تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[مصطفى بن محمد نصار]ــــــــ[09 - 08 - 10, 07:37 م]ـ

جزاكم الله خيرا

ـ[الدسوقي]ــــــــ[26 - 09 - 10, 08:57 ص]ـ

وجزاكم الله خيرا

ـ[كاوا محمد ابو عبد البر]ــــــــ[01 - 10 - 10, 04:51 ص]ـ

حدثنا أبو هشام الرفاعي حدثنا يحيى بن يمان حدثنا حرملة بن قيس عن أبي بردة عن أبي موسى قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم أمتي أمة مرحومة ليس عليها عذاب في الآ خرة عذابها في الدنيا الزلازل والفتن والقتل

مسند أبي يعلى: ج13/ص261 ح7277

أخبرنا يزيد بن هارون أنا المسعودي عن سعيد بن أبي بردة عن أبيه عن جده قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم أمتي أمة مرحومة ليس عليها في الآخرة إنما عذابها في الدنيا القتل والبلابل والزلازل

مسند عبد بن حميد: ج1/ص190 ح536

أخبرنا أبو القاسم عبد الملك بن الحسن المالكي ثنا محمد بن بكر بن الفضل الفقيه ثنا جعفر بن أحمد بن عبد السلام ثنا محمد بن غالب ثنا أبو الجواب ثنا أبو بكر بن عياش عن حميد عن أنس قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم إن أمتي أمة مرحومة

مسند الشهاب: ج2/ص100 ح967

حدثنا إبراهيم بن دحيم الدمشقي ثنا أبي الوليد بن مسلم عن ثور بن يزيد عن نصر بن علقمة أن أبا موسى كان يقول قال رسول الله صلى الله عليه وسلم إن أمتي أمة مرحومة جعل الله عذابها بأيديها فإذا كان يوم القيامة أعطى الله كل إنسان من أمتي إنسانا من أهل الأديان يقال دونك فداؤك من النار

مسند الشاميين: ج1/ص267 ح465

ـ[أبو عبد الله المقدسي]ــــــــ[05 - 11 - 10, 02:42 م]ـ

قال الألباني في سلسلة الأحاديث الضعيفة والموضوعة وأثرها السيئ في الأمة:

(فائدة): قد أطال الإمام البخاري الكلام في إعلال حديث الفداء الصحيح هذا بذكر طرقه عن أبي بردة عن أبيه - وقد ذكرت آنفاً بعضها -، ثم ختم ذلك بقوله (1/ 1/ 37 - 39):

"والخبر عن النبي - صلى الله عليه وسلم - في الشفاعة، وأن قوماً يعذبون ثم يخرجون: أكثر وأبين وأشهر"!

ولست أرى فيما ذكره ما يصح أن يعل الحديث به؛ لأنه ليس صريحاً في نفي العذاب عن كل مؤمن، حتى على الرواية التي صدر بها كلامه بلفظ:

إن أمتي أمة مرحومة، جعل عذابها بأيديها في الدنيا"، وقد خرجته في "الصحيحة" (959)! ولذلك؛ قال البيهقي في الرد عليه - بعد أن ذكر خلاصة كلامه -:

"والحديث قد صح عند مسلم وغيره رحمهم الله من الأوجه التي أشرنا إليها وغيرها، ووجهه ما ذكرناه، وذلك لا ينافي حديث الشفاعة؛ فإن حديث الفداء - وإن ورد مورد العموم في كل مؤمن - فيحتمل أن يكون المراد به كل مؤمن قد صارت ذنوبه مكفرة بما أصابه من البلايا في حياته، ففي بعض ألفاظه:

"إن أمتي أمة مرحومة، جعل الله عذابها بأيديها، فإذا كان يوم القيامة؛ دفع الله إلى رجل من المسلمين رجلاً من أهل الأديان؛ فكان فداءه من النار". وحديث الشفاعة يكون فيمن لم تصر ذنوبه مكفرة في حياته. ويحتمل أن يكون هذا القول لهم في حديث الفداء بعد الشفاعة. والله أعلم".)) اهـ

وقد أوردَ الشيخُ - رحمه الله تعالى - تنبيهاً على ذلك في السلسلة الصحيحة 2/ 684:

(تنبيه): واعلم أن المقصود ب (الأمة) هنا غالبها؛ للقطع بأنه لابد من دخول بعضهم النار للتطهير.

جزاكم الله خيراً وباركَ الله فيكم. .

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير