تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[ملك رجلاه فى الأرض السابعة]

ـ[أحمد داود]ــــــــ[29 - 10 - 09, 12:43 م]ـ

السلام عليكم

1 - خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم على ناس من أصحابه وهم يتفكرون في خلق الله فقال لهم: فيم كنتم تفكرون؟ قالوا: نتفكر في خلق الله، قال: لا تتفكروا في الله وتفكروا في خلق الله، فإن ربنا خلق ملكا قدماه في الأرض السابعة السفلى ورأسه قد جاوز السماء العليا، من بين قدميه إلى كعبيه مسيرة ستمائة عام، وما بين كعبيه إلى أخمص قدميه مسيرة ستمائة عام، الخالق أعظم من الخلق

الراوي: عبدالله بن سلام المحدث: السخاوي - المصدر: المقاصد الحسنة - الصفحة أو الرقم: 191

خلاصة الدرجة: إسناده ضعيف

2 - خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم على أناس من أصحابه و هم يتفكرون في خلق الله , فقال لهم فيم كنتم تتفكرون؟ قالوا نتفكر في خلق الله , قال لا تتفكروا في الله و تفكروا في خلقه , فإن ربنا خلق ملكا قدماه في الأرض السابعة السفلى و رأسه قد جاوز السماء العليا , من بين قدميه إلى كعبيه مسيرة ستمائة عام , و ما بين كعبيه إلى أخمص قدميه مسيرة ستمائة عام , و الخالق أعظم

الراوي: عبد الله بن سلام المحدث: العجلوني - المصدر: كشف الخفاء - الصفحة أو الرقم: 1/ 372

خلاصة الدرجة: إسناده ضعيف

3 - لا تفكروا في الله، وتفكروا في خلق الله، فإن ربنا خلق ملكا، قدماه في الأرض السابعة السفلى، ورأسه قد جاوز السماء العليا، ما بين قدميه إلى ركبتيه مسيرة ستمائة عام، وما بين كعبيه إلى أخمص قدميه مسيرة ستمائة عام،

الراوي: عبدالله بن سلام المحدث: الألباني - المصدر: السلسلة الصحيحة - الصفحة أو الرقم: 4/ 396

خلاصة الدرجة: إسناده حسن في الشواهد

لم ضعفه هؤلاء و حسنه الشيخ الألبانى؟

و ما معنى حسن فى الشواهد؟

ـ[أحمد داود]ــــــــ[29 - 10 - 09, 12:46 م]ـ

أذن لي أن أحدث عن ملك قد مرقت رجلاه الأرض السابعة والعرش على منكبه وهو يقول سبحانك أين كنت وأين تكون

ما تخريجه؟ و هل أجمع على صحته؟

ـ[أحمد داود]ــــــــ[29 - 10 - 09, 12:47 م]ـ

و جزاكم الله خيرا إخوتى الكرام

منكم نستفيد

ـ[جراح نادر العوضي]ــــــــ[29 - 10 - 09, 01:16 م]ـ

هل أجمع على صحته؟

نعم

وراجع هذا الرابط

http://www.dorar.net/enc/hadith/%D9%85%D8%B1%D9%82%D8%AA+%D8%B1%D8%AC%D9%84%D8%A7% D9%87/+p

ـ[أحمد داود]ــــــــ[29 - 10 - 09, 02:34 م]ـ

جزاكم الله خيرا أخى

ـ[أبا قتيبة]ــــــــ[29 - 10 - 09, 05:33 م]ـ

- " تفكروا في آلاء الله، و لا تفكروا في الله عز وجل ".

قال الألباني في " السلسلة الصحيحة " 4/ 395:

رواه الطبراني في " الأوسط " (6456) و اللالكائي في " السنة " (1/ 119 / 1

- 2) و البيهقي في " الشعب " (1/ 75 - هند) عن علي بن ثابت عن الوازع بن

نافع عن سالم بن عبد الله عن أبيه مرفوعا.

قلت: و هذا إسناد ضعيف جدا آفته الوازع هذا، فقد قال البخاري: " منكر الحديث

". و قال النسائي و غيره: متروك. بل قال الحاكم و غيره: " روى أحاديث

موضوعة ". و لهذا قال البيهقي عقبه: " هذا إسناد فيه نظر ". و من طريقه

أخرجه أبو الشيخ و الطبراني في " الأوسط " و ابن عدي كما في " الجامع الصغير "

و شرح المناوي عليه. و به أعله في " المجمع " (1/ 81). و له شاهد من حديث

أبي هريرة مرفوعا به، و زاد: " فإنكم لن تدركوه إلا بالتصديق ". أخرجه ابن

عساكر في المجلس (139) من " الأمالي " (50/ 1) من طريق محمد بن سلمة

البلخي حدثنا بشر بن الوليد حدثنا عبد العزيز بن أبي سلمة عن الزهري عن أبي

سلمة عنه. و بشر بن الوليد ضعيف. و البلخي لم أعرفه. شاهد ثان من حديث أبي

هريرة مرفوعا. أخرجه ابن النجار في " ذيل تاريخ بغداد " (10/ 192 / 1)

بإسناد ضعيف جدا فيه جماعة لم أعرفهم، و أبو عبد الرحمن السلمي الصوفي متهم

بالوضع. شاهد ثالث من حديث عبد الله بن سلام مرفوعا بلفظ: " لا تفكروا في

الله، و تفكروا في خلق الله، فإن ربنا خلق ملكا، قدماه في الأرض السابعة

السفلى، و رأسه قد جاوز السماء العليا، و ما بين قدميه إلى ركبته مسيرة

ستمائة عام، و ما بين كعبيه إلى أخمص قدميه مسيرة ستمائة عام، و الخالق أعظم

من المخلوق ". أخرجه أبو نعيم في " الحلية " (6/ 66 - 67) من طريق عبد

الجليل ابن عطية عن شهر عنه.

قلت: و هذا إسناد حسن في الشواهد، و عبد الجليل و شهر و هو ابن حوشب صدوقان

سيئا الحفظ. و سائر الرجال ثقات. و في الباب عن أبي ذر و ابن عباس، عند أبي

الشيخ، و الثاني عند أبي نعيم في " الحلية " كما في " الجامع "، و لم أره في

" فهرس الحلية ". و رواه البيهقي في " الأسماء و الصفات " (ص 420) من طريق

عاصم بن علي حدثنا أبي عن عطاء بن السائب عن سعيد بن جبير عن ابن عباس موقوفا

عليه بلفظ: " تفكروا في كل شيء، و لا تفكروا في ذات الله عز وجل، فإن بين

السماء السابعة إلى كرسيه سبعة آلاف نور، و هو فوق ذلك ". و هذا إسناد ضعيف،

عطاء كان اختلط. و عاصم بن علي و أبوه فيهما ضعف، و ابنه خير منه. و عزاه

السيوطي لأبي الشيخ أيضا في " العظمة "، فالظاهر أنه مرفوع عنده، فإن كان

كذلك، فما أظن إسناده خيرا من هذا. و بالجملة فالحديث بمجموع طرقه حسن عندي.

و الله أعلم.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير