[هل هذا التوثيق مقبول من الأئمة رحمهم الله؟]
ـ[أبو عثمان الأندلسي]ــــــــ[23 - 05 - 10, 04:23 م]ـ
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أيها الأحبة بارك الله بكم لدي سؤال
إذا كان أحد الرجال معاصرا للإمام أحمد و الإمام يحيى بن معين و بقي إلى زمن الإمام النسائي ومع هذا لو يوثقه أحد من هؤلاء الكبار
ولا وثقه من أتى بعده مثل الدارقطني وابن حبان وابن خزيمة .. ورحل إلى بغداد ودمشق ومع هذا لم يذكره الخطيب في تاريخه ولم يوثقه ابن عساكر
ثم أتى من اتى بعده بقرون و وثقه مثل الإمام الذهبي أو الإمام ابن حجر أو صحح له حديث الشيخ الألباني
هل نقبل حديثه و نعده ثقة أم نتوقف فيه لعدم التصريح بوثاقته من قبل السلف المعاصرين له أو الذين أتوا بعده بقليل
أفيدونا حول هذه الجزئية بارك الله بكم
ـ[عمر بن رأفت]ــــــــ[24 - 05 - 10, 02:42 ص]ـ
لعله أخى الكريم لم يلق أحد هؤلاء الكبار
أو لم يبلغهم عنه حديثا
و لعل مذهبه كان غير مرضى عند الخطيب و ابن عساكر كـ ابن حبان
نقبل كلام من ذكرتهم بغير إطلاق
فإن كان مكثرا كان كلامهم حجة الحجج
أما إن كان مقلا
فلا إعتبار لسكوت المتقدمين فعلهم لم يبلغهم حاله
و الأمر يحتاج منك مزيد بحث فى مروباته
هذا و الله أعلم