تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[أحتاج لتخريج بعض الأحاديث]

ـ[محمديامين منيرأحمدالقاسمي]ــــــــ[07 - 09 - 09, 10:41 ص]ـ

بسم الله الرحمن الرحيم

الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

وبعد

أرجومن حضرتكم أن تتفضلواعلي بالإجابةعلي أسئلتي هذه الطالب علمية وتوجرواعندالله ان شاء الله تعالي وان ساء كم الشيء مني في الأسئلة فأرجوكم عفوا جزاك الله تعالي في الدارين

الأول

هل وردفي الحديث أن النبي صلي الله علي وسلم قال العرب حينمايتركون لباس العمامةفتكون مغلوبين

الثاني

وهل وردفي الحديث اختتان النساء وماكان طريقةاختتانهاوهل اختتان النساء أيضا من الفطرةوالإسلام مثل ختنة الرجال وماحكم اختتان النساء في هذاالعصر

الثالث

وهل وردفي الحديث أن النبي صلي الله علي وسلم قال حينماجمع يعقوب عليه السلام بعدغياب ابنه يوسف عليه السلام الذئاب وسأل منهم عن ابنه يوسف عليه السلام فقالت الذئاب ان أكلناه فاحشرنامع العلماءالذين يوجدون في قرن الف وأربعمأة1400

الرابع

وهل وردفي الحديث أن النبي صلي الله علي وسلم قال فرق الله تعالي يوسف عليه السلام من أبيه يعقوب عليه السلام لأن يعقوب عليه السلام خطر بباله ابنه يوسف عليه السلام أثناء الصلاة وانقطع خشوع الصلاة

الخامس

وهل وردفي الحديث أن الحيوانات يخصي في زمن النبي صلي الله عليه وسلم ويضحي الحيوانات المخصية في عيد الأضحي

السادس

وهل وردفي الحديث أن النبي صلي الله علي وسلم قال لانقبل زبد المشركين

أخوكم في الدين

محمديامين بن منيرأحمدالقاسمي

ـ[ضيدان بن عبد الرحمن اليامي]ــــــــ[07 - 09 - 09, 01:45 م]ـ

أخي محمد ـ حفظه الله ـ:

هذا تخريج حديث " إنا لا نقبل زبد المشركين ". سبق وأن عرضته في مجلس الألوكة.

أخرجه أحمد في المسند (17151) من زوائد عبد الله، وابن أبي شيبة في المصنف (29180)، ومسند الحارث (1/ 510) ح (457)، والقاسم بن سلام، وابن زنجوية في كتاب الأموال، والحسين بن حرب المروزي في البر والصلة، وابن الأعرابي في معحمه، وابو نعيم الأصبهاني في معرفة الصحابة، من طريق ابن عون، عن الحسن، عن عياض بن حمار المجاشعي: «وكانت بينه وبين النبيّ ـ صلى الله عليه وسلّم ـ معرفة قبل أن يُبْعَث، فلما بُعِثَ النبيّ ـ صلى الله عليه وسلّم ـ أهدى له هدية، ـ قال: أحسبها إبلاً ـ فأبى أن يقبلها، وقال: إنا لا نقبل زبد المشركين». واللفظ لأحمد.

وعند ابن أبي شيبة: قال ابن عون: قلت للحسن: ما الزبد قال: الرفد.

وأخرجه أبو داود الطيالسي في مسنده (1083)، ومن طريقه البزار في المسند (8/ 423) ح (3494)، والبيهقي في السنن الكبرى (19170): حدثنا حماد ابن زيد، قال حدثنا أبو التياح، قال: ثنا الحسن، عن عياض بن حمار قال: «أهديت الى رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ هدية، أو قال: ناقة، فقال: لي رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ " أسلمت؟ " فقلت: لا فأبى ان يقبلها. فقال: " انا لا نقبل زبد المشركين ". قلت للحسن: ما زبد المشركين؟، قال: رفدهم».

ومن طريق حماد أخرجه ابن زنجوية في كتاب الأموال، به بنحوه.

وأخرجه عبد الرزاق في المصنف (10/ 446) (20724) عن معمر، عن رجل، عن الحسن، أن النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ قال: «لا آخذ من رجل» ـ أظنه قال ـ: «مشرك زَبْداً» ـ يعني «رفداً» ـ قال: وقال النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ: «لا حاجة لي في زَبْد المشركين».

وإسناد عبد الرزاق مرسل ضعيف فيه الرجل الذي يروي عن الحسن، لم يسم.

وأخرجه الطبراني في الكبير (17/ 364) ح (998) من طريق مطر الوراق، عن الحسن، أن عياض بن حمار جاء بناقة، وراحلة الى رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ فأهداها، فقال رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ: " قدها فقادها "، فناداه نبي الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ: " يا عياض بن حمار أسلمت "، فقال: لا، قال: " دونك ناقتك فإن الله حرم علينا زبد المشركين ".

وأخرجه الطبراني في الأوسط: من طريق أشعث، عن الحسن، عن عياض بن حمار، قال: قال رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ: " إنا لا نقبل زبد المشركين ـ يعني ـ هداياهم ".

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير