ـ[أبوعلي السلفي]ــــــــ[09 - 08 - 10, 10:12 م]ـ
بارك الله فيك اخي الكريم
ـ[مبارك]ــــــــ[11 - 08 - 10, 07:16 م]ـ
الأخ الحبيب عبدالله بن عبدالرحمن وفقك الله لكل خير.
قولك الحديث: (منكر) ممكن تقابل بقولي الحديث: (صحيح) فتصبح حينئذ دعوى مقابل دعوى.
قولك: (التخريح ناقص) ليس لها ثمرة؛ لأن التخريج وسيلة وليس غاية، وممكن من خلال المكتبة الشاملة وغيرها تذكر عشرات المصدار .... لكن الاهم في التخريج كشف العلل وذكر أختلاف ألفاظ الخديث .... وطرق حديث الباب كلها تدور حول العلاء بن عبدالرحمن، عن أبيه، عن أبي هُريرة ـ رضي الله عنه ... إذن مالفائدة من قولك (ناقص التخريج)؟!!.
أما من ضعفه فقد أشرت إليهم بقولي: (وقد أعله بعض الكبار من أهل العلم والفضل بعلل) ثم أوردت ما أعلوا به الحديث من علل مع الجواب عن كل أعتراض.
أما الشاهد الذي أورده الحافظ السخاوي ـ رحمه الله ـ لم يخفى عليّ لكني أهملته بسبب ضعفه.
ذكرت ممن صحح الحديث (أبو عوانة) والصواب (الحاكم).
الإمام الحافظ أبوعَوانة ذكره في كتابه " الصحيح " الذي استخرجه على صحيح مسلم رحمه الله وهو يصحح حديث العلاء بن عبدالرحمن، عن أبيه، عن أبي هريرة لكن أشكل عليه بعض الأحاديث الصحيحة الدالة على استحباب صوم شعبان، وقد تقدم الجواب عن ذالك فانظر إليه غير مأمور.
ـ[محمد الأمين]ــــــــ[11 - 08 - 10, 08:02 م]ـ
وتكلم فِيْهِ من هُوَ أكبر من هؤلاء وأعلم. وقالوا: هُوَ حَدِيْث منكر
نعم هذا هو الصواب
ـ[محمد بن عبد الجليل الإدريسي]ــــــــ[11 - 08 - 10, 09:20 م]ـ
نعم هذا هو الصواب
لا حجة في النكارة طالما أن هناك وجه للجمع بين الأحاديث ...