[التمسوا لأخيكم سبعين عذرا، هل هو حديث؟]
ـ[حسين محمد ابراهيم]ــــــــ[01 - 07 - 09, 09:05 ص]ـ
إخواني الأعزاء السلام عليكم هل من يتفضل بتخريج هذا القول لي أهو حديث أم أثر أغيرهما وأرجوا أن تكتبوا لي المصدر
ـ[صلاح الدين حسين]ــــــــ[01 - 07 - 09, 10:20 ص]ـ
من باب الفائدة:
أبو داود وصححه الألباني 5166 - حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ سَعِيدٍ الْهَمْدَانِىُّ وَأَحْمَدُ بْنُ عَمْرِو بْنِ السَّرْحِ - وَهَذَا حَدِيثُ الْهَمْدَانِىِّ وَهُوَ أَتَمُّ - قَالاَ حَدَّثَنَا ابْنُ وَهْبٍ قَالَ أَخْبَرَنِى أَبُو هَانِئٍ الْخَوْلاَنِىُّ عَنِ الْعَبَّاسِ بْنِ جُلَيْدٍ الْحَجْرِىِّ قَالَ سَمِعْتُ عَبْدَ اللَّهِ بْنَ عَمْرٍو يَقُولُ جَاءَ رَجُلٌ إِلَى النَّبِىِّ -صلى الله عليه وسلم- فَقَالَ يَا رَسُولَ اللَّهِ كَمْ نَعْفُو عَنِ الْخَادِمِ فَصَمَتَ ثُمَّ أَعَادَ عَلَيْهِ الْكَلاَمَ فَصَمَتَ فَلَمَّا كَانَ فِى الثَّالِثَةِ قَالَ «اعْفُوا عَنْهُ فِى كُلِّ يَوْمٍ سَبْعِينَ مَرَّةً».
ـ[صلاح الدين حسين]ــــــــ[01 - 07 - 09, 10:22 ص]ـ
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=103920
ـ[أبوعبدالله الحميدي]ــــــــ[01 - 07 - 09, 04:41 م]ـ
اللفظ الوارد أفاد بعض الإخوة أنه ورد عن جعفر بن محمد.
ولعل الوارد عن عمر (من عرض نفسه للتهمة فلا يلومن من أساء به الظن، ومن كتم سره كانت الخيرة في يده، وضع أمر أخيك على أحسنه حتى يأتيك منه ما يغلبك) والأثر أطول من هذا، وفيه حكم يتناقلها الناس عن الفاروق.
رواه أبو داود في الزهد بسند ضعيف، ورواه ابن عساكر وابن الجوزي في أخبار عمر بأسانيد ضعاف.
وفي صحيح البخاري في كتاب الشهادات
قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه: إن أناساً كانوا يؤخذون بالوحي في عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم، وإن الوحي قد انقطع، وإنما نأخذكم الآن بما ظهر لنا من أعمالكم، فمن أظهر لنا خيرا أمناه وقربناه وليس إلينا من سريرته شيء الله يحاسبه في سريرته، ومن أظهر لنا سوءاً لم نأمنه ولم نصدقه وإن قال: إن سريرته حسنة).