[ياليت بدراسة مبسطة لهذا الاسناد وتخريج له]
ـ[آل حسين]ــــــــ[13 - 07 - 09, 07:01 م]ـ
السلام عليكم
[ياليت بدراسة مبسطة لهذا الاسناد وتخريج له]
اخرج ابو نعيم من طريق الأعمش، عن مسلم بن صبيح، عن مسروق، عن عائشة، عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «كفى من العلم الخشية، ومن الغيبة أن يذكر الرجل أخاه بما فيه» ((اخبار اصبهان 1/ 126– أولى – ليدن1931م))
ـ[ابو العز النجدي]ــــــــ[14 - 07 - 09, 12:16 م]ـ
أخرجه أبو نعيم الأصبهاني (416) من طريق أبي الهذيل خالد بن هياج بن بسطام الهروي، حدثني أبي، عن عباد بن كثير، عن الأعمش، عن مسلم بن صبيح، عن مسروق، عن عائشة، عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «كفى من العلم الخشية، ومن الغيبة أن يذكر الرجل أخاه بما فيه»
والحديث منكر بهذا الإسناد
تفرد به عباد بن كثير الثقفي البصري وهو متروك اتفق أهل العلم على ضعفه
قال أبو طالب عن أحمد بن حنبل: عباد بن كثير أسوأ حالا من الحسن بن عمارة، وأبي شيبة إبراهيم بن عثمان، روى أحاديث كذب، لم يسمعها، وكان من أهل مكة، وكان صالحا.
قلت: فكيف روى ما لم يسمع؟ قال: البلاء والغفلة.
وقال عبدالله بن المبارك: قلت لسفيان الثوري: إن عباد بن كثير من تعرف حاله، وإذا حدث جاء بأمر عظيم، فترى أن أقول للناس: لا تأخذوا عنه؟ قال سفيان: بلى.
قال عبدالله: فكنت إذا كنت
في مجلس ذُكر (فيه) عباد، أثنيت عليه في دينه، وأقول: لا تأخذوا عنه.
ولعل أصل هذا الكلام
ما رواه الإمام أحمد في الزهد (2066) من طريق سفيان، عن الأعمش، عن عبد الله بن مرة، عن مسروق قال: «بحسب الرجل من العلم أن يخشى الله عز وجل وبحسب الرجل من الجهل أن يعجب بعلمه»
وروى الطبراني في الكبير (8456) من طريق عون بن عبد الله قال قال عبد الله ((ليس العلم من كثرة الحديث ولكن العلم من الخشية.))
قال الهيثمي
رواه الطبراني وإسناده جيد إلا أن عوناً لم يدرك ابن مسعود
ـ[حسن عبد الله]ــــــــ[14 - 07 - 09, 06:33 م]ـ
وقد جاء عن عائشة رضي الله عنها موقوفاً بإسناد منقطع كما في حديث أبي الفضل الزهري 543:
أخبركم أبو الفضل الزهري، نا عبد الرحمن بن الحسن بن منصور بن شهريار، نا إبرهيم بن هانئ، نا عثمان بن صالح، أنا ابن وهب، أخبرني يونس، عن ابن شهاب، أن عائشة، زوج النبي صلى الله عليه وسلم، قالت: " أفضل العلم الخشية"
ـ[آل حسين]ــــــــ[15 - 07 - 09, 03:19 ص]ـ
السلام عليكم
جزاكم الله الف خير فكنت محتاج له على عجل ولم تسعفني الامور