تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

حَدَّثَنَا أَبُو كُرَيْبٍ حَدَّثَنَا أَبُو مُعَاوِيَةَ (ح) وَحَدَّثَنَا إِسْحَاقُ أَخْبَرَنَا جَرِيرٌ وَأَبُو مُعَاوِيَةَ (ح) وَحَدَّثَنَا الأَشَجُّ حَدَّثَنَا ابْنُ فُضَيْلٍ (ح) وَحَدَّثَنَا ابْنُ أَبِي عُمَرَ حَدَّثَنَا سُفْيَانُ كُلُّهُمْ عَنْ الأَعْمَشِ بِهَذَا الإِسْنَادِ مِثْلَهُ.

وَأَخْرَجَهُ عَبْدُ الرَّزَّاقِ (3808، 3809)، وَالْحُمَيْدِيُّ (457)، وَابْنُ أَبِي شَيْبَةَ (1/ 301/3451)، وَأَحْمَدُ (4/ 121 و5/ 272)، وَأَبُو دَاوُدَ (584)، وَالنَّسَائيُّ «الْكُبْرَى» (1/ 279/855) و «الْمُجَتَبَى» (2/ 77)، وَابْنُ الْجَارُودِ (308)، وَابْنُ خُزَيْمَةَ (1507)، وَالسَّرَّاجُ «الْمُسْنَدُ» (1293)، وَابْنُ الْمُنْذِرِ «الأَوْسَطُ» (1883)، وَأَبُو الْقَاسِمِ الْبَغَوِيُّ «مُسْنَدُ ابْنِ الْجَعْدِ» (860، 861)، وَأَبُو عَوَانَةَ (1363، 1364)، وَيَعْقُوبُ بْنُ سُفْيَانَ «الْمَعْرِفَةُ وَالتَّارِيْخُ» (1/ 239)، وَابْنُ حِبَّانَ (2127، 2133)، وَالطَّبَرَانِيُّ «الْكَبِيْرُ» (17/ 218: 222/ 600: 612)، وَالدَّارَقُطْنِيُّ «السُّنَنُ» (1/ 280)، وَأَبُو نُعَيْمٍ «الْمُسْنَدُ الْمُسْتَخْرَجُ» (1504)، والْحاكمُ (1/ 370)، وَالْبَيْهَقِيُّ «الْكُبْرَى» (3/ 90، 119، 125) و «الصُّغْرَى» (529، 530) و «الْمَدْخَلُ إِلَى السُّنَنِ» (32)، وَابْنُ حَزْمٍ «الْمُحَلَّى» (4/ 207)، وَالْبَغَوِيُّ «شَرْحُ السُّنَّةِ» (832)، وَابْنُ عَسَاكِرَ «مُعْجَمُهُ» (722)، وَابْنُ الْجَوْزِيِّ «التَّحْقِيقُ فِي أَحَادِيثِ الْخِلافِ» (716) مِنْ طُرُقٍ عَنِ الأَعْمَشِ عَنْ إِسْمَاعِيلَ بْنِ رَجَاءٍ الزُّبَيْدِيِّ عَنْ أَوْسِ بْنِ ضَمْعَجٍ عنْ أبِي مَسْعُودٍ الأَنْصَارِيِّ بِهِ.

وَرَوَاهُ عَنْ سُلَيْمَانَ بْنِ مِهْرَانَ الأَعْمَشِ الْجَمُّ الْغَفِيرُ مِنْ أَصْحَابِهِ، مِنْهُمْ خَمْسَةَ عَشَرَ نَفْسَاً، أَوْرَدَ أَبُو الْقَاسِمِ الطَّبَرَانِيُّ أَحَادِيثَهُمْ مُسْتَقْصَاةً فِي «مُعْجَمِهِ الْكَبِيْرِ» (17/ 218_222/ 600: 612): جَرِيرُ بْنُ حَازِمٍ، وَجَعْفَرُ بْنُ الْحَارِثِ، وَزَائِدَةُ بْنُ قُدَامَةَ، وَزُهَيْرُ بْنُ مُعَاوِيَةَ، وَسُفْيَانُ الثَّوْرِيُّ، وَسُفْيَانُ بْنُ عُيَيْنَةَ، وَسُلَيْمَانُ بْنُ حَيَّانَ أَبُو خَالِدٍ الأَحْمَرُ، وَشَرِيكٌ النَّخَعِيُّ، وَعَبْدُ اللهِ بْنُ نُمَيْرٍ، وَعَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ حُمَيْدٍ الرُّؤَاسِيُّ، وَعَبْدُ رَبِّهِ بْنُ نَافِعٍ أَبُو شِهَابٍ الْحَنَّاطُ، وَمُحَمَّدُ بْنُ خَازِمٍ أَبُو مُعَاوِيَةَ الضَّرِيرُ، وَمُحَمَّدُ بْنُ فُضَيْلِ بْنِ غَزْوَانَ، وَمَعْمَرٌ، وَمَنْدَلُ بْنُ عَلِيٍّ.

قَالَ الإِمَامُ الْحَافِظُ أَبُو الْقَاسِمِ الطَّبَرَانِيُّ:

[600] حَدَّثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ الدَّبَرِيُّ عَنْ عَبْدِ الرَّزَّاقِ عَنِ الثَّوْرِيِّ عَنِ الأَعْمَشِ عَنْ إِسْمَاعِيلَ بْنِ رَجَاءٍ الزُّبَيْدِيِّ عَنْ أَوْسِ بْنِ ضَمْعَجٍ عَنْ أَبِي مَسْعُودٍ الأَنْصَارِيِّ: أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «أَحَقُّ الْقَوْمِ بِأَنْ يَؤُمَّهُمْ أَقْرَؤُهُمْ لِكِتَابِ اللهِ، فَإِنْ كَانُوا فِي الْقِرَاءَةِ سَوَاءً فَأَعْلَمُهُمْ بِالسُّنَّةِ، فَإِنْ كَانُوا فِي السُّنَّةِ سَوَاءً فَأَقْدَمُهُمْ هِجْرَةً، فَإِنْ كَانُوا فِي الْهِجْرَةِ سَوَاءً فَأَقْدَمُهُمْ سِنَّاً، وَلاَ يُؤَمَّنَّ رَجُلٌ فِي سُلْطَانِهِ، وَلاَ تَقْعُدَنَّ عَلَى تَكْرِمَتِهِ فِي بَيْتِهِ إلاَّ أَنْ يَأْذَنَ لَكَ».

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير