تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[أرجو الإفادة؟ عن سند ما هكذا تورد ياسعد الإبل .. ؟]

ـ[طالبة علم الحديث]ــــــــ[03 - 11 - 09, 02:36 ص]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

إخواني أعضاء ملتقى أهل الحديث أرجو إفادتي

هل تمثل الرسول صلى الله عليه وسلم قولهم في الأمثال:

ما هكذا تورد ياسعد الإبل .. ؟

وأين أجد الحديث مخرجا بالسند أو دراسة للحديث؟

وجزاكم الله خيرا

ـ[محمد المناوى]ــــــــ[03 - 11 - 09, 07:19 ص]ـ

الذى أعلمه أن الذى ورد عنه هذا هو علي رضى الله عنه

فأورد المتقى الهندى فى كنز العمال قال:

عن ابن سيرين عن علي في الرجل سافر مع أصحاب له فلم يرجع حين رجعوا، فاتهم أهله أصحابه فرفعوهم إلى شريح، فسألهم البينة على قتله، فارتفعوا إلى علي وأخبروه بقول شريح فقال علي:

أوردها سعد وسعد مشتمل ... ما هكذا تورد يا سعد الإبل

ثم قال: إن أهون السقي التشريح، قال: ثم فرق بينهم وسألهم، فاختلفوا ثم أقروا بقتله، فقتلهم به

وعزاه لأبو عبيد القاسم بن سلام فى كتابه غريب الحديث وللبيهقى فى سننه (رقم 20061)

وقال البيهقى فى سننه قال أبو عبيد ..... .

وأبو عبيد فى غريب الحديث لم يذكر إسناده للنبى

ـ[طالبة علم الحديث]ــــــــ[03 - 11 - 09, 12:26 م]ـ

جزاك الله خيرا على الإفادة

سمعت في بعض الخطب من ينسبه للنبي صلى الله عليه وسلم فظننته معلا بأوزان الشعر لذلك سألت إذ لم أصل إليه في التخريج.

شكر الله لكم وأنتظر إن وجد الحديث مرفوعا يفيدني به من يجده

شكر الله لكم جميعا

ـ[عمرو جمال حسن أبوشاهين]ــــــــ[04 - 11 - 09, 03:44 م]ـ

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وبعد:-

وردت في جامع الأحاديث للسيوطي موقوفة على علي بن أبي طالب، ورواها عنه بن سيرين،

وكذلك وردت موقوفة عليه أيضا في كنز العمال .....

بارك الله فيك

أخوك / أبو بسطام

ـ[طالبة علم الحديث]ــــــــ[04 - 11 - 09, 05:52 م]ـ

جزاك الله خيرا على الإفادة

لو أضيف سؤالا آخر

هل سمعه منكم من أحد من نسبه إلى مقال النبي صلى الله عليه وسلم؟

ما سمعته كانت دروسا جاءت فيها عابرة فتنبهت لها من قريب وما استطعت الحصول على المادة

وسؤال آخر:

كنت قد اطلعت قبل كم سنة على رسالة مطبوعة في مكتبة الذهبي في القصيم حول ثبوت حديث (ماهكذا تورد يا سعد الإبل) ولكني ما اقتنيتها لأني ما ظننت أحتاجها

الآن هل اطلع عليها منكم أحد؟

وشكر الله لكم

ـ[أبو مهند القصيمي]ــــــــ[07 - 11 - 09, 12:33 ص]ـ

جزاك الله خيرا على الإفادة

كنت قد اطلعت قبل كم سنة على رسالة مطبوعة في مكتبة الذهبي في القصيم حول ثبوت حديث (ماهكذا تورد يا سعد الإبل) ولكني ما اقتنيتها لأني ما ظننت أحتاجها

الآن هل اطلع عليها منكم أحد؟

وشكر الله لكم

هذا ليس كتاب فيه إثبات الحديث كما توهمت ..

وإنما هو كتاب للدكتور: حمزة المليباري يناقش فيه الدكتور ربيع المدخلي حول منهج المحدثين القدامى , والكتاب موجود في الشاملة وإليك شيئاً مما ورد في مقدمة الكتاب قال المليباري:

فهذا الذي أقدمه إليكم - إخواني الكرام - بعنوان: ''ما هكذا تورد يا سعد الإبل'' تعقيب، كتبته سنة 1407هـ 1986م، حين كنت طالبا في مرحلة تحضير رسالة الدكتوراه، بجامعة أم القرى بمكة المكرمة، ضمن حوار تحريري جرى بيني وبين أحد أساتذة الحديث بالجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة، يدعى الدكتور ربيع، حول بعض القضايا العلمية المتصلة بمنهج المحدثين النقاد في التصحيح والتعليل.

حين أرسلت إليه رسالة صغيرة في حدود سبع صفحات لأنبهه على أخطائه العلمية الفادحة في فهمه لنصوص النقاد ومصطلحاتهم الواردة في تعليل حديث ابن عمر في فضل الصلاة في المسجد النبوي، وذلك في كتابه (بين الإمامين: مسلم والدارقطني) (3)، ثار ثائره، ثم جاءني رده عليها بعد شهرين تقريبا تبلغ صفحاته إحدى وثمانين صفحة. وعلى الرغم من مخاطبتي له في تلك الرسالة بعبارات محترمة وبأسلوب علمي نزيه، فإن الأستاذ أبى إلا أن يخاطبني في جميع ردوده بتكبر وعناد واستهزاء، ولسان حاله يقول:

بت شفتاي اليوم إلا تكلما بسوء فما أدري لمن أنا قائله

بما أن هذه الردود التي رددت بها عليه قبل سبع عشرة سنة تحمل فوائد علمية جمة تتصل بتصحيح مفاهيم مغلوطة لدى كثير من الباحثين حول منهج المحدثين النقاد في تصحيح الأحاديث وتعليلها، وحلولا منهجية لكثير من الشبهات التي يتخبط فيها كثير من الدارسين اليوم في مجال الحديث وعلومه، وما كان الأستاذ وكتابه (بين الإمامين) إلا أنموذجا واضحا لذلك، إلى جانب إلحاح بعض أصدقائي علي، فإني أقدم إلى قرائي الأعزاء ذلك التعقيب، بعد إجراء تغيير في أسلوبه، وترتيب جديد لمواضيع الحوار، وحذف كثير من الجزئيات الفرعية التي تتصل بأسلوب الطرفين في المناقشة وسياق نصوصهما، والتي لا طائل في ذكرها، ذاكرا مزيدا من الأدلة التي تفند دعاوى الأستاذ التي يطلقها في كتابه كرا وفرا، وتدحض شبهاته التي استغلها للإساءة إلى سمعتي بين طلبة العلم وأهله، وإيذائي بأنواع من السب والشتم والتهم والطعن في النية.

إن أنا كافيت من أساء فقد .... صرت إلى مثل سوء ما فعلا

إن معالي الأمور تسمى لمن .... يصبر عند المكروه إن نزلا

ذو الحلم في جنة ترد سهام .... الجهل عنه إن جاهل جهلا

أما موضوع الحوار فهو ما أخرجه الإمام مسلم في أواخر باب فضل الصلاة في المسجد النبوي من حديث ابن عمر، بعد أن صدر هذا الباب بحديث أبي هريرة الذي لم يختلف في تصحيحه أحد من النقاد، واتفق مسلم مع البخاري في الاعتماد عليه.

...................... الخ.

فهذا الكتاب لا ناقة له ولا جمل فيما يخص استفساركـ.

والله أعلم.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير