بالنسبة لحديث: ثلاث جدهن جد وهزلهن جد: الطلاق، والعتاق،والنكاح
فقد حسنه الشيخ الالباني في سنن ابي داود و ابن ماجة و في جامع الترمذي
و هو في صحيح الجامع برقم 3027
ـ[بن عبد الرحمن السكندرى]ــــــــ[21 - 06 - 10, 04:42 ص]ـ
جزاك الله خيرآ
ـ[أبومالك عدنان المقطري]ــــــــ[22 - 06 - 10, 06:38 م]ـ
70ـ س ـ هل يصح دخول المرأة الحائض في المسجد؟؟
الجواب: لا أعلم مانعاً من هذا , وحديث: (لا يحل المسجد لحائض , ولا جنب) هو حديث ضعيف. (قمع المعاند:598).
71ـ سؤال: الإشارة في التشهد تكون بتحريك , أوبدون تحريك , وهل تأتي الإشارة في اللغة العربية بمعنى التحريك كما في الحديث أنه ـ صلى الله عليه وسلم ـ أشار للناس الذين خلفه بالجلوس فكيف كانت هذه الإشارة بتحريك , أو بدون تحريك؟
الجواب: الإشارة ثابتة عن النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـعن جمع من الصحابة , أما التحريك فقد جاء من حديث وائل بن حجر , وقدرواه عن وائل بن حجر جمع من فليس فيه التحريك منهم: كليب بن شهاب , ورواه عن كليب ولده عاصم جمع , ورواه هؤلاء الجمع زائدة بن قدامة فلم يذكر التحريك إلا زائدة بن قدامة , فروايته تعتبر شاذة.
(قمع المعاند: 597).
72 ـ أما حديث العجن فضعيف لأنه من طريق الهيثم بن عمران وهو مستور الحال. (قمع المعاند: 587).
73ـ حديث (لعن الله المرأة الحالقة , والرجل الناتف) ليس له أصل عن النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ. (قمع المعاند: 559).
74ـ سؤال: هل االحديث الذي في المهدي له غيبتان صحيح أم لا؟
الجواب: لا أعلمه صحيحاً وقد قرأته في الإشاعة , فلا أعلمه صحيحاً. (قمع المعاند: 544).
75ـ حديث أن النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ أخذمن اللحية من طولها وعرضها , فإنه من طريق عمر بن هارون البلخي , وقد قال فيه يحي بن معين أنه كذاب خبيث. (قمع المعاند: 539).
76ـ ماجاء في السنن عن عبد الرحمن بن أبي ليلى عن معاذ أن رجلاً أتى إلى النبي ـ صلى الله عليه و سلم ـ فقال: إني قبلت امرأة , فأنزل الله هذه الآية: {أقم الصلاة طرفي النهار وزلفا من الليل إن الحسنات يذهبن السيئات} فقال له النبي ـ صلى الله عليه و سلم ـ: (قم فتوضأ , وصل ركعتين) , فهذا من طريق عبد الرحمن بن أبي ليلى عن معاذ , وعبد الرحمن لم يسمع من معاذ. (قمع المغاند: 490) قلت: والحديث في الصحيحين دون قوله: (قم فتوضأ , وصل ركعتين).
ـ[أبومالك عدنان المقطري]ــــــــ[01 - 07 - 10, 10:35 م]ـ
الأخ بدر ـ وفقه الله ـ من المعلوم أن لكل عالم منهجيته في التصحيح والتضعيف , وشيخنا الوادعي ـ رحمه الله تعالى ـ من هؤلاء العلماء المحدثين الذين لهم منهجيتهم الخاصة بهم.
ومرادي من هذه السلسلة التي أسأل الله أن يعنني على إكمالها. هو تعريف الطلاب وغيرهم بأقوال الشيخ وأحكامه على هذه الأحاديث , رغم علمي أن منها ماصححه العلامة محدث العصر الألباني ـ رحمه الله تعالى ـ , ومنها ماوافقه عليها , وهذا له بابه , وقد ألف بعض مشايخنا فيما اتفق على تصححيه الشيخان الألباني والوادعي.
ونرجو أن يوفق الله من يكتب فيما اتفقا على تضعيفه , أو اختلفا فيه كذلك.
فليكن هذا الكلام في عين الاعتبار لك ولجميع الإخوة الذين يتسألون في هذه المسألة.
ووفقنا الله وإياك لما يحبه ويرضى.
ـ[عبد الحق آل أحمد]ــــــــ[01 - 07 - 10, 11:49 م]ـ
واصل بارك الله فيك، فالموضوع مفيد من عدّة نواحي، فهو يجمع الأحاديث التي اجتهد فيها شيخنا مقبل الوادعي-رحمه الله-في تضعيفها، وعند المقارنة مع ما صححه شيخنا الألباني-رحمه الله تعالى- وخالفه فيه يرجح بالدليل على حسب الطاقة والعلم للمرجح ..
هذا مفيد ..
جزاك الله خيرا اخي الكريم.
ـ[أبومالك عدنان المقطري]ــــــــ[01 - 07 - 10, 11:57 م]ـ
جزاك الله خيراً أخي عبد الحق وبارك فيك , ونعم ماذكرت فطالب العلم هو من يرجح بين الأقوال بالدليل والبرهان , بعد البحث , والتفحص.
ـ[أبو عبد الله الطيبي]ــــــــ[02 - 07 - 10, 10:53 ص]ـ
جزاكم الله خيراً وجعله في ميزان حسناتكم
ـ[محمد السقار]ــــــــ[02 - 07 - 10, 08:25 م]ـ
بارك الله فيكم
ـ[أبومالك عدنان المقطري]ــــــــ[05 - 07 - 10, 12:33 م]ـ
¥