تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[ما صحة حديث: تركت فيكم ما إن تمسكتم به لن تضلوا كتاب الله وعترتي]

ـ[أبو عبيد الله البستاني]ــــــــ[01 - 08 - 09, 06:28 م]ـ

[ما صحة حديث: تركت فيكم ما إن تمسكتم به لن تضلوا كتاب الله وعترتي]

وبارك الله فيكم

ـ[مختصر]ــــــــ[01 - 08 - 09, 06:45 م]ـ

- رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم في حجته يوم عرفة وهو على ناقته القصواء يخطب فسمعته يقول يا أيها الناس إني تركت فيكم من ما إن أخذتم به لن تضلوا كتاب الله وعترتي أهل بيتي

الراوي: جابر بن عبدالله المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الترمذي - الصفحة أو الرقم: 3786

خلاصة الدرجة: صحيح

10 - يا أيها الناس! إني تركت فيكم ما إن أخذتم به لن تضلوا: كتاب الله، وعترتي، أهل بيتي

الراوي: أبو سعيد الخدري و جابر بن عبدالله المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الجامع - الصفحة أو الرقم: 7877

خلاصة الدرجة: صحيح

11 - رأيت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - في حجته - يوم عرفة - وهو على ناقته القصواء يخطب، فسمعته يقول: يا أيها الناس! إني تركت فيكم ما إن أخذتم به لن تضلوا: كتاب الله، وعترتي أهل بيتي.

الراوي: جابر بن عبدالله المحدث: الألباني - المصدر: مشكاة المصابيح - الصفحة أو الرقم: 6100

خلاصة الدرجة: إسناده ضعيف وله شاهد فهو به صحيح

منقول الدرر السنية

ـ[محمد الأمين]ــــــــ[01 - 08 - 09, 06:59 م]ـ

كذب

ولعلك تستعين بالبحث فقد طرح الموضوع من قبل

ـ[إبراهيم الفوكي السلفي]ــــــــ[02 - 08 - 09, 12:50 ص]ـ

حبذا لو تذكرون لنا كيف وجه العلماء هذا الحديث الذي هو عمدة الروافض في الباب عليهم لعائن الله المتكررة

ـ[اسماعيل الراوي]ــــــــ[10 - 08 - 09, 03:24 م]ـ

[ما صحة حديث: تركت فيكم ما إن تمسكتم به لن تضلوا كتاب الله وعترتي]

وبارك الله فيكم

جاء في كتاب الإمامة في ضوء الكتاب والسنة - (2/ 58)

في رد حجج الرافضي

قال الرافضي: "العاشر: ما رواه الجمهور من قول النبي صلَّى الله عليه وسلَّم: إني تارك فيكم ما إن تمسكتم به لن تضلّوا: كتاب الله وعترتي أهل بيتي، ولن يفترقا حتى يردا على الحوض. وقال: أهل بيتي فيكم مثل سفينة نوح: من ركبها نجا، ومن تخلّف عنها غرق، وهذا يدل على وجوب التمسك بقول أهل بيته، وعليُّ سيدهم، فيكون واجب الطاعة على الكل، فيكون هو الإمام".

والجواب من وجوه:

أحدها: أن لفظ الحديث الذي في صحيح مسلم عن زيد بن أرقم: "قام فينا رسول الله صلَّى الله عليه وسلَّم خطيباً بماءٍ يدعى خُمّاً بين مكة والمدينة، فقال: "أما بعد أيها الناس إنما أنا بشر يوشك أن يأتيني رسول ربي فأجيب ربي، وإني تارك فيكم ثقلين: أولهما: كتاب الله، فيه الهدى والنور، فخذوا بكتاب الله، واستمسكوا به" فحثّ على كتاب الله، ورغّب فيه. ثم قال: "وأهل بيتي، أذكركم الله في أهل بيتي" (85).

وهذا اللفظ يدل على أن الذي أمرنا بالتمسك به وجُعل المتمسك به لا يضل هو كتاب الله.

الإمامة في ضوء الكتاب والسنة - (2/ 59)

وهكذا جاء في غير هذا الحديث، كما في صحيح مسلم عن جابر في حجّة الوداع لما خطب يوم عرفة وقال: "قد تركت فيكم ما لن تضلّوا بعده إن اعتصمتم به: كتاب الله، وأنتم تُسألون عني فما أنتم قائلون قالوا: نشهد أنك قد بلّغت وأدّيت ونصحت. فقال بإصبعه السبّابة يرفعها إلى السماء وينكبها إلى الناس: "اللهم اشهد" ثلاث مرات (86).

وأما قوله: "وعترتي أهل بيتي. وأنها لن يفترقا حتى يردا على الحوض" فهذا رواه الترمذي (87). وقد سئل عنه أحمد بن حنبل فضعّفه، وضعّفه غير واحد من أهل العلم، وقالوا: لا يصح. وقد أجاب عنه طائفة بما يدل على أن أهل بيته كلهم لا يجتمعون على ضلالة. قالوا: ونحن نقول بذلك، كما ذكر ذلك القاضي أبو يعلى وغيره.

وفي كتاب أخبار الشيعة وأحوال رواتها - (1/ 18)

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير