تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[خالد بن محمد الحربي]ــــــــ[28 - 02 - 05, 09:16 م]ـ

تابع جزاك الله خيرا ونفع بك.

ـ[باز11]ــــــــ[01 - 03 - 05, 08:21 ص]ـ

جزاك الله خيرا ياأخي الشيخ

ـ[أشرف بن محمد.]ــــــــ[01 - 03 - 05, 11:53 ص]ـ

جزاك الله خيراً، وننتظر المزيد.

ـ[الفاضل]ــــــــ[01 - 03 - 05, 06:19 م]ـ

تابع أخي الكريم وجزاك الله خيرا

ـ[عبدالله بن عقيل]ــــــــ[01 - 03 - 05, 07:06 م]ـ

الأخ الفاضل: الراية ..

منذ متى بدأت دروس الشيخ عبدالله، و هل هي على مواعدها السابقة.

ـ[عبد الله التميمي]ــــــــ[01 - 03 - 05, 11:02 م]ـ

بارك الله فيك اخي الفاضل الكريم / الراية .. وأرجو منك لو تعرضها على الشيخ حفظه الله لتكتمل الفائدة وإن عجزت أو لم يتيسر لك فأخبرني لأعرضها على الشيخ عنك ..

ـ[الرايه]ــــــــ[02 - 03 - 05, 05:51 ص]ـ

جزاكم الله خيرا ايها الاخوة الكرام.

وبالنسبة لهذا الدرس فهو متوقف حالياً.

أما مسألة عرضها على الشيخ فللاسف ليست لي معرفة بالشيخ وكنت سمعت ان الشيخ يراجع تعليقه وشرحه على جامع الترمذي فمن كان ذا صلة بالشيخ فليفدنا بذلك مشكوراً.

حديث رقم (24)

النهي عن مس الذكر باليمين عند الحاجة

قال النسائي: أخبرنا يحيى بن درست أنبأنا أبو إسماعيل وهو القنّاد حدثني يحيى بن أبي كثير أن عبد الله بن أبي قتادة حدثه عن أبيه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال إذا بال أحدكم فلا يأخذ ذكره بيمينه

يحيى بن درست: وثّقه النسائي، وذكره في أسماء شيوخه وقال: ثقة.

وشيوخ النسائي ثقات لا يعرف فيهم ضعيف.

* صيغة (أنبأنا) نادر ما توجد في الطبقات المتقدمة، إنما هي في المتأخرة من القرن الخامس ونحوه، وكثيرا ما تستخدم في الإجازة.

القنّاد: خرج له الترمذي، وليس بالمكثر، وهو مختلف فيه.

قال النسائي: لا باس به

وذكره ابن حبان في الثقات وقال: يخطئ.

وقال ابن المديني: كان ضعيفا عندنا – كان ضعيف ليس بشيء.

ونقل البرقي عن ابن معين: انه ضعفه.

وذكر العقيلي في الضعفاء وقال: يهم في الحديث.

ومال الذهبي إلى تقويته: (الميزان – من تكلم فيه وهو موثق – الكاشف)

وقال ابن حجر عنه: صدوق في حفظه شيء (التقريب)

والأقرب انه لا يحتج به لأمور:

(1) الأكثر على تضعيفه.

(2) كبار الحفاظ يختارون هذا القول (ابن معين وابن المديني).

(3) العقيلي ذكر له أحاديث وهم فيها وضعف تلك الأحاديث.

فيكتب حديثه في الشواهد والمتابعات – مثل هذا الحديث -

عبد الله بن أبي قتادة: ليس بمكثر وغالب روايته عن أبيه.

*عادة ابن حجر في التقريب أن من سمع من أبي بكر و عمر يجعله من الثانية.

هذا الإسناد فيه ضعف.

حديث رقم (25)

قال النسائي: أخبرنا هناد بن السري عن وكيع عن هشام عن يحيى هو ابن أبي كثير عن عبد الله بن أبي قتادة عن أبيه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا دخل أحدكم الخلاء فلا يمس ذكره بيمينه

هنَّاد بن السري: ثقة كبير موصوف بالزهد.

* ليس في الكتب الستة وكيع إلا (وكيع بن محرز، وكيع بن حدس أو عدس ليس بمشهور، وكيع بن الجراح)

هشام: الدستوائي من كبار الحفاظ الثقات حتى انه قدم على شعبة.

إسناد الحديث: صحيح جداً.

من فقه الحديث:هل النهي خاص بالبول أم عام؟

الجواب: خاص بالبول (إذا بال أحدكم ... )

هل النهي للتحريم أو للتنزيه؟

الأصل أن النهي للتحريم وهو الصواب، ومن قال أن النهي للتنزيه كابن عبد البر فالأصل عنده أن النهي في الآداب انه للتنزيه.

حديث رقم (26)

الرخصة في البول في الصحراء قائماً

قال النسائي: أخبرنا مؤمل بن هشام أنبأنا إسماعيل أخبرنا شعبة عن سليمان عن أبي وائل عن حذيفة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم أتى سباطة قوم فبال قائما

مؤمل بن هشام اليشكري وثقه الجمهور – روى عنه النسائي كثيراً.

شعبة بن الحجاج له ميزات في باب الرواية:

(1) لا يروي في الغالب إلا عن ثقة – وقد روى عن ضعفاء كالجعفي -

(2) لا يحمل عن شيوخه إلا ما صرحوا فيه بالتحديث – ومثله أيضا: يحيى القطان-

(3) لا يحمل عمن اختلط اختلاط فاحش.

(4) قد يخطئ أحياناً في الأسماء (وهو يهتم بالمتون أكثر من الأسماء).

إسناد الحديث: صحيح ورجاله ثقات مشهورين.

حديث رقم (27)

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير