تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[عبدالرحمن الفقيه.]ــــــــ[13 - 12 - 04, 09:09 ص]ـ

لعل في هذا الرابط فائدة حول الموضوع

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?p=62387#post62387

ـ[أحمد عسكر]ــــــــ[14 - 12 - 04, 02:04 م]ـ

أخي المسلم

أخي المنتسب إلى أهل الحديث

بعيدًا عن التدليس، وإخفاء الحقائق ...

بعيدًا عن العصبية المذهبية العمياء ...

بعيدًا عن الذين فرقوا دينهم وكانوا شيعًا ...

ولمعرفة حقيقة محمد بن الحسن الشيباني، أحد خطايا المذاهب والفرق

حَمِّل هذا الملف، ثم اقرأه على مَهَلٍ، قراءةَ باحثٍ عن الحقيقة

وليس قراءة الذين أدمنوا عبادة الأنداد من دون الله.

يا أهل الحديث؛

احذروا أهل الرأي، والفِرق، والمذاهب، وبقايا الذين تفرقوا واختلفوا؛

فإنهم إذا تحدثوا دلَّسوا، وإذا جمعوا اختاروا ما يناسب هواهم

اقرؤوا هذا الملف:

********************************

هذا هو:

محمد بن الحسن الشيباني، مولى لهم، صاحب الرأي، أبو عبد الله، أصله من دمشق، من أهل حرستا.

أولا: أقوال أحمد بن حنبل فيه:

(*) قال عبد الله بن أحمد: سألت أبي، عن محمد بن الحسن، صاحب أبي حنيفة، صاحب الرأي، قال: لا أروي عنه شيئًا. ((العلل)) (5329).

(*) وقال ابن أبي مريم: سألت أحمد بن حنبل، عن محمد بن الحسن، فقال: ليس بشيء، ولا يكتب حديثه. ((الكامل)) (1658).

(*) وقال أبو بكر الأعين: سمعت أحمد بن حنبل يقول: لا تكتب عن أحد منهم ولا كرامة لهم، يعني أصحاب أبي حنيفة. ((الكامل)) (1658).

(*) وقال إبراهيم الحربي: سألت أحمد بن حنبل، قلت: هذه المسائل الدقائق من أين لك؟ قال: من كتب محمد بن الحسن. ((تاريخ بغداد)) 2/ 177.

(*) وقال محمد بن إسماعيل أبو إسماعيل: سمعت أحمد بن حنبل، وذكر ابتداء، محمد بن الحسن، فقال: كان يذهب مذهب جهم. ((تاريخ بغداد)) 2/ 179.

(*) وقال حنبل بن إسحاق: سمعت عمي، يعني أحمد بن حنبل، يقول: وكان يعقوب أبو يوسف منصفًا في الحديث، فأما أبو حنيفة ومحمد بن الحسن فكانا مخالفين للأثر، وهاذان لهما رأي سوء، يعني أبا حنيفة، ومحمد بن الحسن. ((تاريخ بغداد)) 2/ 179.

(*) وقال البرقاني: سألته (يعني الدارقطني) عن محمد بن الحسن صاحب أبي حنيفة؟ فقال: قال يحيى بن معين: كذاب، وقال فيه أحمد، يعني ابن حنبل، نحو هذا، قال أبو الحسن: وعندي لا يستحق الترك. ((سؤالات البرقاني)) 468.

ثانيا: أقوال يحيى بن معين فيه:

(*) قال الدُّورِيّ: سَمِعْتُ يَحْيَى يَقول: مُحَمد بن الحَسَن الشَّيْبَانِيّ , ليس بشيءٍ. (1770).

(*) وقال ابن مُحْرِز: سَمِعْتُ يَحْيَى يَقول: سَمِعْتُ مُحَمد بن الحَسَن , صاحب الرِّأْي , وسأَله رجلٌ , قال: سَمِعْتَ هذه الكتب مِنْ أَبي يُوسُف؟ قال: لا والله , ولكني أعلم النَّاس بها , وما سَمِعْتُ منها إلا ((جامع الصغير)). 1/ (854).

(*) وقال العَبَّاس بن مُحَمد الدُّورِيّ: سَمِعْتُ يَحْيَى بن مَعِين يَقول: مُحَمد , جَهْمِيٌّ , كَذَّابٌ.

(*) وقال مُعاوية بن صَالِح: سَمِعْتُ يَحْيَى قال: مُحَمد بن الحَسَن، صاحب الرَّأْي , ضَعِيفٌ. ((ضُعفاء العُقَيلي)) (1606).

(*) وقال مُحَمد بن أحمد الأصغري: سَمِعْتُ يَحْيَى بن مَعِين يَقول: مُحَمد بن الحَسَن , كَذَّابٌ. ((المجروحون)) 2/ 272.

(*) وقال عَبَّاس الدُّورِيّ: سَمِعْتُ يَحْيَى بن مَعِين يَقول: كتبتُ الجامع الصغير عن مُحَمد بن الحَسَن.

وقال مُحَمد بن سَعْد بن مُحَمد بن الحَسَن بن عَطِية العَوْفِيّ: سَمِعْتُ يَحْيَى بن مَعِين وسألتُه عن مُحَمد بن الحَسَن؟ فقال: كَذَّابٌ.

وقال على بن الحُسَيْن بن حِبَّان: وجدتُ في كتاب أَبي , بخط يده , قال أبو زكريا , يَعْنِي يَحْيَى بن مَعِين: سَمِعْتُ مُحَمد بن الحَسَن , صاحب الرِّأْي، وقيل له: هذه الكتب سمعتها مِنْ أبي يُوسُف؟ فقال: لا والله , ما سمعتُها منه , ولكني مِنْ أعلم النَّاس بها , وما سَمِعْتُ مِنْ أَبي يُوسُف إلا ((الجامع الصغير)).

(*) وقال ابن الغَلاَبِيّ: قال يَحْيَى بن مَعِين: مُحَمد بن الحَسَن , ليس بشيءٍ.

وقال أحمد بن سَعْد بن أبي مَرْيَم: سألتُ ابن مَعِين , عن مُحَمد بن الحَسَن؟ فقال: ليس بشيءٍ , فلا يُكتب حديثه.

وقال أحمد بن غالب: سألتُ أبا الحَسَن الدَّارَقُطْنِيّ , عن مُحَمد بن الحَسَن، صاحب أَبي حَنِيفَة؟ فقال: قال يَحْيَى بن مَعِين , كَذَّابٌ. ((تاريغ بَغْداد)) 2/ 175: 181.

ثالثا: راجع، واقرأ باقي ترجمته في:

الضعفاء للعقيلي 4/ 55.

المجروحين، لابن حبان 2/ 275.

الكامل، لابن عَدي 6/ 174.

تاريخ بغداد 2/ 181.

(تم التحرير من قبل المشرف لما يتعلق برواية محمد بن الحسن للموطأ)

ـ[محمد الأمين]ــــــــ[14 - 12 - 04, 05:02 م]ـ

أحمد عسكر

ليس في مشاركتك زيادة عما ذكرته أنا في ترجمة الإمام رحمه الله

ـ[هيثم حمدان.]ــــــــ[14 - 12 - 04, 05:27 م]ـ

كثيراً ما يصف الأئمة القدامى أبي حنيفة وجماعته بالإرجاء.

ألا يدلّ كل هذا على أن الخلاف بين أهل السنة والمرجئة الفقهاء ليس لفظياً؟

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير