أرشيف ملتقى أهل الحديث - 2

ـ[أبو صهيب المقدسي خالد الحايك]ــــــــ[16 - 07 - 10, 10:17 ص]ـ

للفائدة:

لم أرجع إلى الموسوعات الحديثية، بل إلى دراسة الغامدي في رسالته التي أشرت إليها، وارجع إلى مقدمة وتمهيد الغامدي في رسالته فسيظهر لك أن أبا نعيم ليس بمنزلة أبا زرعة وغيره من النقاد، وقد نقل الغامدي أقوالا لأهل العلم مفيدة في رسالته.

http://tafsir.net/vb/showpost.php?p=110566&postcount=20

لا أدري كيف تقول (أم الأشبال) أو (أبو الأشبال) هذا الكلام وفي أصل المقال قالت أو قال:

"وحتى أفهم حدود ما قصده أبا نعيم قمت بالبحث التالي:

كتبت عبارة " تفرد به " وبحثت في الشاملة في كتاب أبا نعيم حلية الأولياء، فكان عدد النتائج: (410) "!!!

وأما ما نقلته عن الشيخ عبدالرحمن الفقيه -حفظه الله- فهو عن وجود أحاديث في السنن لم يذكرها المزي في كتابه، وليس الكلام عن الحكم الذي قاله الترمذي واختلفت النسخ فيه، فهذا الحديث موجود في النسخ وعند المزي، وما اعتمده المزي هو الصواب. وإن كان هناك نسخ أخرى للترمذي لم يعتمدها المزي فينبغي النظر في هذه النسخ لمعرفة ماذا قال الترمذي عن هذا الحديث فيها، وهذا بعد الاطلاع على هذه النسخ ومعرفة مدى صحتها، وهل هي أصح من النسخ التي اعتمدها المزي.

وأما ما نقلته (أم الأشبال) عن الهيثمي فلا أدري مقصوده!!

وكذلك لا أدري لم ترد (أم الأشبال) على هذا الموضوع في (ملتقى أهل التفسير) وهي (أبو الأشبال) في هذا الملتقى.

وكذلك عجبي من الأخت (أم عبدالله الجزائرية) تتبعها لهذا الموضوع هنا وهناك، ودفاعها المستميت عن هذه المقالة، حتى ظننت أنها قد تكون هي (أم الأشبال) نفسها؛ لأن هذه الأسماء المستعارة كثيرة، وبعض المشاركين له عدة معرفات، وهذه مسألة شرعية ينبغي أن يتنبه لها طلبة العلم، هل يجوز هذا الفعل؟

ولا التفات إلى ما قالته الأخت عن مسألة الضرورة والمعاريض وغير ذلك، فهذا ليس مكانه.

ونستغفر الله على كل الأحوال.

ـ[أبوعبدالله الحميدي]ــــــــ[22 - 07 - 10, 02:28 م]ـ

بحث في هذا الموضوع.

ـ[أحمد الأقطش]ــــــــ[22 - 07 - 10, 08:40 م]ـ

بحث في هذا الموضوع. أكرمك الله وأحسن إليك .. بحثٌ قيِّمٌ.

ـ[أم عبدالله الجزائرية]ــــــــ[23 - 07 - 10, 06:24 ص]ـ

جزاكم الله خيرا، على الإضافة، وإن كنت لا زلت أعتقد أن الحديث ثابت.

وقد استشهد الشيخ سليمان بن ناصر العلوان بالأثر التالي:

ويقول ابن عباس رضي الله عنه (المساجد بيوت الله في الأرض تضئ لأهل السماء كما تضئ نجوم السماء لأهل الأرض) رواه عنه الطبراني في المعجم الكبير (10/ 262) من طريق بكير بن شهاب، عن سعيد بن جبير، عن ابن عباس رضي الله عنه0

فهل الأثر صحيح عندكم، بما أنه قد روي من طريق ابن بكير؟

http://www.islamway.com/?iw_s=Fatawa&iw_a=view&fatwa_id=5989