تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[حديث أحب الأسماء الي حمزة , ما درجته؟؟]

ـ[د/ألفا]ــــــــ[17 - 12 - 09, 04:22 ص]ـ

قرأت حديثا فيه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال (أحب الأسماء إلي حمزة) فما درجة الحديث وفقكم الله للخير؟؟؟

ـ[أبو صاعد المصري]ــــــــ[17 - 12 - 09, 05:57 م]ـ

لم يطرق أذني قط حديث بهذا اللفظ و لا قرأته فأخبرنا من أين أتيت به جزاك الله خيراً و لوائح الوضع عليه ظاهرة

ـ[أبو اليمان الأثري]ــــــــ[17 - 12 - 09, 06:47 م]ـ

الحديث نصه: " سموه بأحب الاسماء إليَّ: حمزة بن عبد المطلب."

ضعفه العلامة الالباني - رحمه الله - في الضعيفة رقم [3707].

ثم تراجع عن تضعيفه وصححه في الصحيحة رقم [2878].

فتح الله عليك.

ـ[أم محمد]ــــــــ[17 - 12 - 09, 07:53 م]ـ

سألت عمر رضي الله عنه: لأي شيء سميت الفاروق؟ قال: أسلم حمزة قبلي بثلاثة أيام ثم شرح الله صدري للإسلام فقلت: الله لا إله إلا هو له الأسماء الحسنى فما في الأرض نسمة أحب إلي من نسمة رسول الله صلى الله عليه وسلم، قلت: أين رسول الله صلى الله عليه وسلم؟ قالت أختي: هو في دار الأرقم بن أبي الأرقم عند الصفا، فأتيت الدار وحمزة في أصحابه جلوس في الدار ورسول الله صلى الله عليه وسلم في البيت، فضربت الباب فاستجمع القوم فقال لهم حمزة: ما لكم؟ قالوا: عمر، قال: فخرج رسول الله صلى الله عليه وسلم فأخذ بمجامع ثيابه ثم نتره نترة فما تمالك أن وقع على ركبتيه فقال: ما أنت بمنته يا عمر. قال: فقلت: أشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له وأشهد أن محمدا عبده ورسوله. قال: فكبر أهل الدار تكبيرة سمعها أهل المسجد. قال: فقلت: يا رسول الله ألسنا على الحق إن متنا وإن حيينا؟ قال: بلى والذي نفسي بيده إنكم على الحق إن متم وإن حييتم. قال: فقلت: ففيم الاختفاء؟ والذي بعثك بالحق لتخرجن، فأخرجناه في صفين حمزة في أحدهما وأنا في الآخر له كديد ككديد الطحين حتى دخلنا المسجد، قال: فنظرت إلى قريش وإلى حمزة فأصابتهم كآبة لم يصبهم مثلها، فسماني رسول الله صلى الله عليه وسلم يومئذ الفاروق وفرق الله به بين الحق والباطل

الراوي: عمر بن الخطاب المحدث: الألباني - المصدر: السلسلة الضعيفة - الصفحة أو الرقم: 6531

خلاصة الدرجة: هذا إسناده ضعيف جدا

http://www.dorar.net/enc/hadith/%D8%A3

ـ[د/ألفا]ــــــــ[19 - 12 - 09, 03:55 ص]ـ

جزاكم الله خيرا كثيرا

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير