تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

(330) المسند 9/ 302 ح 5411.

(331) انظر تهذيب التهذيب 10/ 339.

(332) مسند عمر 1/ 360ح 591.

(333) التمهيد 21/ 160.

(334) التمهيد ضمن موسوعة شروح الموطأ 11/ 117.

(335) التمهيد ضمن موسوعة شروح الموطأ 11/ 117.

(336) سير أعلام النبلاء 3/ 222.

(337) مسند عمر 1/ 362 ح 595.

(338) الجزء /154.

(339) تقريب التهذيب/ 528.

(340) انظر تهذيب الكمال 30/ 465.

(341) انظر سنن الترمذي /1656.

(342) مسند عمر 1/ 358 ح 586.

(343) الجزء /154.

(344) انظر تهذيب الكمال 21/ 246، تحرير تقريب التهذيب 3/ 63.

(345) المراسيل لابن أبي حاتم /81.

(346) مسند عمر 1/ 363ح597.

(347) الجزء / 155.

(348) انظر تهذيب الكمال 12/ 462 - 475.

(349) شرح علل الترمذي 2/ 761.

(350) الجزء /166.

(351) انظر التاريخ الكبير 2/ 80، الجرح والتعديل 2/ 371.

(352) 4/ 285 ح 7830.

(353) انظر جامع التحصيل /266.

(354) مسند ابن الجعد 1/ 471.

(355) الجزء /156.

(356) انظر تهذيب الكمال 26/ 387.

(357) التاريخ الكبير 1/ 235.

(358) الجرح والتعديل 7/ 308.

(359) الثقات 5/ 364.

(360) المغني في الضعفاء 2/ 600.

(361) كذا في المطبوع، ولعل الصواب: محمد بن سعيد.

(362) حلية الأولياء 7/ 164.

(363) الجزء /156.

(364) الجزء /168.

(362) كذا، والصواب: لم يصم.

(366) كذا، والصواب: ولم يصمه.

(367) الجزء /139.

(368) مسند عمر 1/ 364.

(369) 4/ 310.

(370) انظر الإصابة 7/ 680، تقريب التهذيب /1356.

(371) المحلى 7/ 19.

(372) الجزء / 168.

(373) الجزء / 163.

(374) الحاوي الكبير 3/ 472.

(375) المجموع 6/ 381.

(376) انظر مرقاة المفاتيح 4/ 542.

(377) نيل الأوطار 4/ 324.

(378) كتاب الجمعة - باب فضل من استمع وأنصت في الخطبة /812 ح 1987.

(379) شرح النووي على صحيح مسلم 6/ 147.

(380) المسند 39/ 123 ح 21718.

(381) كتاب الجمعة - باب الدهن للجمعة /69 ح 883.

(382) عمدة القاري 6/ 176.

(383) صحيح البخاري - كتاب الجهاد - باب الجاسوس / 241 ح 3007، وصحيح مسلم - كتاب فضائل الصحابة - باب من فضائل حاطب بن ابي بلتعة وأهل بدر /1116 ح 6401.

(384) فتح الباري 7/ 305، وانظر: الخصال المكفرة /15.

(385) الخصال المكفرة /18.

(386) الجزء / 165.

(387) انظر تدريب الراوي 1/ 276.

(388) الجزء / 168.

(389) المصنف 4/ 156 ح 9808.

(390) انظر تهذيب الكمال 2/ 237.

(391) سنن الترمذي /1721.

(392) الجامع لأحكام القرآن 2/ 420.

(393) التمهيد 21/ 164.

(394) تهذيب الآثار - مسند عمر 1/ 365.

(395) الإفصاح 3/ 170.

(396) شرح معاني الآثار 2/ 72.

(397) بدائع الصنائع ج2/ص79.

(398) مواهب الجليل 2/ 401.

(399) الفواكه الدواني 2/ 273.

(400) المجموع 6/ 402.

(401) التهذيب للبغوي 3/ 190.

وبالغ بعض متأخري الشافعية في وصف شهرة صيام يوم عرفة حتى زعم أن الوحوش في البادية تصوم هذا اليوم وذكر أن بعض الناس أخذ لحما وذهب به إلى البادية ورماه لنحو الوحوش فأقبلت عليه ولم تأكل، وصارت تنظر إلى الشمس وتنظر إلى اللحم حتى إذا غربت الشمس أقبلت إليه من كل ناحية. انظر إعانة الطالبين 2/ 265.

(402) انظر المغني 4/ 440.

(403) الأخبار العلمية من الاختيارات الفقهية /162.

(404) تهذيب السنن 7/ 77.

(405) فتاوى اللجنة الدائمة 10/ 393، 395.

(406) مجموع فتاوى ومقالات متنوعة 15/ 406.

(407) مجموع فتاوى ابن عثيمين 20/ 46.

(408) إبهاج المؤمنين 1/ 370.

(409) انظر فتاوى ورسائل الشيخ محمد بن إبراهيم 4/ 204.

(410) انظر سلسلة الأحاديث الضعيفة 1/ 454.

(411) انظر دروس وفتاوى الحج 1/ 26.

(412) الجزء /68.

ـ[خالد بن عمر]ــــــــ[20 - 11 - 09, 04:09 م]ـ

بارك الله فيك ونفع بما حرَّرت

• التجرؤ على الطعن في أحاديث الصحيحين، ونشر ذلك على الملأ، وإشاعته بين العوام وأشباههم وإن كان الدَّافع أحيانا قوَّة الحجَّة من وجهة نظر القائل - خاصة إن عرف بتعظيمه للسنة والأحاديث الصحيحة - من الأمور الخطيرة التي تفتح الباب للمتعالمين ولمن في قلبه مرض من أعداء السنن للشروع في الطعن في الأحاديث الثابتة بحجج أوهى من بيت العنكبوت أحيانا، سواء كانت من ناحية الإسناد أو من ناحية المتن.

• والواجب على من رزقه الله العلم والفهم في هذا العلم المبارك - علم الحديث رواية ودراية - أن ينظر في حجج المتكلمين نظرة فاحصة، ويعامل كل متكلم بحسبه، فلا يعامل المعظِّم للسنن الذي تبين له حسب اجتهاده ضعف رواية أو حرف في أحد الصحيحين بحجج يراها قويَّة - وهي موافقة لكلام أهل الحديث في الجملة - كما يعامل المعتزلة وأفراخهم من العقلانيين الذين يردون أحاديث الصحيحين وغيرها من الأحاديث الصحيحة بحجج عقلية بعيدة كل البعد عن منهج المحدِّثين.

• ومن الأمور المهمَّة التي أرى أن لا نغفل عنه جميعا، أن يعرض المهتم والباحث عملة على غيره قبل الإقدام على نشره وطباعته، فقد تخفى عليه أشياء تجعله يتراجع عن كلامه، أو تجبره على أن يعيد النظر في بحثه، فالتراجع عن قول لم ينشر أولى من التراجع عنه بعد الرد عليه وتبيين خطئه على الملأ، ومتى وطَّن الواحد منا نفسه على تقبل نقد الآخرين، والأخذ بمشورتهم دون أن يجد في نفسه أي حرج - مهما كانت منزلة الناصح - فسيرتاح كثيرا.

• وقد استفدت شخصيا كما استفاد غيري من الإخوة من خلال مذاكرة الإخوة في الملتقى حول تخريج بعض الأحاديث والحكم عليها، حيث إنهم ينبهون على الخلل، ويبينون الزلل، ويدلون الكاتب على ما يفيده حول بحثه، وإن صاحب ذلك بعض الشدة أو الإساءة إلا أن الأمر لا يعدو أن يكون مذاكرة علمية في الغالب.

وفقك الله وبارك فيك ونفع بك وبجميع مشايخنا الأفاضل في الملتقى وخارجه

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير