تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبو عمر محمد بن إسماعيل]ــــــــ[05 - 07 - 10, 05:34 م]ـ

- عن ابن عباس في قوله عز وجل: {وَأَدْخِلْ يَدَكَ فِي جَيْبِكَ تَخْرُجْ بَيْضَاءَ مِنْ غَيْرِ سُوءٍ} قال: كانت عليه جبة من صوف كماها إلى مرفقه، ولم يكن لها أزرار، فأدخل يده في جيبه، فإذا هي بيضاء تبرق مثل النور فخروا على وجههم، قال: {رَبِّ إِنِّي لِمَا أَنْزَلْتَ إِلَيَّ مِنْ خَيْرٍ فَقِيرٌ}.

تاريخ دمشق

أخبرنا (1) أبوا الحسن الفقيهان قالا أنا الحسين بن محمد بن طلاب أنا أبو بكر بن أبي الحديد أنا الحسن بن علي بن يحيى الشعراني نا أبو صالح البصري حدثني محمد بن قدامة نا جرير عن يزيد بن أبي زياد عن مقسم عن ابن عباس في قوله عز وجل " وأدخل يدك في جيبك تخرج بيضاء من غير سوء " قال كانت عليه جبة من صوف كمها إلى مرفقه ولم يكن لها أزرار فأدخل يده في جيبه فإذا هي بيضاء تبرق مثل النور فخروا على وجوههم


(1) الاصل وم: أبو والمثبت عن د و " ز ".

ـ[أبو عمر محمد بن إسماعيل]ــــــــ[07 - 07 - 10, 09:27 ص]ـ
هذا ما تبقى فهل يوجد من يسعف؟!
نفع الله بكم
- عن الحسن، في قوله عز وجل {إِنَّا خَلَقْنَا الْإِنْسَانَ مِنْ نُطْفَةٍ أَمْشَاجٍ نَبْتَلِيهِ} , قال: نعم والله، خلق من نطفة مشجت دم، وذلك الدم دم الحيضة، فإذا حملت ارتفع الحيض.

- عن البراء بن عازب، " أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان إذا كبر يرى إبهاماه قريبا من أذنيه ".

- عن أبي العالية، قال: سمعت ابن عمر، يقول: " أما تعدون القتل شيئا، والنبي صلى الله عليه وسلم يأمر صاحب الأسهم الذي أبدى أنصالها أن يأخذ بنصالها لا تخدش مسلما، أو تخرق ثيابه ".

- عن عبد الرحمن بن عائذ، قال: غزا النبي صلى الله عليه وسلم تبوكا، فنزل منزلا، فالتفت بوجهه نحو اليمن، فقال: " أوشك أن يأتي الله بقوم من ذي يمن، أرجو أن يغفر لي ولكم معهم ".

- عن سليمان بن سليم الغساني، قال: سمعت رجالا من الأنصار يقولون: " أذن لنا رسول الله صلى الله عليه وسلم في استئجار الأرض من يهود لنزرعها، فزرعناها على عهده، ولم نزل بعد على ذلك ".

- عن جعفر بن عمرو بن أمية، عن أبيه " أنه رأى رسول الله صلى الله عليه وسلم. يمسح على الخفين والعمامة ".

للعلم والأهمية
المطلوب من الكرام التخريج على الراوي الأعلى وليس من رواية أي صحابي
نفع الله بكم

وجزاكم الله خيرا

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير