ـ[أبوفاطمة الشمري]ــــــــ[03 - 08 - 09, 07:07 م]ـ
بارك الله فيك.
الأفضل أن يُرَتَّبَ التخريج، فيُقال - مثًلا - أخرجه مسلم و فلان من طريق .... ثم تسوق الإسناد والمتن حسبما ذكر مخرجوه.
لأن البحث فيه طول.
ـ[أبو عاصم المغربي]ــــــــ[03 - 08 - 09, 07:44 م]ـ
بارك الله فيك ..
البحث لا أخطاء منهجية فيه ..
وهذا هو المهم ..
سددكم الله
ـ[ضيدان بن عبد الرحمن اليامي]ــــــــ[03 - 08 - 09, 10:11 م]ـ
الأخوة الأفاضل:
أبو قتيبة
أبو فاطمة الشمري
أبو عاصم المغربي
أحسن الله إليكم جميعاً وبارك فيكم ....
ـ[المسيطير]ــــــــ[03 - 08 - 09, 11:03 م]ـ
بارك الله فيكم شيخنا الكريم ... وزادكم من واسع فضله ... وننتظر المزيد من أبحاثكم العلمية الرصينة.
وأستأذنكم بإضافة هذا الرابط ... وفيه فوائد:
هل زيادة (في جماعة) في حديث من صلى الفجر في جماعة،،، ضعيفة
( http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=161272)
ـ[ضيدان بن عبد الرحمن اليامي]ــــــــ[03 - 08 - 09, 11:12 م]ـ
الشيخ المسيطير ـ حفظه الله ـ:
بارك الله فيك ... وجزاك الله كل خير.
ـ[أبوفاطمة الشمري]ــــــــ[04 - 08 - 09, 05:46 ص]ـ
بارك الله فيك ..
البحث لا أخطاء منهجية فيه ..
وهذا هو المهم ..
سددكم الله
حفظك الله.
ومن قال بأن في البحث أخطاء منهجية؟
ـ[عبد الله التوحيدى]ــــــــ[06 - 08 - 09, 02:13 ص]ـ
بارك الله فيك وجزاك الله خيرا
ونفع الله بك
ـ[ضيدان بن عبد الرحمن اليامي]ــــــــ[06 - 08 - 09, 02:17 ص]ـ
جزاك الله خيراً أخي عبد الله التوحيدي وبارك فيك
ـ[أبو معاذ عبدالله]ــــــــ[24 - 08 - 09, 04:10 م]ـ
أخي الفاضل:
ضيدان بن عبد الرحمن بن سعيد اليامي
سلام عليك ورحمته وبركاته:-
بارك الله فيك وفيما جمعت، فعلاً كنت بحاجة لمثل هذا البحث
النفيس عن زيادة " في جماعة " وقد قمت بأحتفاظ نسخه على
جهازي للفائدة.
فنفع الله بك.
ـ[ضيدان بن عبد الرحمن اليامي]ــــــــ[26 - 08 - 09, 08:27 ص]ـ
وفيك أخي الكريم الفاضل أبو معاذ عبدالله ...
نسأل الله أن ينفعنا وإياكم بالعلم النافع .. آمين.
ـ[السدوسي]ــــــــ[27 - 05 - 10, 12:18 م]ـ
جزاك الله خيرا لكن الزيادة جاءت في مستخرج أبي نعيم على مسلم 2/ 252 كما أفاد الشيخ الفاضل عبد الرحمن السديس وهي - كما ذكر - شاذة إن كان أبونعيم رواها والذي يغلب على الظن أنها من النساخ.
ـ[أبو بكر المكي]ــــــــ[27 - 05 - 10, 02:26 م]ـ
جزاك الله خيرًا.
ولعل الخلل دخل على الناس من الحديث المشابه له، وهو ما أخرجه الإمام مسلم (ح656) بقوله:
حدثنا إسحاق بن إبراهيم أخبرنا المغيرة بن سلمة المخزومي حدثنا عبدالواحد - وهو ابن زياد - حدثنا عثمان ابن حكيم حدثنا عبدالرحمن بن أبي عمرة قال: دخل عثمان بن عفان المسجد بعد صلاة المغرب فقعد وحده فقعدت إليه فقال: يا ابن أخي سمعت رسول الله - صلى الله عليه و سلم - يقول: ((من صلى العشاء في جماعة فكأنما قام نصف الليل، ومن صلى الصبح في جماعة فكأنما صلى الليل كله)).
فذكر الجماعة جاء في (فكأنما صلى الليل كله) لا اللفظ الذي خرجتموه.
والله أعلم ..
ـ[عبد الله الحمراني]ــــــــ[27 - 05 - 10, 02:44 م]ـ
جزاك الله خيرا لكن الزيادة جاءت في مستخرج أبي نعيم على مسلم 2/ 252 كما أفاد الشيخ الفاضل عبد الرحمن السديس وهي - كما ذكر - شاذة إن كان أبونعيم رواها والذي يغلب على الظن أنها من النساخ.
ذكرت في مشاركة أن هذه الزيادة في هذا الحديث منكرة؛ لأن الرقام مجهول الحال، ولقرائن أخرى.
أما الزيادة التي أخرجها أبو نعيم في "المستخرج على مسلم" (1467):
حدثنا عبد الله بن محمد بن جعفر، ثنا أبو حفص الرقام، ثنا نصر بن علي، ثنا بشر بن المفضل، ثنا خالد الحذاء، عن أنس بن سيرين قال: سمعت جندب بن عبد الله يقول: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "من صلى الصبح في جماعة فهو في ذمة الله ... ".
قال: رواه مسلم عن نصر بن علي عن بشر (*). انتهى
فقد انفرد بزيادة (في جماعة) في هذا الحديث أبو حفص الرَّقَّام وهو: محمد بن أحمد بن حفص التستري. وهو مجهول الحال، وأحاديثه قليلة، وقد تفرد بأحاديث، وخولف في عدة منها، وربما غلط في بعض أحاديثه، وهو في طبقة متأخرة قد طارت فيها الأسانيد في كل مكان. هذا مِن سَبْر أحاديثه، فلا يحتمل تفرده بمثل هذه الزيادة سيما قد أخرج الحديثَ مسلمٌ في الصحيح، والرويانيُّ عن نصر بن علي، عن بشر، عن خالد، به دون تلك الزيادة.
وأخرجه مسلم من طريق إسماعيل بن عُلية، عن خالد، دون تلك الزيادة. فتابع إسماعيل بشرًا على صحيح روايته!
وأخرجه الطيالسي، وأبو عوانة عن محمد بن عبد الملك الدقيقي عن يزيد بن هارون، كلاهما (الطيالسي، ويزيد)، عن شعبة، عن أنس بن سيرين، به دون الزيادة؛ فتابع شعبة خالدا على روايته!
وعليه فزيادة (في جماعة) في حديث أنس بن سيرين عن جندب = زيادة منكرة. والله أعلم.
ـــ
(*) تنبيه: تحرف: عن بشر في المطبوع إلى بن بشر. وهو خطأ.
ينظر:
http://majles.alukah.net/showthread.php?t=38260
أما كونها زيادة من النساخ فلا أظن ذلك إذ إن تبويب أبي نعيم رحمه الله موحٍ بوجودها في أصله؛ قال:
(باب فضل صلاة العشاء والفجر في جماعة)
وذكر حديثا فيه "العشاء" مفردة: ((من صلى العشاء في جماعة كان كمن صلى ليلته)).
ثم ذكر آخر فيه ذكر "العشاء والفجر" جميعا: ((من صلى صلاة العشاء والصبح في جماعة فهو كقيام ليلة)).
فناسب أن يذكر "الفجر" مفردا!
فذكر حديث ((من صلى الصبح في جماعة فهو في ذمة الله)).
وآخر ليس فيه ذكر "الجماعة" بنحو السابق.
فتبين - من وجهة نظري- أن لفظ الجماعة في أصل أبي نعيم، وقد يُورَدُ على ذلك، والله أعلم.
وأنبه: أن الكلام عن "صلاة الجماعة" موضوع آخر، وما ذكرته إنما هو تضعييف اللفظ الزائد في هذا الخبر .. والله أعلم.
¥