ـ[أبو عبد الله المقدسي]ــــــــ[19 - 11 - 09, 08:50 م]ـ
شَكَرَ اللهُ لكم. . .
وأحسن جزائكم
ـ[محمد وحيد]ــــــــ[19 - 11 - 09, 10:00 م]ـ
ورواية ابي هريرة
ـ[عمرو عبدالكريم]ــــــــ[22 - 11 - 09, 09:53 م]ـ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وبعد
الشيخ المحدث صاحب لغة المحدث " طارق بن عوض الله
سمعتُ منه فى دروس الباعث الحثيث و قد سئُل عن الحديث فقال "منكر" وذكر الأعلل لهذا الحديث من مسائل الأمام أحمد
وتحقيق الكتاب كان من أكثر من 10سنين تقريباً أو يزيد
ثم هو ليس داهية أخي بارك الله فيك وبحثك ممتع ومفيد
ـ[أبو المظفر السِّنَّاري]ــــــــ[22 - 11 - 09, 11:26 م]ـ
جزى الله الجميع خيرًا.
ثم هو ليس داهية!
بل هو داهية من الدواهي الأفراد في معرفة علل الحديث بالديار المصرية.
والداهية في اللغة: هو الرجل العاقل البصير بالأمور.
ـ[أبوفاطمة الشمري]ــــــــ[23 - 11 - 09, 03:42 ص]ـ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وبعد
الشيخ المحدث صاحب لغة المحدث " طارق بن عوض الله
ثم هو ليس داهية أخي بارك الله فيك.
عجيب!! محدِّث وليس بداهية؟!
فهل قرأتَ ردَّه على (محمود سعيد ممدوح)؟
وهل قرأتَ تعليقاتِه على (المقدمة وشرحيْها)؟
وكلامي على كتبه، وليس على إلقائه المرتجل في دروسه -يحفظه الله-.
ـ[عبدالرزاق العنزي]ــــــــ[23 - 11 - 09, 08:52 ص]ـ
السلام عليكم
متابعة الفقيمي تقول انها ضعيفة ولم تات بدليل الا التخرص بان الظاهر انه دلسة
ثم تحتج بكلام المعلمي ان الائمة اذا لم يجدوا علة قادحة لما يستنكرونه فانهم يعلونه
بعدم التصريح بالسماع فهل جنابك الكريم وصل الى مرتبة الائمة المتقدمين بحيث تعل
الاسانيد بهذه الصورة؟؟ وتصف العماد بالتخرص وخواء اليد؟؟
فما تقول لمن يصفك انت بالتخرص وخواء اليد؟؟
اذا كان في كلامي حدة فهات دليلا غير التخرص على ان فضيلا دلس واسقط
جزاك الله خيرا واحسن اليك والينا
ـ[بن روضه الجنوبي]ــــــــ[23 - 11 - 09, 12:16 م]ـ
السلام عليكم
الباحث / عدلان بن ساري العنزي في كتابه ((الغاية مباحث علمية ودراسات حديثية حول الجنة)) تقديم الشيخ المحدث / عبدالله عبد الرحمن السعد
في موضوع {أصول واساس هؤلاء الغلمان} صفحة 181
يقول: حديث عائشة رضي الله عنها حينما توفى صبي فقالت (طوبى له عصفور من عصافير الجنه) فقال علية الصلاة والسلام: (أن الله تعالى خلق الجنة وخلق النار، فخلق لهذه أهلا و لهذه اهلاً) وفي رواية (خلقهم لها وهم في أصلاب آبائهم)
يقول الباحث: يحتمل ان النبي صلى الله علية وسلم: نهى عائشة عن المسارعة في الحكم بغير دليل!
ويحتمل ايضا ً: أنه صلى الله علية وسلم قال هذا قبل أن يعلم أن أولاد المسلمين من أهل الجنه!
فلما علم، قال ذلك! في قوله ((ما من مسلم يموت له ثلاثة من الولد لم يبلغوا الحنث إلا أدخله الله الجنه، بفضل رحمته إياهم)).
قال الإمام النووي تعليقا على هذا الحديث (أجمع من يعتد به من علماء المسلمين أن من مات من أطفال المسلمين فهو من أهل الجنه لأنه ليس مكلفا وتوقف فية من لا يعتد به لحديث عائشة).
ـ[أبو المظفر السِّنَّاري]ــــــــ[23 - 11 - 09, 12:17 م]ـ
متابعة الفقيمي تقول انها ضعيفة ولم تات بدليل الا التخرص بان الظاهر انه دلسة
ثم تحتج بكلام المعلمي ان الائمة اذا لم يجدوا علة قادحة لما يستنكرونه فانهم يعلونه
بعدم التصريح بالسماع فهل جنابك الكريم وصل الى مرتبة الائمة المتقدمين بحيث تعل
الاسانيد بهذه الصورة؟؟ وتصف العماد بالتخرص وخواء اليد؟؟
فما تقول لمن يصفك انت بالتخرص وخواء اليد؟؟
اذا كان في كلامي حدة فهات دليلا غير التخرص على ان فضيلا دلس واسقط
مهلا يا عبد الله مهلا! معاذ الله أن ننهي الناس عن خُلُقٍ ونأتي مثله!
لكن: يبدو من حروف كلامك أنك لم تقرأ البحث جيدًا!
وحاشاي من أنْ أعلِّل أحاديث الثقات بالظن والتخمين البتة!
والذي أعلَّ متابعة الفقيمي باحتمال تدليسه: هو الإمام أحمد شيخ أهل الحديث.
وقد سبق ونقلتُ لك ولغيرك قول الحافظ ابن رجب:
(وأما رواية فضيل بن عمرو له عن عائشة؛ فقال أحمد: ما أراه سمعه إلا من طلحة بن يحيى!! يعني أنه أخذه عنه ودلسه!! حيث رواه عن عائشة بنت طلحة!!).
والله المستعان لا رب سواه.
ـ[عمرو عبدالكريم]ــــــــ[23 - 11 - 09, 09:45 م]ـ
أسف تبادر إلى ذهاني شيئاً أخر
ـ[محمد وحيد]ــــــــ[23 - 11 - 09, 11:21 م]ـ
شاهد
أَخْبَرَنَا أَبُو عَمْرٍو أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ إِبْرَاهِيمَ، حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ مُسْلِمٍ، حَدَّثَنَا عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ مُوسَى، حَدَّثَنَا شَيْبَانُ، عَنِ الْأَعْمَشِ، عَنْ أَبِي صَالِحٍ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " إِنَّ اللَّهَ خَلَقَ الْجَنَّةَ وَخَلَقَ لَهَا أَهْلًا، خَلَقَهُمْ لَهَا وَهُمْ فِي أَصْلَابِ آبَائِهِمْ، وَخَلَقَ النَّارَ وَخَلَقَ لَهَا أَهْلًا، خَلَقَهُمْ لَهَا وَهُمْ فِي أَصْلَابِ آبَائِهِمْ ".
التوحيد لابن منده
ورواية اخرى
حَدَّثَنَا قَيْسُ بْنُ الرَّبِيعِ، عَنْ يَحْيَى بْنِ إِسْحَاقَ، عَنْ عَائِشَةَ بِنْتِ طَلْحَةَ، عَنْ عَائِشَةَ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أُتِيَ بِصَبِيٍّ مِنَ الأَنْصَارِ، فَصَلَّى عَلَيْهِ، فَقُلْتُ: يَا رَسُولَ اللَّهِ، طُوبَى لَهُ عُصْفُورٌ مِنْ عَصَافِيرِ الْجَنَّةِ، لَمْ يَعْمَلْ سُوءًا قَطُّ، وَلَمْ يَدْرِ بِهِ، فَقَالَ: يَا عَائِشَةُ، أَوَلا تَدْرِينَ أَنَّ اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ خَلَقَ الْجَنَّةَ، وَخَلَقَ لَهَا أَهْلا، وَهُمْ فِي أَصْلابِ آبَائِهِمْ، وَخَلَقَ النَّارَ، وَخَلَقَ لَهَا أَهْلا، خَلَقَهَا لَهُمْ وَهُمْ فِي أَصْلابِ آبَائِهِمْ ".
مسند أبي داود الطيالسي
¥