تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[الأثري الفراتي]ــــــــ[11 - 11 - 09, 08:45 م]ـ

بارك الله فيك أخي

لم أستفد إلا من الحديث الأول

ـ[الأثري الفراتي]ــــــــ[11 - 11 - 09, 08:46 م]ـ

أما بالنسبة للحديث الخامس فالتضعيف يدور حول القصة لاالحديث

ـ[عبدالإله بن أبي عبدالإله]ــــــــ[12 - 11 - 09, 01:18 م]ـ

يا محمد قد توجهت بك إلى ربي

هذه العبارة من الحديث ما معناها؟

ـ[الأثري الفراتي]ــــــــ[29 - 11 - 09, 05:49 ص]ـ

هل من جديد يا إخوان؟

بارك الله فيكم.

ـ[أبو حمزة المقدادي]ــــــــ[29 - 11 - 09, 06:50 ص]ـ

هذا تخريج العلامة الالباني من كتابه التوسل:

(1) أخرجه في المسند (4/ 138) ورواه الترمذي (4/ 281 - 282 بشرح التحفة) وابن ماجه (1/ 418) والطبراني في الكبير (3/ 2 / 2) والحاكم (1/ 313) كلهم من طريق عثمان بن عمر (شيخ أحمد في): أن شعبة عن أبي جعفر المدني قال: سمعت عمارة بن خزيمة يحدث عن عثمان به وقال الترمذي:

(حسن صحيح غريب) وفي ابن ماجه عقبه: (قال أبو إسحاق: حديث صحيح) ثم رواه أحمد: ثنا شعبة به وفيه الرواية الأخرى وتابعه محمد بن جعفر ثنا شعبة به. رواه الحاكم (1/ 519) وقال: (صحيح الإسناد) ووافقه الذهبي وقد أعله بعضهم كصاحب (صيانة الإنسان) وصاحب (تطهير الجنان ص 37) وغيرهما بأن في إسناده أبا جعفر قال الترمذي: (لا نعرفه إلا من هذا الوجه من حديث أبي جعفر وليس الخطمي) فقالوا: هو إذن الرازي وهو صدوق ولكنه سيء الحفظ

قلت: ولكن هذا مدفوع بأن الصواب أنه الخطمي نفسه. وهكذا نسبه أحمد في رواية له (4/ 138) وسماه في أخرى: (أبا جعفر المدني) وكذلك سماه الحاكم والخطمي هذا لا الرازي هو المدني وقد ورد هكذا في (المعجم الصغير) للطبراني وفي طبعة بولاق من سنن الترمذي أيضا. ويؤكد ذلك بشكل قاطع أن الخطمي هذا هو الذي يروي عن عمارة بن خزيمة ويروي عنه شعبة كما في إسناده هنا وهو صدوق وعلى هذا فالإسناد جيد لا شبهة فيه

[70]

http://www.4shared.com/get/46906287/e13d7c64/


.html
هذا رابط لكتاب عبد الله القصيمي:الصراع بين الوثنية والاسلام - الجزء الثاني
تجد تخريج الحديث ص 606

ـ[أبو حمزة المقدادي]ــــــــ[29 - 11 - 09, 07:06 ص]ـ
وقد أعله بعضهم كصاحب (صيانة الإنسان) وصاحب (تطهير الجنان ص 37) وغيرهما بأن في إسناده أبا جعفر قال الترمذي: (لا نعرفه إلا من هذا الوجه من حديث أبي جعفر وليس الخطمي) فقالوا: هو إذن الرازي وهو صدوق ولكنه سيء الحفظ

هنا تجد ان السهسواني و أحمد بن حجر آل بن علي قد ذهبا الى تضعيفه

ـ[أبو حمزة المقدادي]ــــــــ[29 - 11 - 09, 07:16 ص]ـ
هذه العبارة من الحديث ما معناها؟

الشبهة الثانية: حديث الضرير
بعد أن فرغنا من تحقيق الكلام في حديث توسل عمر بالعباس رضي الله عنه وبينا أنه ليس حجة للمخالفين بل هو عليهم نشرع الآن في تحقيق القول في حديث الضرير والنظر في معناه: هل هو حجة لهم أم عليهم أيضا؟ فنقول:
أخرج أحمد وغيره بسند صحيح عن عثمان بن حنيف:
(صحيح الإسناد) أن رجلا ضرير البصر أتى النبي صلى الله عليه و سلم فقال: ادع الله أن يعافيني. قال: إن شئت دعوت لك وإن شئت أخرت ذاك فهو خير (وفي رواية: وإن شئت صبرت فهو خير لك) فقال: ادعه. فأمره
[69]
أن يتوضأ فيحسن وضوءه فيصلي ركعتين ويدعو بهذا الدعاء:
اللهم إني أسألك وأتوجه إليك بنبيك محمد نبي الرحمة يا محمد إني توجهت بك إلى ربي في حاجتي هذه فتقضى لي اللهم فشفعه في [وشفعني فيه]. قال: ففعل الرجل فبرأ (1)
يرى المخالفون: أن هذا الحديث يدل على جواز التوسل في الدعاء بجاه النبي صلى الله عليه و سلم أو غيره من الصالحين إذ فيه أن النبي صلى الله عليه و سلم
(1) أخرجه في المسند (4/ 138) ورواه الترمذي (4/ 281 - 282 بشرح التحفة) وابن ماجه (1/ 418) والطبراني في الكبير (3/ 2 / 2) والحاكم (1/ 313) كلهم من طريق عثمان بن عمر (شيخ أحمد في): أن شعبة عن أبي جعفر المدني قال: سمعت عمارة بن خزيمة يحدث عن عثمان به وقال الترمذي:
¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير