[ما صحة من عسرت عليه حاجة، فليكثر بالصلاة علي]
ـ[احمد ابو انس]ــــــــ[05 - 01 - 10, 09:04 م]ـ
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: من عسرت عليه حاجة، فليكثر بالصلاة علي .. فأنها تكشف الهموم والغموم، وتكثر الأرزاق، وتقضي الحوائج.
ما صحته ومن أخرجه؟ ِ
ـ[أبوجواهر اليماني]ــــــــ[06 - 01 - 10, 05:37 ص]ـ
لعلك تعني حديث الترمذي:
2457حدثنا هناد حدثنا قبيصة عن سفيان عن عبد الله بن محمد بن عقيل عن الطفيل بن أبي بن كعب عن أبيه قال كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا ذهب ثلثا الليل قام فقال يا أيها الناس اذكروا الله اذكروا الله جاءت الراجفة تتبعها الرادفة جاء الموت بما فيه جاء الموت بما فيه قال أبي قلت يا رسول الله إني أكثر الصلاة عليك فكم أجعل لك من صلاتي فقال ما شئت قال قلت الربع قال ما شئت فإن زدت فهو خير لك قلت النصف قال ما شئت فإن زدت فهو خير لك قال قلت فالثلثين قال ما شئت فإن زدت فهو خير لك قلت أجعل لك صلاتي كلها قال إذا تكفى همك ويغفر لك ذنبك قال أبو عيسى هذا حديث حسن صحيح.
تحقيق الألباني:
حسن، الصحيحة (954)، فضل الصلاة على النبى صلى الله عليه و سلم رقم (13 و 14)
ـ[احمد ابو انس]ــــــــ[06 - 01 - 10, 05:28 م]ـ
جزاك الله خيرا أخي
لم أعني ما تعني
بل المتن بتمامه؟
ـ[جراح نادر العوضي]ــــــــ[06 - 01 - 10, 06:36 م]ـ
أخي هذا الحديث كثيرا ما أسمعه من الرافضة.!!
ولم أجد له اسناد ..
ومن وجد شيئا فلا يحرمنا الفائدة
ـ[احمد ابو انس]ــــــــ[16 - 01 - 10, 09:31 ص]ـ
أخي هذا الحديث كثيرا ما أسمعه من الرافضة.!!
ولم أجد له اسناد ..
ومن وجد شيئا فلا يحرمنا الفائدة
جزاك الله خيرا ننتظر إفادة المشايخ
ـ[ربيع المغربي]ــــــــ[08 - 04 - 10, 03:23 م]ـ
السلام عليكم
الحديث غير صحيح ومعناه صحيح بدليل حديث الترمذي
ـ[ضيدان بن عبد الرحمن اليامي]ــــــــ[08 - 04 - 10, 09:46 م]ـ
«من عسرت عليه حاجة، فليكثر بالصلاة (صوابه: الصلاة) علي؛ فإنها تكشف الهموم والغموم، وتكثر الأرزاق، وتقضىالحوائج».
هذا الحديث لا أصل له، بحثنا عنه طويلاً في كتب أهل السنة فلم نجده، ووجدنا مواقع الرافضة والصوفية ترويه وبدون سند بل ويروى عندهم بصيغة التمريض (رُوي) ولا صحة له. والله أعلم
ـ[هادي آل غانم]ــــــــ[09 - 04 - 10, 12:21 ص]ـ
قال الحافظ السخاوي في كتابه: " القول البديع " ص 414:
وروي عنه صلى الله عليه وسلم ــ مما لم أقف على أصله ــ أنه قال: " من عسر عليه شيء فليكثر من الصلاة علي، فإنها تحل العقد وتكشف الكرب ". أهـ
ويعتبر كتاب السخاوي هذا من أجمع الكتب التي ألفت في أحاديث الصلاة على النبي صلي الله عليه وسلم، وكذلك كتاب ابن القيم ـ رحمه الله ـ " جلاء الأفهام "، وكذلك كتاب ابن حجر الهيتمي " الدر النضيد ".
ومع ذلك لم أجد اللفظ المسؤول عنه فيها.
والله أعلم.