تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[أفيدوني في تعيين هذا الراوي؟]

ـ[أبو إلياس السلفي]ــــــــ[14 - 06 - 10, 07:27 ص]ـ

من هذا الراوي:

أَخْرَجَهُ البزار كما في كشف الأستار (4/ 158برقم (3500 - 3501) قال: حَدَّثَنَا حُمَيْدٌ،ثنا سُلَيْمَانُ عَنْ فِرَاسٍ، عَنْ عَطِيَّةَ، عَنْ أَبِي سَعِيدٍ، عَنِ النَّبِيِّ ? (ح).

سليمان؟

هل تصحف من شيبان الي سليمان.

وبقية الحديث لمن أراد:

وَحَدَّثَنَاهُ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ الأَسْوَدِ،ثنا مَعْمَرُ بْنُ سُلَيْمَانَ الرَّقِّيُّ، ثنا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ بِشْرٍ، عَنِ الأَعْمَشِ عَنْ عَطِيَّةَ، عَنْ أَبِي سَعِيدٍ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ?:"يَخْرُجُ عُنُقٌ مِنَ النَّارِ، فَتَكَلَّمُ بِلِسَانٍ طَلْقٍ ذَلْقٍ، لَهَا عَيْنَانِ تُبْصِرُ بِهِمَا، وَلَهَا لِسَانٌ تَكَلَّمُ بِهِ، فَتَقُولُ: إِنِّي أُمِرْتُ بِمَنْ جَعَلَ مَعَ اللَّهِ إِلَهًا آخَرَ، وَبِكُلِّ جَبَّارٍ عَنِيدٍ، وَبِمَنْ قَتَلَ نَفْسًا بِغَيْرِ نَفْسٍ، فَيُنْطَلَقُ بِهِمْ قَبْلَ سَائِرِ النَّاسِ بِخَمْسِمِائَةِ عَامٍ، وَقَالَ سُلَيْمَانُ: فَيَنْطَوِي عَلَيْهِمْ، فَيَقْذِفُهُمْ فِي جَهَنَّمَ".وَحَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ سِنَانٍ الْقَطَّانُ، ثنا زَكَرِيَّا بْنُ يَحْيَى بْنِ صُبَيْحٍ، ثنا صَالِحُ بْنُ عُمَرَ، عَنْ مُطَرِّفٍ، عَنْ عَطِيَّةَ.وَحَدَّثَنَاهُ سَلْمُ بْنُ جُنَادَةَ، ثنا حَفْصُ بْنُ غِيَاثٍ، عَنْ أَشْعَثَ بْنِ سَوَّارٍ عَنْ أَشْعَثَ،عَنْ أَبِي سَعِيدٍ،قُلْتُ: فَذَكَرَ نَحْوَهُ. قَالَ الْبَزَّارُ: وَحَدِيثُ مُطَرِّفٍ عَنْ عَطِيَّةَ لا نَعْلَمُ رَوَاهُ عَنْهُ إِلا صَالِحٌ، وَلا نَعْلَمُ أَسْنَدَ أَشْعَثُ بِهَذَا الإِسْنَادِ إِلا هَذَا الْحَدِيثَ.

ـ[أحمد بن عبد المنعم السكندرى]ــــــــ[14 - 06 - 10, 10:48 ص]ـ

نعم يبدو أنه أقرب الى شيبان بن عبد الرحمن التميمى البصري كما تفضلت، و الا فسليمان هذا لم أعرفه أو مجهول.

ـ[أبو المعالي القنيطري]ــــــــ[14 - 06 - 10, 02:20 م]ـ

لم يروي عن فراس أحد يسمى سليمان، إنما روى عنه سفيان الثوري، وشيبان بن عبد الرحمن.

وبهذا يصير الأمر على احتمالين، إما:

- الثوري.

- شيبان.

ـ[أبو إلياس السلفي]ــــــــ[14 - 06 - 10, 03:14 م]ـ

جزاكم الله خيرا علي تفضلكما بالرد:

ولكن هل من الممكن أن يكون:

سليمان بن حيان الأزدي أبو خالد الأحمر الكوفي فلقد روي عنه: حميد بن الربيع اللخمي.

فهل هذا دليل علي أنه هو سليمان بن حيان

جزاكم الله خيرا

ـ[محمد بن عبدالله]ــــــــ[14 - 06 - 10, 05:25 م]ـ

في كشف الأستار (3646): (حدثنا حميد بن الربيع، حدثنا معاوية بن هشام، حدثنا شيبان، عن فراس، عن عطية، عن أبي سعيد، فذكر أحاديث ... ).

ـ[أبو إلياس السلفي]ــــــــ[17 - 06 - 10, 06:38 ص]ـ

في كشف الأستار (3646): (حدثنا حميد بن الربيع، حدثنا معاوية بن هشام، حدثنا شيبان، عن فراس، عن عطية، عن أبي سعيد، فذكر أحاديث ... ).

أخي الكريم بارك الله فيك

هل هذا دليل كاف علي أنه شيبان. وأنه قد وقع تصحيف في الاسم

ـ[أبو المعالي القنيطري]ــــــــ[17 - 06 - 10, 01:47 م]ـ

الأصل أن ينظر في شيوخ معاوية بن هشام، وتلاميذ فراس.

أما فراس فقد روى عنه سفيان الثوري وشيبان، ولم يرو عنه أحد اسمه سليمان.

وأما معاوية بن هشام فقد روى عنهما.

بقي النظر إلى طريق حميد بن الربيع عن معاوية بن هشام، هل هي عن سفيان أو شيبان؟

أما سليمان بن حيان الأزدي الذي ذكره الأخ (أبو إلياس السلفي) فقد أبعد النجعة في ذكره، لأنه شيخ حميد بن الربيع، والراوي المتنازع في تعيينه بينه وبين حميد معاوية.

فيبقى الاحتمال في (سفيان الثوري - وشيبان)، والله أعلم أيهما هو.

ـ[أبو إلياس السلفي]ــــــــ[19 - 06 - 10, 09:16 م]ـ

الأصل أن ينظر في شيوخ معاوية بن هشام، وتلاميذ فراس.

أما فراس فقد روى عنه سفيان الثوري وشيبان، ولم يرو عنه أحد اسمه سليمان.

وأما معاوية بن هشام فقد روى عنهما.

بقي النظر إلى طريق حميد بن الربيع عن معاوية بن هشام، هل هي عن سفيان أو شيبان؟

أما سليمان بن حيان الأزدي الذي ذكره الأخ (أبو إلياس السلفي) فقد أبعد النجعة في ذكره، لأنه شيخ حميد بن الربيع، والراوي المتنازع في تعيينه بينه وبين حميد معاوية.

فيبقى الاحتمال في (سفيان الثوري - وشيبان)، والله أعلم أيهما هو.

بارك االه فيك أخي:

محل النزاع في الإسناد الأول في سليمان

حَدَّثَنَا حُمَيْدٌ،ثنا سُلَيْمَانُ عَنْ فِرَاسٍ، عَنْ عَطِيَّةَ، عَنْ أَبِي سَعِيدٍ، عَنِ النَّبِيِّ ? (ح).

أما طريق حميد بن الربيع عن معاوية بن هشام، هل هي عن سفيان أو شيبان فهو شيبان ةليس سفيان.

ـ[محمد بن عبدالله]ــــــــ[19 - 06 - 10, 09:39 م]ـ

أخي الكريم بارك الله فيك

هل هذا دليل كاف علي أنه شيبان. وأنه قد وقع تصحيف في الاسم

هو دليلٌ كافٍ على وقوع أمرين:

الأول: سقط (معاوية بن هشام).

الثاني: تحريف (شيبان) إلى (سليمان).

ووجه دلالته: أنه قال -عقب سياق الإسناد-: (فذكر أحاديث)، ثم ساق حديثًا من تلك الأحاديث.

فدلَّ على أن تلك الرواية نسخةٌ فيها مجموعة أحاديث، أو إسنادٌ واحد يُروى به عددٌ من الأحاديث، فلا بد أن يكون أحدها الحديث المسؤول عنه أولاً: "يخرج عنق من النار ... "؛ لأن شيخ البزار فيه واحد، وآخر الإسناد فيه واحد.

والله أعلم.

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير