تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[ما حكم هذا الإسناد]

ـ[فلاح حسن البغدادي]ــــــــ[20 - 05 - 10, 11:14 م]ـ

السلام عليكم ورحمة الله

الحديث الذي يرويه هناد بن السري في (الزهد: ج2ص537ر1110) حدثنا محمد بن عبيد عن محرز عن عمر بن عبد الله عن عمران بن عبد الرحمن قال قال عمر بن الخطاب t: عليكم بذكر الله فإنه شفاء وإياكم وذكر الناس فإنه داء.

ـ[عبد العزيز ابن سليمان]ــــــــ[21 - 05 - 10, 04:30 ص]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

جاء في كتاب الصمت وآداب اللساد لابن أبي الدنيا

حَدَّثَنِي الْعَبَّاسُ الْعَنْبَرِيُّ، حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عُبَيْدٍ، حَدَّثَنَا مُحْرِزٌ وَهُوَ أَبُو رَجَاءٍ الشَّامِيُّ، عَنْ عُمَرَ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ، عَنْ عِمْرَانَ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ، قَالَ: قَالَ عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ: " عَلَيْكُمْ بِذِكْرِ اللَّهِ فَإِنَّهُ شِفَاءٌ، وَإِيَّاكُمْ وَذِكْرَ النَّاسِ فَإِنَّهُ دَاءٌ "

فظهر أن محرزا هذا هو محرز بن عبد الله أبو رجاء الجزري الشامي وهو صدوق رمي بالتدليس (أنظر التقريب) ومحمد بن عبيد أظن أنه الطنافسي وهو ثقة من شيوخ الإمام أحمد أما عمر وشيخه عمران فلم أهتدي إليهم.

وفقك الله

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير