تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[ما صحة: من خاف الله عز وجل لم يشف غيظه]

ـ[احمد ابو انس]ــــــــ[24 - 09 - 10, 06:37 م]ـ

39 - أخبرنا خيثمة، نا عمران بن بكار، ثنا يزيد بن عبد ربه، وحيوة، وابن المصفى. قال أبو عبد الله بن منده، وأخبرنا الحسن بن أبي الحسن، وسعيد بن عثمان، قالا: ثنا عبد الله بن محمد بن عبد العزيز، ثنا أبو نصر التمار، ثنا بقية، عن إبراهيم بن أدهم، عن أبي عبد الله الخراساني، قال: قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه: «من خاف الله عز وجل لم يشف غيظه، ومن اتقى الله عز وجل لم يصنع ما يريد، ولولا يوم القيامة لكان غير ما ترون»

وقال علي: " لا راحة لحسود، ولا إخاء لملول، ولا محبَّ لسيء الخلق "

قال المدائني: قال عمر بن الخطاب لأبي ذر: يا أبا ذر، من أنعم الناس بالاً؟ قال: برئ في الثواب، قد أمن من العقاب فبشر بالثواب. قال: صدقت يا أبا ذر.

ما صحة هذه الأثار؟

ـ[أبو القاسم البيضاوي]ــــــــ[01 - 10 - 10, 07:35 ص]ـ

39 - أخبرنا خيثمة، نا عمران بن بكار، ثنا يزيد بن عبد ربه، وحيوة، وابن المصفى. قال أبو عبد الله بن منده، وأخبرنا الحسن بن أبي الحسن، وسعيد بن عثمان، قالا: ثنا عبد الله بن محمد بن عبد العزيز، ثنا أبو نصر التمار، ثنا بقية، عن إبراهيم بن أدهم، عن أبي عبد الله الخراساني، قال: قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه: «من خاف الله عز وجل لم يشف غيظه، ومن اتقى الله عز وجل لم يصنع ما يريد، ولولا يوم القيامة لكان غير ما ترون»

ضعيف , رواه ابو داود في الزهد و ابن منده في مسند ابراهيم بن ادهم و غيرهما , وفيه من لا يعرف وهو غالبا منقطع إذ من في طبقة شيوخ ابراهيم لا يمكن أن يدرك عمر 1 - رَضِيَ اللَّهُ عَنهُ - , و ابي عبد الله الخراساني لا يعرف , و جاء في بعض الطرق عن عمر بن عبد العزيز بدل بن الخطاب وهو وهم.

و الله أعلم.

ـ[احمد ابو انس]ــــــــ[26 - 10 - 10, 09:17 م]ـ

أبو القاسم البيضاوي

أحسن الله إليك

أجدت وأفدت0

ـ[أبو القاسم البيضاوي]ــــــــ[27 - 10 - 10, 06:46 ص]ـ

أبو القاسم البيضاوي

أحسن الله إليك

أجدت وأفدت

و إياكم أخي الحبيب

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير