تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبا قتيبة]ــــــــ[01 - 08 - 10, 10:40 م]ـ

روايه التى صححها الالبانى رحمه الله هى من فى السماء

فهذا يزيل الاشكال ان شاء الله

ـ[أبو نسيبة السلفي]ــــــــ[01 - 08 - 10, 11:26 م]ـ

جزاك الله خيرا ورحم الله الامام الالباني وائمة اهل السنة من السلف والخلف.

نعم الرواية التي صححها الامام الالباني معروفة لكن السؤال عن اختلاف الالفاظ.

بعض الروايات فيها (أهل) السماء وأخرى فيها (من في) السماء.

فإذا صحت روايات أهل السماء فهل تحمل روايات من في السماء عليها أم لا؟

ـ[أبا قتيبة]ــــــــ[02 - 08 - 10, 05:22 م]ـ

الظاهر ان الروايات حصل فيها سقط او تصحيف .. جاء فى بعض الروايات من السماء وجاء من فى السماء وجاء اهل السماء .. فاكثر الروايات على الثانى

اظنك وافقت الصواب ...

والله اعلم

ـ[أبو نسيبة السلفي]ــــــــ[03 - 08 - 10, 12:43 ص]ـ

جزاكم الله خيرا أخي الفاضل أبا قتيبة وبارك فيكم

والله اعلم لا يبدو ان الاختلاف سببه التصحيف فقد أوردت الروايات التي فيها كلمة (أهل) سواء مضافة الى الارض او الى السماء أو الى كليهما لانها هي محل الاستشكال وإلا فالروايات الاخرى التي ليس فيها كلمة (أهل) مطلقا موجودة لكنني لم أتتبعها (لست أفقه في الحديث ولست بطالب علم وليس عندي وقترلكن الامر يهمني) والشيخ الالباني رحمه الله قد ذكر مصادر الحديث الذي صححه. ولا أدري هل يقصد التي بدون أهل أم لا.

المهم الظاهر أنه اختلاف روايات مثلها مثل أي أحاديث أخرى في كتب الحديث. لكن نريد معرفة درجة صحتها سندا ومتنا.

ـ[محمد جمال محمود]ــــــــ[03 - 08 - 10, 03:14 ص]ـ

و لأبي قابوس متابع، رويناه في " مسندي

أحمد بن حنبل و عبد بن حميد " من حديث أبي خداش حبان بن زيد الشرعبي الحمصي أحد

الثقات عن عبد الله بن عمرو بمعناه

أين ذلك؟

و للحديث شاهد عن نيف و عشرين صحابيا منهم

أبو بكر و عمر و عثمان و عبد الرحمن بن عوف رضي الله عنهم

وهل فيها " يرحمكم من في السماء "؟

و منها حديث أبي إسحاق عن أبي ظبيان

عن جرير مرفوعا بلفظ: " من لا يرحم من في الأرض لا يرحمه من في السماء ".

أخرجه الطبراني في " المعجم الكبير " (1/ 118 / 2) قال المنذري في " الترغيب

" (3/ 155): " و إسناده جيد قوي "! كذا قال، و الصواب قول الذهبي في

" العلو " (رقم 5 - مختصره): " رواته ثقات ". و ذلك لأن أبا إسحاق و هو

السبيعي كان اختلط، ثم هو مدلس.

مادامت الرواية ضعيفة فكيف تقوي رواية أُخري؟

ثم إن ما رواه الطبراني عن أبي ظبيان ليست علته فقط أبي إسحاق بل عثمان بن سعيد أيضاً وهو مستور الحال ..

فكيف يصح الحديث سواء بلفظ " من في السماء " أو " من اهل السماء "؟!

ـ[أبا قتيبة]ــــــــ[04 - 08 - 10, 08:56 م]ـ

أين ذلك؟

حدثنا يزيد أخبرنا حريز حدثنا حبان الشرعبي عن عبد الله بن عمرو بن العاص

عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال وهو على المنبر ارحموا ترحموا واغفروا يغفر الله ..... الحديث

مادامت الرواية ضعيفة فكيف تقوي رواية أُخري؟

كيف حكمت على الروايه الاولى بانها ضعيفه؟؟

ـ[مصطفى بن محمد نصار]ــــــــ[09 - 08 - 10, 07:46 م]ـ

جزاكم الله كل خير أخي الحبيب

ـ[محمد جمال محمود]ــــــــ[11 - 08 - 10, 01:03 ص]ـ

حدثنا يزيد أخبرنا حريز حدثنا حبان الشرعبي عن عبد الله بن عمرو بن العاص

عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال وهو على المنبر ارحموا ترحموا واغفروا يغفر الله ..... الحديث

أين فيه "يرحمكم من في السماء "؟

هذا هو موطن الإختلاف، فقد صح في البخاري أن الرسول - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - قال: من لا يرحم لا يُرحم ..

أمّا لفظ يرحمكم من في السماء أو أهل السماء فهي ضعيفة ..

كيف حكمت على الروايه الاولى بانها ضعيفه؟؟

أبو قابوس مجهول لا يُعرف وليس فيه توثيق إلا من ابن حبان، ذكره البخاري في الضعفاء ..

ـ[أبا قتيبة]ــــــــ[12 - 08 - 10, 06:50 م]ـ

أين فيه "يرحمكم من في السماء "؟

ذكر الالبانى رحمه الله فى السلسله ان المتابعه التى ذكرها هى بالمعنى ... راجع المشاركه السابقه

أبو قابوس مجهول لا يُعرف وليس فيه توثيق إلا من ابن حبان، ذكره البخاري في الضعفاء ..

وذكره الحافظ فى التقريب مقبول من الرابعه

وفقك الله

ـ[أبو مسْلم العقّاد]ــــــــ[12 - 10 - 10, 04:52 م]ـ

بِسْمِ اللَّهِ،

وَالْحَمْدُ لِلَّهِ،

وَالصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ.

• هَذَا الْحَدِيثُ لَا يَصِحُّ بِهَذَا اللَّفْظِ، لِتَفَرُّدِ أَبِي قَابُوسَ بِهِ، وَهُوَ لَا يَحْتَمِلُ التَّفَرُّدَ.

وَقَدْ تَسَاهَلَ مَنْ أَثْبَتَ لَهُ مُتَابَعَةً! إِذِ اللَّفْظَانِ مُخْتَلِفَانِ، وَحَدِيثُ حِبَّانَ الشَّرْعَبِيِّ أَصَحُّ وَأَشْبَهُ.

وكِلاَ اللَّفْظَيْنِ (أَهْلُ السَّمَاءِ، مَنْ فِي السَّمَاءِ) مَحْفُوظَانِ مِنْ حَدِيثِ سُفْيَانَ بْنِ عُيَيْنَةَ، غَيْرَ أَنَّ الِاضْطِرَابَ مِنْ أَبِي قَابُوسَ هَذَا، وَقَدِ اضْطَرَبَ فِي وَقْفِهِ وَرَفْعِهِ أَيْضًا!

? هَذَا، وإِنْ كَانَ مَعْنَى الْحَدِيثِ حَسَنًا صَحِيحًا، إِلَّا أَنَّ إِسْنَادَهُ ضَعِيفٌ!

فَكَمْ مِنْ حَدِيثٍ حَسُنَ مَعْنَاهُ، وَإِسْنَادُهُ تَالِفٌ!!

وَالْمُرَادُ بِأَهْلِ السَّمَاءِ -عَلَى فَرْضِ صِحَّةِ اللَّفْظِ-: الْمَلَائِكَةُ.

وَالْمُرَادُ بِرَحْمَتِهِمْ: دُعَاؤُهُمْ لِمَنْ فِي الْأَرْضِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ بَالرَّحْمَةِ وَالْمَغْفِرَةِ.

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=147757

وَاللَّهُ أَعْلَمُ بِالصَّوَابِ، وَإِلَيْهِ الْمَرْجِعُ وَالْمَآَبُ.

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير