[هل هذه الأبيات تثبت عن زيد بن عمرو بن نفيل؟]
ـ[أبومالك المصرى]ــــــــ[12 - 10 - 09, 08:54 م]ـ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
[هل هذه الأبيات تثبت عن زيد بن عمرو بن نفيل؟]
(أربا واحدا أم ألف رب ... أدين إذا تقسمت الأمور)
(عزلت اللات و العزى جميعا ... كذلك يفعل الجلد الصبور)
(فلا العزى أدين و لا ابنتيها ... و لا صنمي بني عمرو أزور)
(و لا غنما أدين و كان ربا ... لنا في الدهر إذ حلمي يسير)
(عجبت و في الليالي معجبات ... و في الأيام يعرفها البصير)
(بأن الله قد أفنى رجالا ... كثيرا كان شأنهم الفجور)
(و أبقى آخرين ببر قوم ... فيربل منهم الطفل الصغير)
(و بينا المرء يعثر ثاب يوما ... كما يتروح الغصن النضير)
(و لكن أعبد الرحمن ربي ... ليغفر ذنبي الرب الغفور)
(فتقوى الله ربكم احفظوها ... متى ما تحفظوها لا تبوروا)
(ترى الأبرار دارهم جنان ... و للكفار حامية سعير)
(و خزي في الحياة و إن يموتوا ... يلاقوا ما تضيق به الصدور)
وكذلك باقى أشعاره.
ـ[أبوالفداء المصري]ــــــــ[12 - 10 - 09, 11:14 م]ـ
نعم صحيح ذكر ذلك ابن كثير في البداية والنهاية 2/ 242 ونسبها له ابن اسحاق وابن هشام والذهبي في تاريخ الاسلام وفي الروض الانف ايضا وغير ذلك.
ـ[بوصالح البحري]ــــــــ[13 - 10 - 09, 12:33 ص]ـ
جزاك الله خير اخي ابومالك المصري فقد استفدنا منك كثبرا في هذا المنتدى المبارك والشكر موصول للاخ ابي الفداء المصري ولاعجب ان يأتينا العلم غضا طريا نديا نافعا من جيران ومجاوري الشيخ المحدث ابي اسحاق الحويني حفظه الله
رعاكم الله
ـ[أبومالك المصرى]ــــــــ[13 - 10 - 09, 03:38 م]ـ
نعم صحيح ذكر ذلك ابن كثير في البداية والنهاية 2/ 242 ونسبها له ابن اسحاق وابن هشام والذهبي في تاريخ الاسلام وفي الروض الانف ايضا وغير ذلك.
جزاك الله خيرا
لكن هذه الأبيات هل لها سند صحيح إلى قائلها
ـ[أبومالك المصرى]ــــــــ[13 - 10 - 09, 03:44 م]ـ
جزاك الله خير اخي ابومالك المصري فقد استفدنا منك كثبرا في هذا المنتدى المبارك والشكر موصول للاخ ابي الفداء المصري ولاعجب ان يأتينا العلم غضا طريا نديا نافعا من جيران ومجاوري الشيخ المحدث ابي اسحاق الحويني حفظه الله
رعاكم الله
يبدو أنك أخطأت فى العنوان (ابتسامه)
أى علم أنا ليس فى أول درجات سلم العلم بل أنا لسه فى بير السلم (ابتسامه)
أما الشيخ الحبيب فجيران بالنسبه أننا من نفس الدولة إلا أننى لم أقابله قط.
وجزاك الله خيرا أخى الفاضل على حسن الظن بأخيك.