: هذه يد لا تمسها النار أبدا

[ضعيف -السلسلة الضعيفة:391]

قال الخطيب: هذا الحديث باطل لأن سعد بن معاذ لم يكن حيا في وقت غزوة تبوك، وكان موته بعد غزوة بني قريظة من السهم الذي رمي به، ومحمد بن تميم الفريابي كذاب يضع الحديث.

[في " النهاية ":أكْنَبَت اليَدُ: إذا ثَخُنَت وغَلُظ جِلْدها وتَعَجَّرَ من مُعاناة الأشياء الشاقة]

ـ[محمد يحيي عبد الفتاح]ــــــــ[19 - 06 - 09, 03:54 م]ـ

هو موجود في المبسوط للسرخسي ولكن من دون سند

أين بالضبط وفي أي باب من الكتاب وما لفظ الحديث

ـ[م ع بايعقوب باعشن]ــــــــ[19 - 06 - 09, 09:44 م]ـ

المبسوط في كتاب الكسب.

النقل هو:-

(((((((((((((وفي الحديث {أن رسول الله صلى الله عليه وسلم صافح سعد بن معاذ رضي الله عنه، فإذا يداه قد اكتبتا فسأله النبي صلى الله عليه وسلم عن ذلك فقال: أضرب بالمر والمسحاة لأنفق على عيالي فقبل رسول الله صلى الله عليه وسلم يده وقال كفان يحبهما الله تعالى}))))))))))))

ـ[محمد يحيي عبد الفتاح]ــــــــ[20 - 08 - 10, 01:39 ص]ـ

عن أنس بن مالك قال: أقبل رسول الله صلى الله عليه وسلم من غزوة تبوك فاستقبله سعد بن معاذ الأنصاري، فصافحه النبي صلى الله عليه وسلم ثم قال له: " ما هذا الذي أكنبت يداك؟ " فقال: يا رسول الله أضرب بالمر والمسحاة في نفقة عيالي، قال: فقبل النبي صلى الله عليه وسلم يده وقال: هذه يد لا تمسها النار أبدا

[ضعيف -السلسلة الضعيفة:391]

قال الخطيب: هذا الحديث باطل لأن سعد بن معاذ لم يكن حيا في وقت غزوة تبوك، وكان موته بعد غزوة بني قريظة من السهم الذي رمي به، ومحمد بن تميم الفريابي كذاب يضع الحديث.

[في " النهاية ":أكْنَبَت اليَدُ: إذا ثَخُنَت وغَلُظ جِلْدها وتَعَجَّرَ من مُعاناة الأشياء الشاقة]

جزاك الله خيرا

ـ[كاوا محمد ابو عبد البر]ــــــــ[20 - 08 - 10, 02:41 ص]ـ

جازاك الله خيرا وأحسن اليك

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير