تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[عبد الرحمن بن شيخنا]ــــــــ[12 - 01 - 10, 07:17 م]ـ

في تاريخ بن عساكر

قال في إسناد آخر

188 أحمد بن محمد بن علي بن هارون أبو العباس البردعي الحافظ حدث بدمشق عن أبي بكر محمد بن عمر بن الحكم العتكي (4) والحسين بن صفوان البردعي ....... الخ

ثم علق المحقق علي شيري


(4) كذا بالاصل وسيرد في الرواية التالية " القبلي " وهو الصواب وانظر التبصير 3/ 1159

.

ـ[فلاح حسن البغدادي]ــــــــ[12 - 01 - 10, 10:09 م]ـ
شيخي الكريم
وإن كان تابعة الحسين بن صفوان البردعي الثقة صاحب ابن أبي الدنيا، فما تقول في إسناد فيه الحجاج الثقفي
بارك الله فيكم

لا يتعلم العلم مستحيي ولا مستكبر

ـ[جراح نادر العوضي]ــــــــ[12 - 01 - 10, 11:38 م]ـ
الإسناد لا إشكال في رده .. لوجود الحجاج كما ذكرتم وما أدراك ما الحجاج!!

لكن الإشكال الحاصل شيخنا فلاح هو تحقيق محمد بن عمر ..

هل هو العقيلي أم القبلي أم السلي أم العتكي .. !

ـ[فلاح حسن البغدادي]ــــــــ[13 - 01 - 10, 06:10 م]ـ
شيخي الحبيب بارك الله فيكم وزادكم علما وعملاً

أظن أن التحريف واضح، فالإسناد واحد، وعين الشيخ والتلميذ، وأظن أن خير من يضبط هذا التحريف في اللقب هو الحافظ الكبير وإمام عصره الحافظ ابن حجر العسقلاني في اللسان: فقد ضبطه "العقيلي" (ج5ص321تر1058). والله تعالى أعلم. وسؤال أخينا أحمد كان عن صحة الإسناد، لكن السؤال: هل لمتن الحديث شاهد معنوي، أعني في الدعاء دبر الصلوات المفروضة؟
بارك الله فيكم وحشركم مع النبيين والصديقين والشهداء والصالحين

لا يتعلم العلم مستحيي ولا مستكبر

ـ[جراح نادر العوضي]ــــــــ[14 - 01 - 10, 09:25 م]ـ
بارك الله فيكم وحشركم مع النبيين والصديقين والشهداء والصالحين

آمين

أجزلكم الله المثوبة .. وزاد لسانكم عذوبة على عذوبة!!

ـ[فلاح حسن البغدادي]ــــــــ[15 - 01 - 10, 12:18 ص]ـ
السلام على الأحبة من أهل السنة ورحمة الله وبركاته
روى الترمذي والنسائي في عمل اليوم والليلة من حديث أبي أمامة رضي الله عنه قال: قيل يا رسول الله أي الدعاء أسمع؟ قال: جوف الليل الآخر ودبر الصلوات المكتوبة.
وقال الحافظ في (نتائج الأفكار: ج2ص232) قال الترمذي هذا حديث حسن غريب، وفيما قاله نظر لأن له عللاً، أحدها الإنقطاع، قال العباس الدوري في تاريخه عن يحيى بن معين: لم يسمع عبد الرحمن بن سابط من أبي أمامة، ثانيها: عنعنة ابن جريج، ثالثها: الشذوذ فإنه جاء عن خمسة من أصحاب أبي أمامة أصل هذا الحديث من رواية أبي أمامة عن عمرو بن عبسة واقتصروا كلهم على الشق الأول.
والحديث حسنه العلامة الألباني رحمه الله في (سنن الترمذي: ج5ص526ر3499) فالله تعالى أعلم.

لا يتعلم العلم مستحيي ولا مستكبر

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير