تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[هل من معين يا أهل الحديث؟؟؟]

ـ[باسم الأميري]ــــــــ[05 - 10 - 09, 01:57 ص]ـ

أخواني أعضاء ملتقى الحديث تحية طيبة ..

أود أن تفيدوني في تخريج الحديثين التاليين حيث إني سعيت في تخريجهما ولم أوفق ..

1/ ما روي عن عبد الله بن جبير الخزاعي قال: (طعن رسول الله صلى الله عليه وسلم رجلاً في بطنه إما بقضيب وإما بسواك, فقال: أوجعتني فأقدني. فأعطاه العود الذي كان معه فقال: استقد , فقبل بطنه , ثم قال: بل أعفو لعلك أن تشفع لي بها يوم القيامة).

2/ ما روي عن سليمان بن يسار أن رجلاً يقال له صُبيغ قدم المدينة فجعل يسأل عن متشابه القرآن فأرسل إليه عمر وأعد له عراجين نخل فقال: من أنت؟ فقال: عبد الله بن صبيغ, فأخذ عمر عرجوناً من تلك العراجين وضربه على رأسه .... فجعل له ضرباً حتى دمي رأسه فقال: يا أمير المؤمنين حسبك قد ذهب الذي كنت أجد في رأسي).

ـ[أبو مسلم الفلسطيني]ــــــــ[05 - 10 - 09, 03:54 ص]ـ

وعن عبد الله بن جبير الخزاعي قال: طعن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - رجلا في بطنه إما بقضيب وإما بسواك، فقال: أوجعتني فأقدني، فأعطاه العود الذي كان معه، فقال: " استقد ". فقبل بطنه، ثم قال: بل أعفو لعلك أن تشفع لي بها يوم القيامة. رواه الطبراني، ورجاله ثقات. والله اعلم.

ـ[الناصح]ــــــــ[05 - 10 - 09, 07:06 ص]ـ

الأحاديث المختارة للضياء المقدسي - (3/ 417)

أخبرنا محمد بن أحمد بن نصر أن فاطمة بنت عبد الله أخبرتهم ابنا محمد بن عبدالله له ابنا سليمان بن أحمد الطبراني ثنا علي بن عبد العزيز ثنا عمرو بن حماد بن طلحة القناد ثنا أسباط بن نصر عن سماك بن حرب عن عبد الله بن جبير الخزاعي قال طعن رسول الله صلى الله عليه وسلم رجلا في بطنه اما بقضيب واما بسواك قال أوجعتني فاقدني (1) فأعطاه العود الذي معه فقال استقد فقبل بطنه ثم قال بل اعفوا عنك لعلك أن تشفع لي بها يوم القيامة

المراسيل لابن أبي حاتم الرازي - (1/ 22)

سألت أبي عن سماك عن عبدالله بن جبير عن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال أبي هو مرسل

تهذيب التهذيب - (3/ 204)

أسباط بن نصر

قال حرب: قلت لأحمد: كيف حديثه؟ قال: "ما أدري", كأنه ضعفه.

وقال أبو حاتم: سمعت أبا نعيم يضعفه, وقال: "أحاديثه عامية سقط مقلوب الأسانيد"

وقال النسائي: "ليس بالقوي".

قلت: علق له البخاري حديثا في الاستسقاء وقد وصله الإمام أحمد والبيهقي في السنن الكبير وهو حديث منكر أوضحته في التعليق.

وقال البخاري في تاريخه الأوسط: "صدوق" وذكره ابن حبان في الثقات: وسيأتي في ترجمة مسلم بن الحجاج إنكار أبي زرعة عليه إخراجه لحديث أسباط هذا

وقال الساجي في الضعفاء: "روى أحاديث لا يتابع عليها عن سماك بن حرب"

وقال ابن معين: "ليس بشيء"

وقال مرة: "ثقة"

وقال موسى بن هارون: "لم يكن به بأس".

ـ[الناصح]ــــــــ[05 - 10 - 09, 07:22 ص]ـ

الموطأ - رواية يحيى الليثي - (2/ 455)

وحدثني مالك عن بن شهاب عن القاسم بن محمد انه قال سمعت رجلا يسأل عبد الله بن عباس عن الأنفال فقال بن عباس:الفرس من النفل والسلب من النفل قال ثم عاد الرجل لمسألته فقال بن عباس ذلك أيضا ثم قال الرجل الأنفال التي قال الله في كتابه ما هي قال القاسم فلم يزل يسأله حتى كاد ان يحرجه ثم قال بن عباس أتدرون ما مثل هذا مثل صبيغ الذي ضربه عمر بن الخطاب

سنن الدارمي - (1/ 66)

144 - أخبرنا أبو النعمان ثنا حماد بن زيد ثنا يزيد بن حازم عن سليمان بن يسار: أن رجلا يقال له صبيغ قدم المدينة فجعل يسأل عن متشابه القرآن فأرسل إليه عمر وقد أعد له عراجين النخل فقال من أنت قال انا عبد الله صبيغ فأخذ عمر عرجونا من تلك العراجين فضربه وقال انا عبد الله عمر فجعل له ضربا حتى دمي رأسه فقال يا أمير المؤمنين حسبك قد ذهب الذي كنت أجد في رأسي

قال حسين سليم أسد: رجاله ثقات غير أنه منقطع سليمان بن يسار لم يدرك عمر بن الخطاب

مسند البزار (البحر الزخار) 10 - (1/ 423)

299 حدثنا إبراهيم بن هانئ قال نا سعيد بن سلام العطار (1) قال نا أبو بكر بن أبي سبرة (2) عن يحيى بن سعيد عن سعيد بن المسيب قال جاء صبيغ (3) التميمي إلى عمر بن الخطاب فقال يا أمير المؤمنين أخبرني عن {والذاريات ذروا} 4 قال هي الرياح ولولا أني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقوله ما قلته قال فأخبرني عن {فالحاملات وقرا} 5 قال هي السحاب ولولا أني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقوله ما قلته قال فأخبرني عن {فالمقسمات أمرا} 6 قال هي الملائكة ولولا أني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقوله ما قلته قال فأخبرني عن {فالجاريات يسرا} 7 قال هي السفن ولولا أني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقوله ما قلته قال ثم أمر به فضرب مائة وجعله في بيت فلما برأ دعا به فضربه مائة أخرى (8) وحمله علىقتب وكتب إلى أبي موسى الأشعري امنع الناس من مجالسته فلم يزل كذلك حتى أتى أبا موسى فحلف له بالأيمان المغلظة ما يجد في نفسه مما كان يجد شيئا فكتب في ذلك إلى عمر فكتب عمر ما أخاله إلا قد صدق فخل بينه وبين مجالسته الناس (1) وهذا الحديث لا نعلمه يروى عن النبي صلى الله عليه وسلم من وجه من الوجوه إلا من هذا الوجه وإنما أتى من أبي بكر بن أبي سبرة فيما أحسب لأن أبا بكر لين الحديث وسعيد بن سلام (2) لم يكن من أصحاب الحديث وإنما ذكرت هذا الحديث إذ لم أحفظه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم (3) إلا من هذا الوجه فذكرته وبينت العلة فيه

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير