تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

4692 - إن عليهم التيجان - يعني أهل الجنة - إن أدنى لؤلؤ منها لتضيء ما بين المشرق و المغرب.

تخريج السيوطي

(ت ك) عن أبي سعيد.

تحقيق الألباني

(ضعيف) انظر حديث رقم: 1882 في ضعيف الجامع.

مجمع الزوائد ومنبع الفوائد. محقق - (ج 11 / ص 375)

18762 - وعن أبي سعيد الخدري عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال:

"إن الرجل ليتكئ في الجنة سبعين سنة قبل أن يتحول، ثم تأتيه امرأته فينظر وجهه في خدها أصفى من المرآة، وإن أدنى لؤلؤة عليها تضيء ما بين المشرق والمغرب، فتسلم عليه فيرد السلام، ويسألها: من أنت؟ فتقول: أنا من المزيد، وإنه ليكون عليها سبعون ثوباً، أدناها مثل النعمان من طوبى، فينفذها حتى يرى مخ ساقها من وراء ذلك، وإن عليها من التيجان إن أدنى لؤلؤة منها لتضيء ما بين المشرق والمغرب".

ص.776

رواه أحمد وأبو يعلى وإسنادهما حسن.

المستدرك - (ج 2 / ص 462)

3594 - حدثني أبو علي الحسن بن علي بن داود المطرز المصري بمكة ثنا العباس بن محمد بن العباس المصري ثنا عمرو بن سواد السرخسي ثنا عبد الله بن وهب أخبرني عمرو بن الحارث عن أبي السمح عن أبي الهيثم عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه: أن النبي صلى الله عليه و سلم تلا قول الله عز و جل: {جنات عدن يدخلونها يحلون فيها من أساور من ذهب} فقال: إن عليهم التيجان إن أدنى لؤلؤة منها لتضيىء ما بين المشرق و المغرب

هذا حديث صحيح الإسناد

النهاية في الفتن والملاحم لابن كثير - (ج 2 / ص 86)

وقال حرملة: عن ابن وهب، أخبرنا عمر، أن دراجاً أبا السمح حدثه، عن أبي الهيثم، عن أبي سعيد الخدري، عن النبي صلى الله عليه وسلم: "إن الرجل في الجنة ليتكىء سبعين سنة قبل أن يتحرك، ثم تأتيه زوجته- أراه قال-: فتضربه على منكبيه، فينظر وجهه فى خدها أصفى. من المرآة، وإن أدنى لؤلؤة عليها لتضيء ما بين المشرق والمغرب، فتسلم عليه، فيرد السلام، ويسألها: من أنت? فتقول: أنا المزيد وإنه ليكون عليها سبعون ثوباً أدناها مثل النعمان من طوبى فينفذها بصره حتى مخ ساقها من وراء ذلك، وإن عليها التيجان، وإن أدنى لؤلؤة عليها تضيء ما بين المشرق والمغرب".

ورواه أحمد عن حسن، عن ابن لهيعة، عن دراج به بطوله.

وقال ابن وهب: أخبرني عمرو بن الحارث، عن أبي السمح، عن أبي الهيثم، عن أبي سعيد، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم تلا قوله تعالى: "جَنَّاتُ عَدْنٍ يَدْخُلُونَهَا يُحًلّوْنَ فِيهَا مِنْ أسَاوِرَ مِنْ ذهَبٍ".

فقال: "إن عليهم التيجان، وإن أدنى لؤلؤة منها لتضيء ما بين المشرق والمغرب".

وقد روى الترمذي في ذكر التيجان من حديث عمرو بن الحارث.

القصيدة النونية2 - (ج 1 / ص 82)

وهم الملوك على الأسرة فوق ها ... تيك الرؤوس مرصع التيجان

ضعيف الترغيب والترهيب - (ج 2 / ص 21)

2213 (ضعيف) وعن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال إن الرجل ليتكىء في الجنة سبعين سنة قبل أن يتحول ثم تأتيه امرأة فتضرب منكبه فينظر وجهه في خدها أصفى من المرآة وإن أدنى لؤلؤة عليها تضيء ما بين المشرق والمغرب فتسلم عليه فيرد السلام ويسألها من أنت فتقول أنا من المزيد وإنه ليكون عليها سبعون ثوبا أدناها مثل النعمان من طوبى فينفذها بصره حتى يرى مخ ساقها من وراء ذلك وإن عليها من التيجان إن أدنى لؤلؤة منها لتضيء ما بين المشرق والمغرب

رواه أحمد من طريق ابن لهيعة عن دراج عن أبي الهيثم وابن حبان في صحيحه من طريق عمرو بن الحارث عن دراج عن أبي الهيثم

وروى الترمذي منه ذكر التيجان فقط من رواية رشدين عن عمرو بن الحارث وقال لا نعرفه إلا من حديث رشدين

المسند الجامع - (ج 15 / ص 38)

4769 - عَنْ أَبِى الْهَيْثَمِ، عَنْ أَبِى سَعِيدٍ الْخُدْرِىِّ، عَنْ رَسُولِ اللهِ صلى الله عليه وسلم قَالَ:

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير