تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[رجل يصلي أمر رسول الله صلى الله عليه و سلم بقتله ... من هو؟]

ـ[أحمد داود]ــــــــ[03 - 01 - 10, 04:32 ص]ـ

أن أبا بكر الصديق جاء إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال يا رسول الله إني بواد كذا وكذا فإذا رجل متخشع حسن الهيئة يصلي فقال له النبي صلى الله عليه وسلم اذهب فاقتله قال فذهب إليه أبو بكر فلما رآه على تلك الحال كره أن يقتله فرجع إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال النبي صلى الله عليه وسلم لعمر اذهب فاقتله فذهب عمر فرآه على الحال الذي رآه أبو بكر قال فرجع فقال يا رسول الله إني رأيته يصلي متخشعا فكرهت أن أقتله قال يا علي اذهب فاقتله فذهب علي فلم يره فرجع علي فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم لم أره قال فقال النبي صلى الله عليه وسلم إن هذا وأصحابه يقرؤون القرآن لا يجاوز تراقيهم يمرقون من الدين كما يمرق السهم من الرمية ثم لا يعودون فيه حتى يعود السهم في فوقه فاقتلوهم هم شر البرية

الراوي: أبو سعيد الخدريالمحدث: الهيثمي - المصدر: مجمع الزوائد - الصفحة أو الرقم: 6/ 228

خلاصة حكم المحدث: صحيح

الراوي: أبو سعيد الخدري المحدث: الألباني - المصدر: السلسلة الصحيحة - الصفحة أو الرقم: 5/ 659

خلاصة حكم المحدث: إسناده حسن

من هو الرجل؟

هل هو من الخوارج مثلا؟

و كيف نوفق بينه و بين حديث

- إني نهيت عن قتل المصلين

الراوي: أبو هريرة المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الجامع - الصفحة أو الرقم: 2506

خلاصة حكم المحدث: صحيح

ـ[م ع بايعقوب باعشن]ــــــــ[03 - 01 - 10, 07:48 ص]ـ

حديث غريب

ـ[حسن عبد الله]ــــــــ[03 - 01 - 10, 01:30 م]ـ

انظر كلام الحافظ ابن حجر على هذا الحديث في فتح الباري 12/ 298 - 299 ط دار المعرفة.

ـ[أحمد داود]ــــــــ[03 - 01 - 10, 08:52 م]ـ

هل هناك رابط للكتاب أخى الكريم؟

جزاك الله خيرا

ـ[حسن عبد الله]ــــــــ[04 - 01 - 10, 07:57 ص]ـ

وجزاك الله الخير كله

الكتاب تجده في المكتبة الشاملة.

ـ[أحمد الأقطش]ــــــــ[06 - 01 - 10, 01:59 م]ـ

بسم الله الرحمن الرحيم

سألني الأخ الكريم عبد الرحمن بن شيخنا عن رأيي في أسانيد هذا الحديث الذي أورده الألباني رحمه الله في السلسلة الصحيحة. وأقول له: أكرمك الله .. مَن أنا حتى أُسأل! فمِثلي أحوج ما يكون إلى سؤال أهل العِلم والتعلُّم مِنهم. ولكنني سأعرض لك ما وقفتُ عليه، ونسأل الله التوفيق والرشاد.

أقول: هذا الحديثُ يُروَى عن أبي بكرة، وأبي سعيد الخدري، وأنس بن مالك، وجابر بن عبد الله رضي الله عنهم أجمعين.

@ فأما حديث أبي بكرة: فأخرجه أحمد والحارث من طريق عثمان الشحام عن مسلم بن أبي بكرة عن أبيه. قال شعيب الأرنؤوط: ((رجاله رجال الصحيح، لكن في متنه نكارة. وقد تفرد به مسلم بن أبي بكرة عن أبيه، وعثمان الشحام عن مسلم بن أبي بكرة. وعثمان وثقه غير واحد، لكن قال فيه يحيى القطان: "تعرف وتنكر، ولم يكن عندي بذاك". وقال النسائي: "ليس بالقوي" مع أنه قال في موضع آخر: "ليس به بأس". وقال الدارقطني: "يعتبر به". وقال أبو أحمد الحاكم: "ليس بالمتين عندهم")). اهـ

@ وأما حديث أبي سعيد الخدري: فأخرجه أحمد في مسنده والبخاري في تاريخه الكبير من طريق جامع بن مطر عن أبي روبة القشيري عن أبي سعيد الخدري. قال شعيب الأرنؤوط: ((إسناده ضعيف: أبو روبة شداد بن عمران القيسي مجهول الحال، ترجم له البخاري في التاريخ الكبير والكنى وابن أبي حاتم في الجرح والتعديل ونسباه قشيرياً. وقال البخاري: القشيري من قيس. والحافظ في تعجيل المنفعة ونسبه ثعلبياً! وذكر في الرواة عنه اثنين. وذكره ابن حبان في الثقات ونسبه تغلبياً! وباقي رجاله ثقات. ثم إن في متنه نكارة بيَّنها السندي كما يأتي. وأورده الهيثمي في المجمع (6/ 225) وقال: رواه أحمد ورجاله ثقات! وذكره الحافظ في الفتح (12/ 298 - 299) وجوَّد إسناده. وفي الباب نحو هذه القصة عن أبي بكرة سيرد (5/ 42)، وعن أنس عند أبي يعلى (90)، وعن جابر عند أبي يعلى (2215). وقال السندي: "ولا يَخفى ما في ظاهره مِن البُعد، إذ كيف يكره أبو بكر ثم عمر قتل مَن أَمَرَ النبيُّ بقتله! وقد جاء أنَّ عمر استأذن في قتل مَن قال: إن النبي صلى الله عليه وسلم ما عدل في القسمة، وكذا خالد بن الوليد. والنبي صلى الله عليه وسلم ما أذن في قتله، وعلل ذلك بأنه مصل. والذي يظهر أن

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير