تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[عاجل ماصحة هذا الحديث حيث أنه أنتشر]

ـ[ابو المنذر النجدي]ــــــــ[04 - 01 - 10, 09:26 م]ـ

3 - من بات طاهرا بات في شعاره ملك فلا يستيقظ إلا قال الملك اللهم اغفر لعبدك فلان فإنه بات طاهرا

الراوي: عبدالله بن عمر المحدث: المنذري - المصدر: الترغيب والترهيب - الصفحة أو الرقم: 1/ 279

خلاصة حكم المحدث: [إسناده صحيح أو حسن أو ما قاربهما]

مااقوال ائمة الحديث في هذا الحديث وحبذا أن يكون من المتقدمين

ـ[فلاح حسن البغدادي]ــــــــ[04 - 01 - 10, 09:59 م]ـ

السلام عليكم ورحمة الله

الحديث في (صحيح ابن حبان: ج3ص329ر1051) وقال العلامة شعيب الأرنؤوط في تحقيقه: رجاله رجال الصحيح إلا أن الحسن بن ذكران -مع كون البخاري أخرج له حديثاً في صحيحه في الرقائق- ضعفه أحمد وابن معين وأبو حاتم والنسائي، وابن المديني، وقال ابن عدي: أرجو أنه لا بأس به، وباقي رجاله ثقات. سليمان الأحول: هو سليمان بن أبي مسلم المكي، وعطاء: هو ابن أبي رباح. وأخرجه البزار (288) عن وهب بن يحيى بن زمام القيسي، عن ميمون بن زيد، عن الحسن بن ذكوان، بهذا الإسناد. وأورده السيوطي في "الجامع الكبير" ص758، وزاد نسبته إلى الدار قطني والبيهقي، وقال: ورواه الحاكم في تاريخه من حديث ابن عمر. وذكره الهيثمي في "مجمع الزوائد" 11/ 226 وقال: أرجو أنه حسن الإسناد.

قال الحافظ في "الفتح" 11/ 109: وأخرج الطبراني في "الأوسط" من حديث ابن عباس نحوه بسند جيد. ويشهد له أيضاً حديث عمرو بن عبسة عند أحمد 4/ 113 ذكره الهيثمي في "مجمع الزوائد" 1/ 223 ونسبه إلى أحمد والطبراني في "الكبير" و "الأوسط"، وقال: "وإسناده حسن" والشعار، ككِتاب: ما تحت الدثار من اللباس، وهو يلي شعر الجسد.

والحديث صححه العلامة الألباني في (السلسلة الصحيحة: ج6ص89ر2539)

والله تعالى أعلم.

ـ[فلاح حسن البغدادي]ــــــــ[04 - 01 - 10, 10:35 م]ـ

قال العلامة الألباني في (السلسلة الصحيحة: جج6ص89ر2539): أخرجه عبد الله بن المبارك في " حديثه " (2/ 101 / 2) و في " الزهد "

216/ 1 و رقم 1244 - ط) و ابن عدي (ق 89/ 1) و ابن حبان (167 - موارد) و

ابن شاهين في " الترغيب " (ق 313/ 2) كلهم عن ابن المبارك: أخبرنا الحسن

ابن ذكوان عن سليمان الأحول عن عطاء عن أبي هريرة أن النبي صلى الله عليه

وسلم قال: فذكره، لكن وقع في " الموارد ": " ابن عمر " مكان أبي هريرة و

لعله سبق قلم من الناسخ، نعم قد روي عن ابن عمر من طريق أخرى كما يأتي. قلت:

و هذا إسناد حسن، رجاله ثقات رجال البخاري، على ضعف في ابن ذكوان، لكن لا

ينزل به حديثه عن مرتبة الحسن، و قد قال فيه ابن عدي: " أرجو أنه لا بأس به "

. و قال الذهبي: " و هو صالح الحديث ". و قال الحافظ: " صدوق يخطىء، و كان

يدلس ". و خالف ابن المبارك ميمون بن زيد فقال: حدثنا الحسن بن ذكوان عن

سليمان الأحول عن عطاء عن ابن عمر به. أخرجه الطبراني في " الكبير " (3/ 209

/ 1) و البزار (1/ 149 / 288 - زوائده) و قال: " لا نعلمه عن ابن عمر إلا

من هذا الوجه، و الحسن روى عنه جماعة ثقات ". قلت: لكن ميمون بن زيد لينه

أبو حاتم، و ذكره ابن حبان في " الثقات ". ثم أخرجه الطبراني و ابن شاهين و

العقيلي في " الضعفاء " (ص 33) من طريق إسماعيل بن عياش عن العباس بن عتبة عن

عطاء بن أبي رباح عن ابن عمر به. أورده العقيلي في ترجمة العباس هذا، و قال:

" لا يصح حديثه ". ثم قال: " و قد روي بغير هذا الإسناد، بإسناد لين أيضا "

. قلت: و كأنه يشير إلى إسناد ميمون بن زيد المذكور. و الذهبي نقل كلام

العقيلي: " لا يصح حديثه "، و أقره. و زاد الحافظ عليه في ترجمة العباس،

فقال: " و قد ذكره ابن حبان في " الثقات " لكنه سماه (عياشا) بالياء المثناة

من تحت، و بالشين المعجمة ". قلت: و لفظ حديثه: " طهروا هذه الأجساد طهركم

الله، فإنه ليس عبد يبيت طاهرا إلا بات معه ملك في شعاره، لا ينقلب ساعة من

الليل إلا قال: اللهم اغفر لعبدك، فإنه بات طاهرا " و بهذا اللفظ أورده

المنذري في " الترغيب " (1/ 207) و الهيثمي في " المجمع " (10/ 128) و

الحافظ ابن حجر في " الفتح " (11/ 93) لكنهم جميعا جعلوه من حديث ابن عباس،

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير