ـ[أبو سليمان الهاشمي]ــــــــ[27 - 05 - 10, 07:33 م]ـ
جزيت خيرا وبورك فيك،أخي الفاضل على هذا التحقيق المهم، مرت علي سنوات عديدة وأنا أعتقد هذه اللفظة (في جماعة) من الحديث، بل وأحدث بها، حتى تنبهت لها قبل فترة وجيزة. فلله الحمد والمنة على عظيم فضله على عباده، وسعة لطفه ورحمته،
ـ[اسلام سلامة علي جابر]ــــــــ[28 - 05 - 10, 01:31 ص]ـ
بارك الله فيكم شيخنا الحبيب ضيدان وهذا الكلام حول هذه الزيادة قاله الشيخ الحويني في حلقة تلفزيونية
أسأل الله أن يجزيك خير الجزاء
ـ[أبو القاسم المصري]ــــــــ[28 - 05 - 10, 01:59 ص]ـ
أخي الحبيب الشيخ ضيدان
والله إني لأحبك ودوما نتعلم مما تكتب
أسال الله أن يبارك فيك
لكن أيها الشيخ الكريم مع ما كتبت ورقمت يداك المباركة في هذا المبحث
أقول
لا يطمئن قلبي إلى هذا القول
ولعلي أنشط فأسطر لك مذهبي وما أدين الله به
لعلك تنفعنا بشئ ونستفيد جميعا إن شاء الله
تقبل تحيات أخيك المحب لك
ـ[خليل الفائدة]ــــــــ[28 - 05 - 10, 02:54 ص]ـ
بارك الله فيك يا شيخ ضيدان.
بحثٌ نفيسٌ.
بل في هذا التقييد تضييق لسعة رحمة الله بعباده لمن له عذر في تخلفه عن صلاة الجماعة، مع أن تعظيم قدر صلاة الجماعة لا ينكره أحد.
أرى - واللهُ أعلمُ - أنَّ هذا التعليلَ غيرُ واردٍ؛ لأنَّ للمعذورِ أجرَ غيرِ المعذورِ، ولا يخفاكَ حديثُ أبي موسى مرفوعاً - في البخاري -: (إذا مرضَ العبدُ أو سافرَ؛ كُتِبَ له ما كان يعملُ صحيحاً مقيماً).
ـ[محمد بن عبد الجليل الإدريسي]ــــــــ[28 - 05 - 10, 12:23 م]ـ
بارك الله تعالى في الإخوة.
أخي خليل الفائدة، الأخ ضيدان، لم يذكر المرض بل تكلم عن العذر بصفة عامة فأنت خصصت كلامه فلذلك ضاع مضمون كلامه و الله أعلم.
ـ[خليل الفائدة]ــــــــ[28 - 05 - 10, 03:19 م]ـ
بارك الله تعالى في الإخوة.
أخي خليل الفائدة، الأخ ضيدان، لم يذكر المرض بل تكلم عن العذر بصفة عامة فأنت خصصت كلامه فلذلك ضاع مضمون كلامه و الله أعلم.
حيَّاك الله أخي الفاضل.
لم أخصِّصْ كلامه - رعاك الله -، بل هو على العموم، ومقصودي على العمومِ أيضاً، وهو أنَّ لكلِّ معذورٍ - إن صحَّ عذره شرعاً - أجرَ غير المعذور الذي شهد الخير.
والحديث للاستدلالِ فقط، فهو جارٍ على المريض والمسافرِ وكلّ معذور.
ـ[الحجار الفيومي]ــــــــ[08 - 06 - 10, 09:51 م]ـ
جزاك الله خيرا