تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

(91) كتاب الصيام - باب في صوم يوم عرفة بعرفة /1404 ح 2440.

(92) صحيح ابن خزيمة 3/ 292 ح 2101.

(93) المحلى 7/ 18، التلخيص الحبير 2/ 213.

(94) الضعفاء الكبير 1/ 298.

(95) إكمال المعلم 4/ 75.

(96) سير أعلام النبلاء 10/ 683.

(97) الجزء /167.

(98) كذا في المطبوع، وصوابه: 38؛ كما في مصدره الذي نقله المعترض منه ولم يشر إليه، وهوكتاب موقف الإمامين البخاري ومسلم من اشتراط اللقيا والسماع في السند المعنعن بين المتعاصرين لخالد الدريس /228.

(99) هاتان المعقوفتان وضعتهما لأبين أن مابينهما نقله المعترض من كتاب موقف الإمامين للدريس /228، ولم يشر إلى ذلك أدنى إشارة

(100) الجزء /18 - 19.

(101) المراسيل لابن أبي حاتم /7.

(102) صحيح مسلم /680.

(103) التاريخ الأوسط 3/ 135.

(104) التاريخ الكبير 3/ 67.

(105) التاريخ الكبير 5/ 198.

(106) انظر نقد بيان الوهم والإيهام للذهبي /83، موقف الإمامين /252.

(107) انظر الاتصال والانقطاع للاحم /143.

(108) انظر بيان الوهم والإيهام 1/ 576.

(109) انظر موقف الإمامين /253، 498.

(110) انظر اختصار علوم الحديث /44.

(111) انظر محاسن الاصطلاح /158.

(112) انظر تتماته على الموقظة للذهبي /137.

(113) انظر النصيحة للألباني /20، سلسلة الأحاديث الضعيفة 14/ 1/115.

(114) انظر كتابه: الحديث الصحيح/140.

(115) انظر كتابه منهج الإمام البخاري /188.

(116) انظر كتابه: إجماع المحدثين على عدم اشتراط العلم بالسماع /77.

(117) انظر كتابه: علوم الحديث /45.

(118) انظر موقف الإمامين /432.

(119) تدريب الراوي 1/ 159، وانظر البحر الذي زخر 3/ 927.

(120) انظر صحيح مسلم /679.

(121) الاتصال والانقطاع للاحم /150.

(122) المحلى 7/ 19.

(123) تقريب التهذيب /1192.

(124) التاريخ الأوسط 1/ 682.

(125) تهذيب التهذيب 12/ 224.

(126) سير أعلام النبلاء 4/ 207.

(127) الجرح والتعديل 5/ 173.

(128) 2/ 377.

(129) انظر الإصابة 7/ 445.

(130) الجزء /21.

(130) العلل للدراقطني 2/ 106.

(132) العلل 6/ 146.

(133) صحيح مسلم /679 - 681.

(134) شرح علل الترمذي 2/ 588.

(135) موقف الإمامين /462 - 469.

(136) سلسلة الأحاديث الصحيحة 6/ 1192.

(137) انظر في هذه المسألة كتاب موقف الإمامين للدريس /355، إجماع المحدثين للعوني /148.

(138) انظر تتمات أبي غدة على الموقظة /137، التدليس في الحديث للدميني /28.

(139) النصيحة للألباني /26.

(140) الجزء /87 - 89. والعبارة الأخيرة نقلها عن طارق عوض الله في كتابه ردع الجاني /77، ولم يشر إليه.

ويظهر أن المعترض يرى نفسه من الحفاظ الذين يحق لهم انتقاد أحاديث الصحيحين.

(141) تهذيب الكمال 4/ 433.

(142) انظر شرح العمدة - كتاب الطهارة لابن تيمية /171.

(143) صحيح مسلم /679.

(144) انظر أمثلة على ذلك في كتاب: بين الإمامين مسلم والدارقطني / 60، 93، 97، 322، 388، 392.

(145) كذا، وصوابها: أوتي.

(146) الجزء /167.

(147) الجزء /32.

(148) قد نبهت على عدد من هذه الأخطاء فيما أنقله من أقواله في هذا البحث. وإليك بعض أخطائه النحوية:

في ص 15: ولم يتحرى صلى الله عليه وسلم. وفي ص 69: والمفتي كالحزبي المتعالم إن لم يكن عالم بالحق. وفي ص 89: وليس هذا مقصور على الحافظ وفي ص 139: وثبت عن ابن مسعود أنه لم يصوم يوم عرفة. وفيها أيضا: ولم يصومه ابن مسعود. وفيها أيضا: ولم يصومه النبي صلى الله عليه وسلم. وفي ص 160: النبي صلى الله عليه وسلم لم يتحرى. وفي ص 165: إن الله تعالى يعصمه في هاتين السنتين فلايعص فيهما.

(149) وصف الذهبي الحارث بن أبي أسامة في ترجمته بالحافظ الصدوق العالم مسند العراق صاحب المسند المشهور. ثم قال: وقال أبو الفتح الأزدي: هو ضعيف،لم أر في شيوخنا من يحدث عنه. فقال الذهبي معلقا: هذه مجازفة. ليت الأزدي عرف ضعف نفسه. سير أعلام النبلاء 13/ 389.

(150) تعنى الرجل: نصب. وتعنى الأمر: تكلفه على مشقة. المعجم الوسيط /633.

(151) فتح المغيث 1/ 274.

(152) الأخلاق والسير في مداواة النفوس لابن حزم /24.

(153) شرح النووي على صحيح مسلم 8/ 50.

(154) المفهم 3/ 186.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير