ـ[ايمن العدلي]ــــــــ[27 - 11 - 05, 10:09 م]ـ
على اى طالب علم ان يقوم بتجميع الكتابين، كتاب الكتاني والغماري " اقصد مستدركات الغماري على الرسالة المستطرفة " وتحقيق الكتابين والتعليق على فقراتها فيكون مشكورا
ـ[ابو العز السلمى]ــــــــ[29 - 11 - 05, 10:21 م]ـ
جزاكم الله خيرا
ـ[خالد الأنصاري]ــــــــ[05 - 12 - 05, 10:30 م]ـ
وأي قبح في هذا الكتاب, علما أنه يعالج مسألة فقهية صرفة له فيها سلف قالها الشعبي (فيما أذكر) وانتصر لها ابن حزم في الفصل والألوسي في التفسير,
وبهذا وجب التنبيه والسلام
الأخ الطنجي عفا الله عنه.
وهل تشك بأن هذه المسألة من المسائل القبيحة , إلا إن كنت تتبنى هذه المسألة وتنتصر لها ـ وقد شممت رائحة ذلك من خلال كلامك ـ , فحينها يكون لنا نقاش طويل معك.
وأما ذكرك الشعبي ـ على شك منك ـ وابن حزم والآلوسي , فهذه من شذوذاتهم (الفقهية الصرفة) , وأستغرب أن يصدر منك كلمة ـ يعالج ـ , فلو تريثت قليلاً بارك الله فيك.
محبكم والداعي لكم / أبومحمد.
ـ[ابو عبد الله السلفي]ــــــــ[07 - 12 - 05, 03:18 ص]ـ
نعم وللاخ ابي سفيان مصطفى باحوا كتابا جمع فيه هذه المادة لعل اسمه اتحاف القاري بضلالات الغماري فمن قرا هذا الكتاب وقد افدت الاخ ان للغماري في المداوي نصوص تبين حاله محذوفة من المطبوع وقد سال عن ذلك الشيخ بو خبزة فاقره فهذا الكتاب من يقرؤه يجزم بالضلال المبين لدى هذا الغماري فهو القائل بان الصديق عند الله من شهد سبعون عالما بانه زنديق وهذا باب من ابواب الكفر من حدود الاستهزاء والسخرية بالدين والذين يعظمون الغماري في الحديث ليسوا ممن يعرف بالنقد والتاصيل والله المستعان.
ـ[عبدالرحمن الفقيه]ــــــــ[07 - 12 - 05, 07:59 ص]ـ
بارك الله في الجميع، والقصد حفظكم الله هو الفائدة والمدراسة للمسائل، وقد سبق كلام الغماري على ما ذكره الكتاني تبعا للمناوي حول زوائد عبدالله، وتبين أن كلام الغماري هو الصواب في أن الزوائد واقعة في نفس المسند وكتاب الزهد وليست مفردة عنه.
وأما تعقبه على ماذكره عن صحيح ابن خزيمة فكلام الكتاني هو الأقرب في هذا المسألة، ولعل الغماري اعتمد على الفهرس المشهور الذي نقل منه المباركفوري في التحفة أو أنه نقله من التحفة.
ـ[بن حمد آل سيف]ــــــــ[04 - 09 - 06, 09:35 م]ـ
جزاكم الله خيراً
ـ[محب البويحياوي]ــــــــ[09 - 09 - 06, 08:02 ص]ـ
بسم الله الرحمن الرحيم 1 - قوله بوحدة الوجود و الدفاع عن ابن العربي الحاتمي في هذا الشأن.
هذا ما حضرني الآن و من ارتاب في شيء فليعلن ارتيابه، و أنا مستعد للإدلاء بالأدلة و الشواهد على ذلك، و الله من وراء القصد و هو يهدي السبيل.
أخي الحبيب هل لك في ذكر الأدلة على التصريح بالقول بوحدة الوجود من كتبه فلي مدة و أنا اقرأ في كتبه البرهان و الجؤنة و التشنيف و الاحياء و غيرها و لم أجد فيها ما يدل على ما حكاه عنه بعض تلامذته في ذلك و اخوته اللهم الا دفاعه عن بعض اعلام هذه العقيدة و ما حكي من قوله في رسائله للعلامة بوخبزة من التصريح الواضح بأنه يعتقدها بل و يجزم بأنها أصل التنزيه نسأل الله العافية من ضلالات الجمع فهل لك أخي الحبيب أن تذكر لنا شواهد على هذه القضية بالذات من كتبه
و الله اعلم بالحال و المآل
ـ[عبد]ــــــــ[09 - 09 - 06, 10:41 م]ـ
قال الغماري ص 72
قال (أي الكتاني في الرسالة المستطرفة) ص:19
(ولولده أبي عبد الرحمن عبد الله بن احمد بن حنبل البغدادي الحافظ المتوفى سنة تسعين ومائتين كتاب في زوائد مسنده هذا وهو نحو من ربعه في الحجم قيل انه مشتمل على عشر آلاف حديث وله أيضا زوائد كتاب الزهد لأبيه)
قال الغماري
قلت: كأنه تبع في هذا المناوي وهو رجل لاتحقيق معه فيما ينقل أو يقول، والواقع أن زوائد عبدالله بن احمد لمسند أبيه ليس كتابا مستقلا وإنما هي أحاديث يرويها عن شيوخه ويذكرها داخل مسند أبيه مفرقة وغالبها طرق للحديث الذي يذكره والده وكثير منها مما لاتبلغ عشره، وكذلك زوائده على كتاب الزهد لأبيه ليس هو كتابا مفردا بل هي زوائد مدرجة داخل كتاب الزهد، وزوائده في الزهد أكثر من زوائده في المسند، ومن قرأ الكتابين عرف ذلك، والزهد قد طبع أخيرا بمكة.
جزاك الله خيرا. في الحقيقة هذه الفائدة ليست من كيس الغماري وإنما أصلها مستفاد من كلام لشيخ الاسلام ابن تيمية (الذي جعله الغماري غرضاً للوقيعة فيه!!) في أثناء ردّه على افتراءات ابن المطهر الرافضي، وكنت قد وقفت عليه في كتاب "المنتقى من منهاج الاعتدال" للذهبي وهو اختصار "منهاج السنة" كما تعلم، فلعلك تجده في الأصل موسعاً و سوف أسعى لنقله إن شاء الله كما وقفت عليه. فواعجباً لهذا الغماري كيف "يغمر" فضل وسبق غيره!
ـ[عبد]ــــــــ[09 - 09 - 06, 11:21 م]ـ
قال رحمه الله ((وهذا مسند أحمد وكتاب "الزهد" له ... وغير ذلك من كتبه يقول حدثنا وكيع، حدثنا عبدالرحمن بن مهدي، حدثنا سفيان، حدثنا عبدالرزاق، فهذا أحمد. وتارة يقول: حدثنا أبو معمر القطيعي، حدثنا علي بن الجعد، حدثنا أبو نصر التمار، فهذا عبدالله. وكتابه "فضائل الصحابة" في هذا وهذا وفيه من زيادات القطيعي)). المنهاج: ج 7، ص97.
وقد قال ابن تيمية قبل ذلك ((ثم زاد ابن احمد زيادات وزاد أبو بكر القطيعي زيادات ... فظن ذلك الجاهل أن تلك الرواية من أحمد، وأنه رواها في المسند)) المنهاج: ج7، ص97.
وقال ((وكذلك في المسند زيادات زادها عبدالله)). المنهاج: ج5، ص23.
¥