تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

* ومرة يروه نعيم هذا عن شيخ له يقال له محمد بن خلف المخزومي – وقد يكون تصحيف من الأول - كما هو عند ابن أبي الدنيا في كتاب كتاب المرض والكفارات قال حدثني عقبة بن مكرم العمي حدثني نعيم بن مورع بن توبة العنبري حدثني محمد بن خلف المخزومي عن أبيه عن جده عن عبد الرحمن بن عوف قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ألا أعلمك عوذة كان أبي إبراهيم يعوذ بها إسحاق وإسماعيل وأنا أعوذ بها الحسن والحسين قلت بلى قال قل حسبي الله وكفى سمع الله داعيا لمن دعا لأمر ما وراء أمر الله لرامي رمى

* ومرة يروه نعيم هذا عن شيخ له يقال له محمد بن خالد المخزومي – وقد يكون تصحيف من الأول -

كما عند البزار (3/ 262) قال حدثنا أحمد بن عبدة قال أنا نعيم بن مورع العنبري قال نا محمد بن خالد المخزومي عن أبيه عن جده عن عبدالرحمن بن عوف قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم عوذة كان إبراهيم يعوذ بها إسحاق وإسماعيل عليهما السلام وأنا أعوذ بها الحسن والحسين رضي الله عنهما سمع الله داعيا لمن. وقال الهيثمي في المجمع (10/ 188) فيه نعيم بن مورع وهو ضعيف.

وهو في الفوائد المنتقاة لابن أبي الفوارس حديث: حدثنا عبد الله ثنا عقبة بن مكرم ثنا نعيم بن مورع ثنا محمد بن خالد المخزومي به.

وهذا الحديث ضعيف كما يظهر في الناظر له

هذا صيدي على عجالة لعل في فائدة و الله تعالى أعلم قلته في 1/ 12/1430 هـ

أما الحديث الذي ذكره الأخ محمد عيسى الحسين فهو عند أحمد في المسند قال ثنا حسين بن محمد ثنا أبو المليح عن محمد بن خالد عن أبيه عن جده وكان لجده البغوي انه خرج زائرا الرجل من إخوانه فبلغه شكاته قال فدخل عليه فقال أتيتك زائر عائدا ومبشرا قال كيف جمعت هذا كله قال خرجت وأنا أريد زيارتك فبلغتني شكاتك فكانت عيادة وأبشرك بشيء سمعته من رسول الله صلى الله عليه وسلم ثم قال إذا سبقت للعبد من الله بمنزلة لم يبلغها بعمله ابتلاه الله في جسده أو في ماله أو في ولده ثم صبره حتى يبلغه المنزلة التي سبقت له منه.

وهو عند أبي يعلى في المسند قال حدثنا أبو طالب عبد الجبار بن عاصم حدثنا أبو المليح الرقي عن محمد بن خالد عن أبيه عن جده كانت له .. أنه خرج زائرا لبعض إخوانه فلم ينته إليه حتى بلغه أنه مريض فلما دخل عليه قال أتيتك زائرا أو أتيتك عائدا أو مبشرا قال وكيف جمعت هذا كله قال خرجت وأنا أريد زيارتك فلم أصل إليك حتى بلغني شكاتك فكانت عيادة وأبشرك بشيء سمعته من رسول الله صلى الله عليه وسلم قال ثم إذا سبقت للعبد من الله منزلة لم يبلغها عملا ابتلاه في جسده أو في ماله أو في ولده ثم صبره حتى ينال المنزلة التي سبقت له من الله عز وجل و اخرجه ابن أبي الدنيا قبل ذلك عند ابن سعد في الطبقات (7/ 477)

ومحمد هذا ترجم ابن حجر لجده في الإصابة (2/ 596) وقال محمد بن خالد بن زيد بن جارية عن أبيه عن جده وذكر الحديث أعلاه

فلا يستقيم أن يكون صاحبنا

هذا صيد على عجالة لعل في فائدة و الله تعالى أعلم قلته في 1/ 12/1430 هـ

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير