تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[المعلمي والتنكيل]

ـ[خالد الأنصاري]ــــــــ[28 - 10 - 04, 02:51 م]ـ

بسم الله الرحمن الرحيم

كتاب: " التنكيل " لشيخ الإسلام المعلمي اليماني هذه الدرة النفيسة والذي لم أرى أحداً من الإخوة رواد الملتقى والمشاركين فيه تعرض له أو حتى فتح باب الإستفادة منه.

وإني في هذا المقام ومن هذا الملتقى الطيب أدعو الإخوة طلبة العلم لعرض مسائل هذا الكتاب ومناقشتها بحسب الأولويات المطروحة فيه , وذلك تخليداً لتراث هذا الإمام وذكرى محبة له في الله , وإخماداً لنار فتنة التعصب المذهبي والطائفي (لكواثرة) هذا الزمان , وما أكثرهم.

ـ[عبدالرحمن الفقيه.]ــــــــ[28 - 10 - 04, 06:18 م]ـ

بارك الله فيكم شيخنا الفاضل خالد الأنصارى

من منة الله وفضله تم كتابة الكتاب ووضعه في مكتبة الملتقى ثم انتشر بعد ذلك في الشبكة ولله الحمد

وهو على هذا الرابط

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?s=&threadid=11997

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=8091

وهناك مسائل متعددة بحثت في الملتقى نقلت فيها أقوال الشيخ المعلمي رحمه الله في التنكيل

وليتك حفظك الله تبدأ ببعض المسائل التي ترى من المناسب مدارستها من كلام الشيخ المعلمي رحمه الله حتى تتم الاستفادة، وجزاكم الله خيرا وبارك فيكم.

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=21194&highlight=%C7%E1%C7%D3%CA%C8%D5%C7%D1

ـ[محمد الأثري]ــــــــ[30 - 10 - 04, 05:39 م]ـ

هناك شبهة أثارها بعض الحاقدين على ذهبي عصره المعلمي وهي أن التنكيل ليس من تأليفه وإنما هو من تأليف غيره يسمى الأثري

ـ[خالد الأنصاري]ــــــــ[01 - 11 - 04, 01:31 م]ـ

بسم الله الرحمن الرحيم

أعتذر إليك أخي الشيخ عبدالرحمن عن تأخري وذلك بسب عطل في جهاز الحاسب الآلي لدي.

وأما بالنسبة لما أثاره الأخ الأثري من أن أحد المتطفلين أدعياء العلم يشكك في ثبوت كتاب التنكيل لإمامنا المعلمي - رحمه الله - فهذا أمر ليس بالجديد و خصوصاً أن المعلمي دحض ومحق شبه إمامهم الكوثري - له من الله ما يستحق - فجعله كأن لم يكن وفضح أباطيله بأسلوب علمي خال من الشتائم والقذف والسب والذي كان يتمتع به مجنون أبي حنيفة ومن استقرأ كتبه علم ذلك يقيناً من أنه كثير الجعجعة مزور ملفق فاحش متفحش يرمي العلماء بالزنا واللواط ويسبهم ويسب آبائهم وأمهاتهم ويحط من منزلتهم ويتهمهم بالكذب والتزوير والتلفيق ..... إلى غير ذلك من سوء الأدب والبهتان والتقول على الله بغير علم.

هذا هو إمامهم ومبطلهم الكوثري لخصته لك في كلمات عدة , ومن كان هذا شأنه وحاله , فنسأل الله العافية من كل سوء وأن يختم لنا بالصالحات.

ولا أقول أكثر مما قاله إمام أهل السنة والجماعة (الشافعي) - رحمه الله -:

أعرض عن الجاهل السفيه

فكل ما قال فهو فيه.

ماضر بحر الفرات يوماً

إن خاض بعض الكلاب فيه.

وكتب / أبومحمد خالد الأنصاري.

ـ[عبدالرحمن الفقيه.]ــــــــ[02 - 11 - 04, 02:25 ص]ـ

بارك الله فيكم

وننتظر منكم بقية الفوائد حفظكم الله، وهل تعلم ان احدا قام بالرد على كتاب الترحيب.

ـ[خالد الأنصاري]ــــــــ[02 - 11 - 04, 05:43 ص]ـ

بسم الله الرحمن الرحيم

ليس لدي علم بذلك.

وأما عن مناقشة الكتاب فإني أتمنى من الإخوة الأفاضل طلاب العلم التفاعل معنا في هذا الموضوع

لكي يعم الخير ويمحق الشر ونجدد ذكرى المعلمي رحمه الله تعالى , وفي ذلك إماتة للبدعة ودفنها , وإحياء للسنة ونشرها.

ولا أقول إلا كما قال ربنا تبارك وتعالى في كتابه: (قل موتو بغيضكم).

ـ[خالد الأنصاري]ــــــــ[02 - 11 - 04, 06:09 ص]ـ

بسم الله الرحمن الرحيم

قلت وأول هذه الأمور:

قول إمامنا المعلمي في مقدمة كتابه - بعد الحمد والثناء على رب العزة جل وعلا والصلاة على نبينا محمد صلى الله عليه وسلم -:

أما بعد: فإني وقفت على كتاب (تأنيب الخطيب) للأستاذ العلامة محمد زاهد الكوثري.

قلت: لاحظ أخي أدب المعلمي مع الكوثري بأن امتدحه ولقبه بالأستاذ العلامة.

وفي هذا يعلم بادئ ذي بدئ بأنه لم يرد في تعقبه هذا انتصاراً لهوىً في نفسه أو تعصب لشخص ما بعينه كما فعل الغماري أحمد عندما بدأ بانتقاد الكوثري لأمر حدث بينهما ثم تراجع عن ذلك فيما بعد.

وإنما أراد بذلك الإنصاف لا الإجحاف فابتدأ كلامه بالمدح والثناء - تقريباً للقلوب - , وما كان من هذا الكوثري إلا أن زاد في تعصبه وطعنه في أئمة الدين (وزين له الشيطان سوء عمله وصده عن السبيل).

وفي ذلك يقول المعلمي: فرأيت الأستاذ تعدى مايوافقه عليه أهل العلم من توقير أبي حنيفة وحسن الذب عنه إلى ما لا يرضاه عالم متثبت من المغالطات المضادة للأمانة العلمية ومن التخليط في القواعد والطعن في أئمة السنة ونقلتها حتى تناول بعض أفاضل الصحابة والتابعين والأئمة الثلاثة مالكاً والشافعي وأحمد وأضرابهم وكبار أئمة الحديث وثقات نقلته.

قلت فمن كان هذا حاله , فالله يتولاه بأمره , وهو حسيبه.

..........

وكتب / أبومحمد الأنصاري

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير