المرجع والصفحة, (توثيق النص) وهل تكلم أحد من المحدثين على الأثر بالصحة أو الضعف
جزاك الله خيرا أخي محمد , نسأل الله عزوجل ألايحرمكم الأجر والثواب.
ـ[محمد وحيد]ــــــــ[30 - 11 - 09, 07:52 م]ـ
سنن البيهقي الكبرى
جزء 10
صفحة 136
الناشر: مكتبة دار الباز - مكة المكرمة
تاريخ دمشق
19جزء
صفحة 318
و
جزء 19
صفحة 319 (وهذه نفس رواية البيهقي رواها ابن عساكر عن البيهقي)
وايضا وجدت مصادر اخرى هي
سير اعلام النبلاء
عن الشعبي قال: تنازع أبي وعمر في جداد نخل.
فبكى أبي، ثم قال: أفي سلطانك يا عمر؟ قال: اجعل بيني وبينك رجلا.
قال أبي:
زيد.
فانطلقا، حتى دخلا عليه، فتحاكما إليه.
فقال: بينتك يا أبي؟ قال: ما لي بينة.
قال: فأعف أمير المؤمنين من اليمين.
فقال عمر: لا تعف أمير المؤمنين من اليمين إن رأيتها عليه
سير اعلام النبلاء
جزء 2
صفحة 435 طبعة الرسالة
(
وفي اخبار القضاة جزء 1 صفحة 108 الى 111:
فأَخْبَرَنَا عَبْد اللهِ بْن مُحَمَّد بْن أيوب؛ قال: حَدَّثَنَا يحيى ابن أبي بكير؛ قال: حَدَّثَنَا شعبة عَن سنان؛ قال: سمعت الشعبي يقول: كان بين عُمَر وأبي خصومة، فجعلا بينهما زيد بْن ثابت فأتياه، و قَالَ: له عُمَر: في بيته يؤتى الحكم.
حَدَّثَنِيْ عَبْدُ اللهِ بْن أَحْمَد بْن حنبل؛ أن أباه حدثه؛ قال: حَدَّثَنَا هشيم، عَن سيار، عَن الشعبي؛ أن أبيا ادعى على عُمَر دعوى، فلم يعرفها، فجعلا بينهما زيد ابن ثابت، فأتياه في منزله، فلما دخلا عليه قَالَ: له عُمَر: جئناك لتقضي بيننا، وفي بيته يؤتى الحكم؛ قال: فتنحى له زيد عَن صدر فراشه؛ فقال: ها هنا يأمير المؤمنين؛ فقال: جرت يا زيد في أول قضائك، ولكن أجلسني مع خصمي، فجلسا بين يديه، فادعى أبي، وأنكر عُمَر؛ فَقَالَ: زيد لأبي: أعف أمير المؤمنين من اليمين، وما كنت لأسألها لأحد غيره؛ قال: فحلف عُمَر، ثم حلف عُمَر لا يدرك زيد القضاء حتى يكون عَمْرو رجل من عرض المسلمين عنده سواء.
حَدَّثَنِيْ عَبْدُ اللهِ بْن أَحْمَد بْن حنبل؛ قال: حَدَّثَنِيْ أبي؛ قال: حَدَّثَنَا ابن أبي خالد عَن عامر؛ قال: كان بين أبي وبين عُمَر خصومة في حائط، وذكر معناه؛ إِلَّا أنه قال: أخرج زيد لِعُمَرَ وسادةً، فألقاها له، فقال: هَذَا أول جورك؛ وقال: فَقَالَ عُمَرُ: تقضي باليمين ثم لا أحلف ?.
أَخْبَرَنَا أَحْمَد بْن منصور الرمادي؛ قال: حَدَّثَنَا يونس بْن مُحَمَّد؛ قال: حَدَّثَنَا عَبْدُ الواحد بْن زياد؛ قال: حَدَّثَنَا مجالد بْن سعيد؛ قال: حَدَّثَنَا الشعبي، عَن مسروق؛ قال: قَالَ: أبي بْن كعب لِعُمَرَ: يا أمير المؤمنين أنصفني من نفسك؛ اجعل بيني وبينك حكما؛ فقال: بيني وبينك زيد بْن ثابت، فانطلقا إِلَى زيد بْن ثابت؛ فَقَالَ عُمَرُ: في بيته يؤتى الحكم؛ فَقَالَ: زيد: ها هنا يا أمير المؤمنين؛ قال: بدأت بالجور؛ إني جئت مخاصماً؛ قال: فها هنا؛ فقعدا بين يديه؛ فَقَالَ: لأبي بْن كعب: شاهدان ذوي عدل؛ قال: ليست لي بينة؛ قال: فيمينك يا أمير المؤمنين، ثم أقبل على أبي فقال: أعف أمير المؤمنين؛ فَقَالَ عُمَرُ: أهكذا تقضي بين الناس كلهم؛ قال: لا؛ قال: فافض بيننا كما تقضي بين الناس؛ قال: احلف يا أمير المؤمنين، فَقَالَ عُمَرُ: لأتحرج من أكل شيء أتحرج أن أحلف عليه؛ قال: ثم قال: والله الذي لا إله إِلَّا هو، ما لأبي في أرضي هذه حق.
ـ[محمد وحيد]ــــــــ[30 - 11 - 09, 09:21 م]ـ
هذا حديث مقطوع من قول الشعبي ومدار الروايات عليه
حَدَّثَنِيْ عَبْدُ اللهِ بْن أَحْمَد بْن حنبل؛ قال: حَدَّثَنِيْ أبي؛ قال: حَدَّثَنَا ابن أبي خالد عَن عامر؛ قال: كان بين أبي وبين عُمَر خصومة في حائط، وذكر معناه؛ إِلَّا أنه قال: أخرج زيد لِعُمَرَ وسادةً، فألقاها له، فقال: هَذَا أول جورك؛ وقال: فَقَالَ عُمَرُ: تقضي باليمين ثم لا أحلف ?.
هذا االاسناد كله ثقات لكن هناك انقطاع بين احمد بن حنبل وابن ابي خالد حيث الاخير توفي 146 ه
واحمد ولد 164
¥