تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

تنبيه: اللَّهُمَّ إِنِّى أَسْأَلُكَ خَيْرَ الْمَوْلِجِ ... ضعيف

ـ[إبن مصطفى الاثري الكردي]ــــــــ[22 - 02 - 10, 03:21 م]ـ

*اللَّهُمَّ إِنِّى أَسْأَلُكَ خَيْرَ الْمَوْلِجِ وَخَيْرَ الْمَخْرَجِ باسْمِ اللَّهِ وَلجْنا، وباسْمِ اللَّهِ خَرَجْنا، وَعَلى اللَّهِ رَبِّنا تَوََكَّلْنا، ثُمَّ ليُسَلِّمْ على أهْلِهِ

*أخرجه: أبو داود (5096) و الطبراني في المعجم الكبير (3452) و مسند الشاميين (2\ 447 – 1674).

* قلت: ضعفه الشيخ الألباني في سلسلة الضعيفة (5832) و في الثمر المستطاب (2\ 613).

*وقال الشيخ حمدي عبد المجيد السلفي في تحقيق مسند الشاميين (2\ 447):وأنا أتعجب من شيخنا محمد بن ناصر الدين الألباني كيف صححه، وأورده في؛سلسلة الصحيحة؛ (رقم 225) مع أن في إسناده محمد بن إسماعيل بن عياش وهو ضعيف، وفيه انقطاع ...... ) أنتهي

*قلت: هذا الحديث مما تراجع عن تصحيحه الشيخ الألباني - رحمه الله –.

*وقال الشيخ الألباني في سلسلة الضعيفة تحت الحديث رقم (5842): كنت أوردت هذا الحديث في " الصحيحة " برقم (225)، ثم لفت نظري بعض الطلبة - جزاه الله خيرا - إلى أن فيه انقطاعا بين شريح وأبي مالك، وقد تنبهت له في حديث آخر، كنت ذكرته شاهدا للحديث المذكور في " الصحيحة " برقم (1502)، فسبحان من لا يضل ولا ينسى، أسأل الله تعالى أن لا يؤاخذني في الدنيا والأخرى.

والعمدة في ذلك قول ابن أبي حاتم في " المراسيل " (ص 60 - 61) عن أبيه:

" شريح بن عبيد الحضرمي لم يدرك أبا أمامة ولا الحارث بن الحارث ولا المقدام، وهو عن أبي مالك الأشعري مرسل "أنتهي

*قلت: وضعفه أيضا الشيخ سليم الهلالي في نيل الأوطار بتخريج أحاديث كتاب الأذكار (1\ 85 – رقم 59) و شعيب الأرنؤوط في تحقيق سنن أبي داود (7\ 426).

ـ[الحارث بن علي]ــــــــ[04 - 03 - 10, 09:08 م]ـ

تنبيه:

سليم الهلالي ليس له في العادة اجتهاد في تخريجاته، فهو لا يخالف شيخه الألباني، وقد ذكر كثير من اخوتنا في الملتقى أنه لص سارق لجهود غيره، فمثله، لا يعتمد عليه في علمه ولا في امانته،

واما شعيب الأرناؤوط: فليس هو الذي حكم على الأحاديث في تخريج مسند احمد، وإنما الذي حكم عليها الذين ذكرت أسماؤهم على طرة كل جزء، واما شعيب فجرد مشرف، وأخشى ان يكون سارقا لجهد العاملين الحقيقين في تحقيق المسند، فإنه في كثير من الأحاديث تجد اختلافا في الحكم ويكون الحديث نفسه سندا ومتنا فمرة يضعف ومرة يصحح. والحديث هوهو. فتدبروا عافاكم الله.

هذا غير المنهج الذي يسير عليه الألباني والهلالي المقلد المتعصب، والأرناؤوط، وهو منهج المتأخرين، والذي صحح ما ضعفه كثير من المتقدمين وضعف كثيرا مما صححه المتقدمون.

ـ[ابو يعقوب العراقي]ــــــــ[04 - 03 - 10, 10:51 م]ـ

أنه لص سارق لجهود غيره

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير