تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

المعجم الكبير ج: 3 ص: 45

2636 حدثنا علي بن عبد العزيز ثنا مسلم بن إبراهيم ثنا الحسن بن أبي جعفر ثنا علي بن زيد بن جدعان عن سعيد بن المسيب عن أبي ذر رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ثم مثل أهل بيتي مثل سفينة نوح من ركب فيها نجا ومن تخلف عنها غرق ومن قاتلنا في آخر الزمان فكأنما قاتل مع الدجال

المعجم الكبير ج: 3 ص: 46

2638 حدثنا علي بن عبد العزيز حدثنا مسلم بن إبراهيم ثنا الحسن بن أبي جعفر عن أبي الصهباء عن سعيد بن جبير عن بن عباس رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ثم مثل أهل بيتي مثل سفينة نوح من ركب فيها نجا ومن تخلف عنها غرق

المعجم الكبير ج: 12 ص: 34

12388 حدثنا علي بن عبد العزيز ثنا مسلم بن إبراهيم ثنا الحسن بن أبي جعفر عن أبي الصهباء عن سعيد بن جبير عن بن عباس رضي الله عنهما قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ثم مثل أهل بيتي مثل سفينة نوح من ركب فيها نجا ومن تخلف عنها غرق

مسند الشهاب ج: 2 ص: 273

الباب الحادي عشر الجزء العاشر من كتاب مسند الشهاب

1342 أخبرنا عبد الرحمن بن أبي العباس المالكي أبنا أحمد بن إبراهيم بن جامع ثنا علي بن عبد العزيز ثنا مسلم بن إبراهيم ثنا الحسن بن أبي جعفر عن أبي الصهباء عن سعيد بن جبير عن بن عباس قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ثم مثل أهل بيتي مثل سفينة نوح من ركب فيها نجا ومن تخلف عنها غرق

مسند الشهاب ج: 2 ص: 274

1345 أنا محمد بن الحسين النيسابوري أنا القاضي أبو طاهر نا محمد بن عثمان هو بن أبي سويد نا مسلم بن إبراهيم نا الحسن بن أبي جعفر عن علي بن زيد عن سعيد بن المسيب عن أبي ذر قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ثم إن أهل بيتي مثل سفينة نوح من ركب فيها نجا ومن تخلف عنها غرق

ميزان الإعتدال في نقد الرجال ج: 2 ص: 229

مسلم بن إبراهيم حدثنا الحسن بن أبي جعفر حدثنا ابن جدعان عن سعيد بن المسيب عن أبي ذر مرفوعا مثل أهل بيتي مثل سفينة نوح من ركب فيها نجا ومن تخلف عنها غرق ومن قاتلنا وفي لفظ ومن قاتلهم فكأنما قاتل مع الدجال ومن بلاياه عن ثابت عن أنس مرفوعا من قرأ قل هو الله أحد مائتي مرة غفرت له ذنوب مائتي سنة سمعه منه مسلم بن إبراهيم

الكامل في ضعفاء الرجال ج: 2 ص: 306

ثنا بن أبي سويد ثنا مسلم ثنا الحسن بن أبي جعفر عن علي بن زيد بن جدعان عن سعيد بن المسيب عن أبي ذر قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ان مثل أهل بيتي مثل سفينة نوح من ركب فيها نجا ومن تخلف عنها غرق

هو الحسن بن أبي جعفر؟ سنرى

ــ الحسن بن أبى جعفر: عجلان، و قيل: عمرو الجفرى، أبو سعيد الأزدى، و يقال العدوى، البصرى

ـ

المولد:

الطبقة: 7: من كبار أتباع التابعين

الوفاة: 167 هـ

روى له: ت ق

مرتبته عند ابن حجر: ضعيف الحديث مع عبادته و فضله

مرتبته عند الذهبي: ضعفوه

أقوال العلماء: قال المزى فى "تهذيب الكمال":

(ت ق): الحسن بن أبى جعفر الجفرى، أبو سعيد الأزدى.

و يقال: العدوى، البصرى، و اسم أبى جعفر: عجلان، و قيل: عمرو. اهـ.

و قال المزى:

قال: عمرو بن على: صدوق، منكر الحديث، كان يحيى بن سعيد لا يحدث عنه، و كان عبد الرحمن يحدث عنه.

و قال إسحاق بن منصور: ضعفه أحمد.

و قال البخارى: منكر الحديث.

و قال الترمذى: ضعفه يحيى بن سعيد و غيره.

و قال النسائى: ضعيف.

و قال فى موضع آخر: متروك الحديث.

و قال مسلم بن إبراهيم: حدثنا الحسن بن أبى جعفر، و كان من خيار الناس.

و قال أبو بكر بن أبى الأسود: كنت أسمع الأصناف من خالى عبد الرحمن بن مهدى، و كان فى أصل كتابه قوم قد ترك حديثهم، منهم الحسن بن أبى جعفر، و عباد بنضهيب، و جماعة نحو هؤلاء، ثم أتيته بعد ذلك بأشهر فأخرج إلى كتاب الرقاق، فحدثنى عن الحسن بن أبى جعفر، فقلت: يا خال أليس كنت قد ضربت على حديثه و تركته؟ قال: بلى، تفكرت فيه إذا كان يوم القيامة، قام فتعلق بى فقال: يا رب سل عبد الرحمن بن مهدى، فيم أسقط عدالتى! فرأيت أن أحدث عنه، و ما كان لى حجة عند ربى. فحدث عنه أحاديث.

و قال أبو أحمد بن عدى: و للحسن بن أبى جعفر أحاديث صالحة، و هو يروى الغرائب و خاصة عن محمد بن جحادة، له عنه نسخة كبيرة، يروى بها المنذر بن الوليد الجارودى، عن أبيه، عنه، و يروى هذه النسخة عن الحسن بن أبى جعفر، أبو جابر محمد بن عبد الملك المكى، و له عن غير ابن جحادة غير ما ذكرت، أحاديث مستقيمة

صالحة و هو عندى ممن لا يتعمد الكذب، و هو صدوق كما قاله عمرو بن على، و لعل هذه الأحاديث التى أنكرت عليه توهمها توهما، أو شبه عليه فغلط.

قال محمد بن المثنى: مات فى شعبان سنة إحدى و ستين و مئة.

و قال موسى بن إسماعيل: مات حماد بن سلمة، و الجفرى سنة سبع و ستين و مئة، بينهما ثلاثة أشهر.

روى له الترمذى و ابن ماجة. اهـ.

ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ

قال الحافظ فى "تهذيب التهذيب" 2/ 260:

و قال الساجى: منكر الحديث، من مناكيره حديث معاذ: " كان يعجبه الصلاة فى الحيطان ".

و قال على ابن المدينى: كان الحسن يهم فى الحديث، و قال أيضا: ضعيف ضعيف.

و قال العجلى: ضعيف الحديث.

و قال الآجرى، عن أبى داود: لم يكن بجيد العقدة.

و قال فى موضع آخر: ضعيف، لا أكتب حديثه.

و قال ابن أبى حاتم، عن أبيه: ليس بقوى فى الحديث، و كان شيخا، و فى بعض حديثه إنكار.

و قال عن أبى زرعة: ليس بالقوى فى الحديث.

و كذا قال الدارقطنى.

و قال ابن حبان: من خيار عباد الله الخشن، ضعفه يحيى، و تركه أحمد، و كان من المتعبدين المجابين الدعوة، و لكنه ممن غفل عن صناعة الحديث، و حفظه، فإذا حدث وهم، و قلب الأسانيد، و هو لا يعلم، حتى صار ممن لا يحتج به، و إن كان فاضلا. اهـ.

ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ

وبهذا الروايات التي عن طريق إبن عباس وسعيد بن المسيب ضعيفة لا تصح

يتبع إن شاء الله

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير