تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[ماالصواب في هذه الروايات؟؟]

ـ[ابو محمد الغامدي]ــــــــ[23 - 01 - 10, 02:13 م]ـ

عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (يقول الله عز وجل يوم القيامة يا آدم قم فابعث بعث النار قال فيقول.وما بعث النار قال تسعمائة وتسعة وتسعون الى النار وواحد الى الجنة 000 الحديث ...

.. وفي رواية من كل مائة تسعةوتسعين

ـ[إبن مصطفى الاثري الكردي]ــــــــ[23 - 01 - 10, 04:35 م]ـ

أخرجه إبن حبان:

7310 - أخبرنا الحسن بن سفيان قال: حدثنا محمود بن غيلان قال: حدثنا عبد الرزاق قال: أخبرنا معمر عن قتادة عن أنس بن مالك: قال:

نزلت {يا أيها الناس اتقوا ربكم إن زلزلة الساعة شيء عظيم} [الحج: 1] على النبي صلى الله عليه و سلم وهو في مسير له فَرَفَعَ بها صوته حتى ثاب إليه أصحابه ثم قال:

أتدرون أي يوم هذا؟ يوم يقول الله جل وعلا لآدم يا آدم قم فابْعَثْ بَعْثَ النار من كل ألف تسع مئة وتسعة وتسعين فَكَبُرَ ذلك على المسلمين فقال النبي صلى الله عليه و سلم:

(سَدِّدُوا وقاربوا وأبشروا فوالذي نفسي بيده ما أنتم في الناس إلا كالشامة في جنب البعير ـ أو كالرَّقْمة في ذراع الدابة ـ وإن معكم لخليقتين ما كانتا مع شيء ـ قط ـ إلا كَثَّرتاه: يأجوج ومأجوج ومن هَلَكَ من كفرة الجِنِّ [والإنس] "1".

= (7354) [72:3]

قال الشيخ الألباني:

صحيح ـ ((الترمذي)) (3168): ق ـ أبي سعيد.


(1) سقط هذا الحرف من ((الأصل)) , واستدركناه من ((طبعة المؤسسة)). ((الناشر)).

ـ[إبن مصطفى الاثري الكردي]ــــــــ[23 - 01 - 10, 04:44 م]ـ
وأحمد في المسند (بتحقيق شعيب):
11284 - حَدَّثَنَا وَكِيعٌ، عَنِ الْأَعْمَشِ، عَنْ أَبِي صَالِحٍ، عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " يَقُولُ اللهُ عَزَّ وَجَلَّ يَوْمَ الْقِيَامَةِ: يَا آدَمُ قُمْ فَابْعَثْ بَعْثَ النَّارِ، فَيَقُولُ: لَبَّيْكَ وَسَعْدَيْكَ وَالْخَيْرُ فِي يَدَيْكَ يَا رَبِّ، وَمَا بَعْثُ النَّارِ، قَالَ: مِنْ كُلِّ أَلْفٍ تِسْعَ مِائَةٍ وَتِسْعَةً وَتِسْعِينَ، قَالَ: فَحِينَئِذٍ يَشِيبُ الْمَوْلُودُ، {وَتَضَعُ كُلُّ ذَاتِ حَمْلٍ حَمْلَهَا، وَتَرَى النَّاسَ سُكَارَى وَمَا هُمْ بِسُكَارَى، وَلَكِنَّ عَذَابَ اللهِ شَدِيدٌ} [الحج: 2] قَالَ: فَيَقُولُونَ: فَأَيُّنَا ذَلِكَ الْوَاحِدُ؟ قَالَ: فَقَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " تِسْعَ مِائَةٍ وَتِسْعَةً وَتِسْعِينَ مِنْ يَأْجُوجَ وَمَأْجُوجَ وَمِنْكُمْ وَاحِدٌ " قَالَ: فَقَالَ النَّاسُ: اللهُ
أَكْبَرُ، فَقَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ (1): " وَاللهِ إِنِّي لَأَرْجُو أَنْ تَكُونُوا رُبُعَ أَهْلِ الْجَنَّةِ، وَاللهِ إِنِّي لَأَرْجُو أَنْ تَكُونُوا ثُلُثَ أَهْلِ الْجَنَّةِ، وَاللهِ إِنِّي لَأَرْجُو أَنْ تَكُونُوا نِصْفَ أَهْلِ الْجَنَّةِ " قَالَ: فَكَبَّرَ النَّاسُ، قَالَ: فَقَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " مَا أَنْتُمْ يَوْمَئِذٍ فِي النَّاسِ إِلَّا كَالشَّعْرَةِ الْبَيْضَاءِ فِي الثَّوْرِ الْأَسْوَدِ - أَوْ كَالشَّعْرَةِ السَّوْدَاءِ فِي الثَّوْرِ الْأَبْيَضِ - " (2)

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير