[بعض الشيوخ يزيد فى هدا الحديت]
ـ[عبد الله التوحيدى]ــــــــ[20 - 07 - 09, 03:07 ص]ـ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
سمعت اكتر من شيخ يزيد فى هدا الحديت ويقحم هدة الكلمة فى الحديت اقحاما ولا نسع الا ان نحسن الضن بهم ولكن لان مدهبهم يرى ان صلاة الجماعة فرض فعلقت الكلة فى ادهانهم
الحديت قال صلى الله علية وسلم من صلى الصبح كان فى ذمة الله
بعض الشيوخ يروى من صلى الصبح فى جماعة كان فى ذمة الله
ولا وجود لكلمة جماعة فى هدا الحديت
بارك الله فيكم ووجب التنبية
ـ[م ع بايعقوب باعشن]ــــــــ[20 - 07 - 09, 04:32 ص]ـ
جزاك الله خيراً أنا لا أعرف إلا بالزيادة!
ـ[أبو القاسم المصري]ــــــــ[20 - 07 - 09, 05:16 ص]ـ
بارك الله فيك
لكن الحديث عند رواه البيهقي في الشعب بهذه الزيادة وأيضا أبو نعيم في معرفة الصحابة
وأيضا في الترغيب والترهيب وصححه الألباني وكذا في صحيح الجامع
وفي كشف الخفا
من صلى الصبح في جماعة فهو في ذمة الله فانظر يا ابن آدم لا يطلبنك الله بشئ من ذمته. رواه مسلم عن جندب بن سفيان مرفوعا. وفي لفظ لأحمد والترمذي وابن ماجه وأبي يعلى عن أبي بكر الصديق فهو في جوار الله، وليس فيه ذكر جماعة، ورواه الأوزاعي عن أبي سمرة رفعه بلفظ من صلى الصبح فهو في ذمة الله تعالى، ورواه الطبراني عن ابن عمر بلفظ من صلى الغداة كان في ذمة الله حتى يمسي. وله عن أبي مالك الأشجعي من صلى الفجر فهو في ذمة الله وحسابه على الله.
فالصحيح في مثل ذلك حمل المطلق على المقيد فيكون المراد صلاتها في جماعة
وإلا فالأصل أن كل المسلمين يصلون صلاة الصبح
والله أعلم
ـ[أبو القاسم المصري]ــــــــ[21 - 07 - 09, 01:26 ص]ـ
للرفع والتنبيه
هل من مفيد
ـ[أبو جعفر]ــــــــ[23 - 07 - 09, 02:06 ص]ـ
على ضوء ما ذكر الأخوة نرجو منك يا أخ عبد الله أن تراجع المسألة، وتخرج الحديث تخريجا وافيا، فهذا مقام خطير، وأنا لا أعرف الحديث إلا بالزيادة كما قال الأخ باعشن، وودت أن هذه اللفظة غير ثابتة، فيكون الحديث أوسع للأمة، لأ أعني من أجل التساهل في صلاة الفجر جماعة، ولكن رغبة في سعة الرحمة، وعدم تحجير الواسع، ولكن الأمر ليس بالهوى، ولا بد من النظر في هذه الكلمة على منهج المحدثين.
ملاحظة على الهامش: أخ عبد الله لا تكن سريعا في الكتابة فقد وقعت في مجموعة من الأخطاء المطبعية.
ـ[ضيدان بن عبد الرحمن اليامي]ــــــــ[27 - 07 - 09, 10:36 ص]ـ
سوف أوافيكم بها قريباً إن شاء الله
ـ[ضيدان بن عبد الرحمن اليامي]ــــــــ[28 - 07 - 09, 08:53 ص]ـ
بسم الله الرحمن الرحيم
السَّلامةُ من زيادةِ لفظ (في جماعة) في حديث (من صلى الصبح فهو في ذمة الله) وبيانُ سَعَةِ رَحمةِ اللهِ في ذلك للإمة.
ينظر الرابط
http://majles.alukah.net/showthread.php?t=38260
ـ[ضيدان بن عبد الرحمن اليامي]ــــــــ[03 - 08 - 09, 09:33 ص]ـ
وينظر أيضاً هذا الرابط:
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=181851
ـ[عبد الله التوحيدى]ــــــــ[06 - 08 - 09, 02:01 ص]ـ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
بارك الله فى جميع الاخوة
الحديت فى صحيح مسلم
روى مسلم (657) عن جندب بن عبدالله رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (مَن صَلَّى الصُّبحَ فَهُوَ فِي ذِمَّةِ اللَّهِ، فَلا يَطلُبَنَّكُمُ اللَّهُ مِن ذِمَّتِهِ بِشَيْءٍ فَيُدرِكَهُ فَيَكُبَّهُ فِي نَارِ جَهَنَّمَ).
وهنا لا وجود لكلمة جماعة
وبارك الله فى الاخ الكريم ضيدان بن عبد الرحمن اليامى الدى وضع الروابط المفيدة بخصوص هدة الزيادة التى لم ترد فى صحيح مسلم ويقع بعض الشيوخ فى هدا الغلط فبارك الله فى الجميع ونفعنا الله بكم وبمنتداكم الرائع