تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[إسماعيل الشرقاوي]ــــــــ[11 - 12 - 09, 01:24 ص]ـ

صحح شيخنا العلامة علي بن إبراهيم حشيش هذا الحديث، بارك الله فيكم.

ـ[عبد الرحمن بن شيخنا]ــــــــ[11 - 12 - 09, 10:33 ص]ـ

صحح شيخنا العلامة علي بن إبراهيم حشيش هذا الحديث، بارك الله فيكم.ليتك أطلعته على ما ظهر لنا من علل فيه ثم تطلعنا على رده

جزيت خبرا

.

ـ[حسن عبد الله]ــــــــ[12 - 12 - 09, 12:15 ص]ـ

روى أبو داود والإمام أحمد وغيرهما من طريق القاسم بن عبد الرحمن عن أبي أمامة

: أن رسول الله صلى الله عليه و سلم قال " من خرج من بيته متطهرا إلى صلاة مكتوبة فأجره كأجر الحاج المحرم ومن خرج إلى تسبيح الضحى لا ينصبه إلا إياه فأجره كأجر المعتمر وصلاة على إثر صلاة لا لغو بينهما كتاب في عليين ".

حسنه الشيخ الألباني في صحيح أبي داود

ولي عودة للموضوع إن شاء الله

ـ[عبد الرحمن بن شيخنا]ــــــــ[12 - 12 - 09, 07:20 ص]ـ

وسَأل الشيخ مصطفى السليماني شيخه أبو مقبل الوادعي

"طبقات المدلسين" للحافظ ابن حجر، هل يعمل بها؟

الجواب: طبقات المدلسين للحافظ ابن حجر -رحمه الله تعالى- اجتهاد منه، وفي الغالب أن اجتهادات الحافظ ابن حجر، واجتهادات غيره من الحفاظ أسدّ من اجتهاداتنا، فلست ملزما بها، لكن إذا عجز الشخص ولم يستطع أن يميز بين أقوال أهل العلم، فلا بأس أن يأخذ بها، وقد نوع الحافظ ابن حجر في بعضهم، فالزهري عدّه من الطبقة الثالثة، وهي من الطبقات التي تضر عنعنتها، ونازعه الصنعاني في "توضيح الأفكار" وقال: ينبغي أن يعدّ من الطبقة الثانية. فهذا اجتهاد من الحافظ ابن حجر -رحمه الله تعالى-، وإذا رأيت خلاف هذا عن اجتهاد وفهم فلا بأس بذلك.

كما في موقع الشيخ السليماني حفظه الله

.

ـ[حبيب الله بن محمد المصطفى]ــــــــ[10 - 01 - 10, 11:27 ص]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،،

هذه النقاشات الممتعة - وإن كان بها يعد الطول- إلا أنها أثرت الموضوع

بقيت هناك بعض الأشياء التي مرت معنا لما كنا في الثانوية وقد ذكرها العراقي في ألفيته وغيره من علماء المصطلح.

وهي أنه تعرف صحة الحديث بأمور ... ومنها أن ينص أحد الأئمة على صحة هذا الحديث ما لم يكن معروفا بالتساهل.

والألباني - رحمة الله عليه قدمه راسخة في هذا العلم ولا يعرف بالتساهل، وكذلك الشيخ صالح الرفاعي، باحث ممتاز ورسالته بإشراف الشيخ عبد المحسن العباد - كفظه الله -

وقد نوقشت في الجامعة الاسلامية بالمدينة النبوية

وقرأها مشايخ كبار

مما يطمئن إلى صحة الحديث

هذا رأي ومن جاءني بخير منه قبلته منه مشكورا مأجورا

وفقكم الله

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،،

ـ[عبد الرحمن بن شيخنا]ــــــــ[10 - 01 - 10, 12:05 م]ـ

جزاك الله خير يا حبيب الله بن محمد

(فائدة)

أفادني الشيخ التميميي في موقع الأ لوكة

بعد كلام له ما نصه

طريق (حبيب بن [أبي] مرزوق): [ابن حبان في المجروحين] عن أحمد بن عمران بن جابر، عن ربيعة بن الحارث الجبلاني، عن موسى بن أيوب، عن كثير بن حمير، عن سالم أبي المهاجر، عنه به.

ولفظه: (من غدا إلى المسجد لا يريد إلا أن يُعلم خيراً أو يتعلمه؛ كان له مثل أجر الحاج تم حجه، ومن راح إلى المسجد لا يريد إلا أن يتعلم خيراً أو يعلمه كان له مثل أجر حاج أو معتمر تام حجه وعمرته).

[حبيب بن [أبي] مرزوق الرقي]: ثقة؛ قال الإمام أحمد: لا بأس به، وقال ابن المديني: مشهور: وقال أبو داوود: جزري ثقة، وذكره ابن حبان فيهم. وأغرب الأزدي؛ فقال: مجهول.

[سالم بن عبد الله أبي المهاجر الرقي مولى بني كلاب]: لا بأس به قد وثق. قال ابن حجر: فلعل الآفة من غيره.

[كثير بن حمير الأصم]: مقبول؛ وثقه ابن حبان .. والطامة أنه أدخله في المجروحين وتفرد فيه بقوله: شيخ يروي عن الشاميين ما لم يتابع عليه، لا يجوز الاحتجاج بخبره إذا انفرد.

[موسى بن أيوب النصيبي]: ثقة.

[ربيعة بن الحارث أبو زياد الجبلاني]: محدث محله الصدق؛ لم أقف له على جرح أو تعديل.

[أحمد بن عمران بن جابر]: شيخ لابن حبان بالرملة؛ لم أقف له على ترجمة.

وهذه المتابعة سندها (جيد لا بأس به) .. وعلى كلٍ ركاكة اللفظ فيهما واضحة ظاهرة؛ مما يقوي الطريق الآخر ويصوبه.

وعلى كلٍ فإن للحديث شواهد بألفاظ متقاربة مختلفة الثواب عما هنا من حديث (أبي هريرة) و (كعب الأحبار) .. أكتفي بهذا القدر .. والله تعالى أعلم

إنتهى كلامه حفظه الله وجزاه الله خيرا

أقول: وأحسبها إن شاء الله متابعة معتبرة لثور بن يزيد

فتبقى في الحديث علة واحدة وهي إحتمال تدليس خالد بن معدان

والله تعالى أعلم

.

ـ[حبيب الله بن محمد المصطفى]ــــــــ[10 - 01 - 10, 01:08 م]ـ

وأنتم جزاكم الله خيرا على هذا المجهود

ولو يفسروا لروادهم الكرام معنى الألوكه عند أهل اللغة

لأن كثيرا من متصفحي الموقع لا يعرفون مثل هذه الألفاظ الغائرة في الإبهام

وبالله التوفيق

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير