تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبو بكر الغنامي]ــــــــ[06 - 10 - 09, 02:16 ص]ـ

قال العجلى: كان يروي عن أبيه أحاديث وروى الناس عنه وهو تابعي ثقة وهو الذي قتل الحسين.

أفيصح بعد هذا أن يثق المنصف في جرح وتعديل العجلي؟؟؟

يظهر انك لن تترك طريقتك الملتويه في عرض ما في جعبتك , و الغريب أنه دائماً " منقول ".

عموماً " المنصف " يُجوّز أن العجلي وثقه وهو يعتقد - سواء صح إعتقاده أم لا - أنه قاتل الحسين , لكون المعول عليه هو وقت أداء الحديث , فيكون عند الإمام العجلي - رغم أنوف الروافض غير المنصفين - جميع روايات عمر بن سعد , قد رواها قبل فعله الذي فعله , خصوصاً أنه توفي سنة 65هـ على الراجح , أي بعد مقتل الحسين ب 4 سنوات.

ـ[إبراهيم محمد زين سمي الطهوني]ــــــــ[06 - 10 - 09, 06:59 ص]ـ

جميع روايات عمر بن سعد , قد رواها قبل فعله الذي فعله , خصوصاً أنه توفي سنة 65هـ على الراجح , أي بعد مقتل الحسين ب 4 سنوات.

جزى الله أخانا أبا بكر الغنامي على إنارته هذه الصفحات

فلو كان الأمر كما قال الأخ فليس في الأمر إشكال أصلا. فليتق من يتكلم في العلماء ويدعي أنه منصف، فإن لحوم العلماء مسمومة.

بارك الله في جهودكم

ـ[عمرو عبدالكريم]ــــــــ[06 - 10 - 09, 07:48 ص]ـ

بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله

الاخ الكريم العرجانى بارك الله فى جهودك لمعرفة الحق والسول عنه

فان من المعلوم عند علمئنا انه لا يصح إطلاق الصلاة الا على النبى - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ -

لم ياتى عن أهل السنه انهم أطلاقو هذا على اهل البيت ولا الصحابه

لان هذا خص به النبى - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ -

ولكن الترضى عنهم كما قال الله جل جلاله

ولان هذا ايضاً كان من اسباب الغلو عند الشيعة

ولايخفى عليكم ذلك الامر

وجزاكم الله خير الجزاء

ـ[جابر بن محمد العرجاني]ــــــــ[06 - 10 - 09, 04:34 م]ـ

تنبيه من المشرف:

الأخ العرجاني وفقه الله أنت الآن تنقل شبهات الرافضة بالنسخ واللصق دون أن تراعي ضوابط المشاركة في الملتقى

ولعلك تعلم أن الرافضة قوم خبثاء فيهم تدليس وكذب وافتراء، فنأمل منك عدم نشر شبهاتهم وأقوالهم المضلة في الملتقى.

اخي نرد عليهم بالبينه والدليل والبرهان

ـ[جابر بن محمد العرجاني]ــــــــ[08 - 10 - 09, 03:48 م]ـ

الذي قتل الحسين هو: سنان بن انس النخعي وقيل: شمر قبحهما الله وليس عمر بن سعد ولم يكن قائدا بل ارسل عبيد الله بن زباد شمر بن ذي الجوشن قائدا عندما رفض عمر بن سعد ان ينزل الحسين على امر عبيد الله والى الكوفه ليزيد

بل اراد ان يوجه الحسين الى دمشق حيث الخليفه .. وكان امر قدرا مقدورا

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير