تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[عبدالله المزروع]ــــــــ[10 - 03 - 05, 12:12 ص]ـ

(وجهة نظر)

لي بعض الملحوظات على الكتاب:

1 - الشيخ - حفظه الله - لم يعتمد على نسخة جيدة من السنن، فإنه - حسب ما أفاد هو لسؤالٍ وجهته له - أنه اعتمد على طبعة دار الكتب العلمية لعون المعبود!

2 - كان بالإمكان اختصار الكتاب بطريقة أحسن - في نظري - من خلال العزو لأصل الحديث في الصحيحين أو أحدهما مع بيان الزيادة في السنن؛ فقد أعاد الشيخ - حفظه الله - حديث جابر في الحج كاملاً، من أجل (يحيي ويميت) حيث إنها غير موجودة في مسلم! وغير ذلك.

3 - في بداية الكتاب خاصة:

لم يكن هناك ترقيم للأبواب،

لم يكن هناك علامة تنصيص على قول النبي - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ -،

علامات الترقيم، وضبط بعض الكلمات والأسماء ...

4 - هناك بعض الزيادات وضعت بين قوسين، فلا أدري من أين زيدت؟! (ربما من نفس الطبعة المعتمدة).

وأسأل الله أن يبارك في الشيخ، ويحفظه، ويجزيه خير الجزاء.

ـ[محمد بن عبدالله]ــــــــ[10 - 03 - 05, 12:41 ص]ـ

الشيخ / عبد الله المزروع ..

جزاك الله خيراً ..

ومما لاحظتُ: بعضَ أخطاء مطبعية،

- ففي ص183، قال الشيخ: (حديث عمرو بن شعيب أصح، وفي هذا الإسناد وجهالة)، فإما أن الواو زائدة، أو أن هناك شيئاً آخر غيرَ الجهالة سقط من الطابع.

- وفي ص251، قال الشيخ - في حديث عبادة في القراءة خلف الإمام -: ( ... ومكحول يرسل، فتارة يرويه عن نافع، وتارة عن محمد وتارة عن عبادة، وخالفه الزهري فرواه عن محمد وعن عبادة مرفوعاً .... )، ولا ذكر لمحمد يروي عنه مكحول في هذا الحديث، إنما هو محمود بن الربيع، وأما رواية الزهري فالصواب: (فرواه عن محمود عن عبادة) دون الواو أيضاً.

ذكرت ذلك للإحاطة وتصحيح النسخ - إن صح التصويب -.

لكن للحق، يبقى الكتاب عملاً ضخماً، وتصور أن الشيخ - حفظه الله ورعاه ونفع بعلومه - قد تبين علل كثير من الأحاديث فيه، وتعلم ما في البحث عن علة الحديث من المشقة.

ـ[خالد الفارس]ــــــــ[10 - 03 - 05, 02:07 ص]ـ

بارك اله فيك واصل اعطنا من هذه الدرر فنحن بحاجة لها ولدي فوائد سافردها باذن الله

ـ[خالد الفارس]ــــــــ[10 - 03 - 05, 02:13 ص]ـ

اقتنيت الكتاب وقرات فيه متفرقات فرايت درر منضودة وفوائد منثورة وعلل فريدة وقواعد دقيقة فاردت تقييدها لنفسي ومن شاء من اخواني فانتظروا ....

ـ[محمد بن عبدالله]ــــــــ[10 - 03 - 05, 03:07 ص]ـ

من كتاب الصلاة:

ص210 حديث (وإذا قرأ فأنصتوا):

صحح مسلم هذه الزيادة في صحيحه، والصواب أنها ليست بمحفوظة كما قاله أبو داود وابن معين وأبو حاتم والدارقطني والحاكم وأبو علي الحافظ والبيهقي، بل حكى البيهقي إجماع الحفاظ على أنها خطأ في هذا الحديث.

ص227 حديث اعتراض عائشة بين يدي النبي صلى الله عليه وسلم وهو يصلي:

رواه البخاري (377) ومسلم () .....

وسد الفراغ: (512).

ص230:

عبد الجبار (يعني: ابن وائل بن حجر) وإن لم يسمع حديث أبيه، فهو مغتفر ما لم يخالف، أو ينفرد.

ص238 حديث (أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان إذا افتتح الصلاة رفع يديه إلى قريب من أذنيه، ثم لا يعود):

حديث واهٍ، قاله أحمد، لحال يزيد (يعني: ابن أبي زياد) فهو ضعيف، وقوله: (ثم لا يعود) منكر، لُقِّنه يزيد.

ص240 حديث طاوس في وضع اليدين على الصدر في الصلاة:

مرسل، ولا يصح في مكان وضع اليدين حديث مرفوع.

ص243 حديث أبي سعيد الخدري وفيه الاستفتاح ب (سبحانك اللهم وبحمدك ... ):

روي هذا من طرق عدة معلولة كلها، قال أحمد: لا يصح هذا الحديث، ولم يحمد إسناده.

ص245 حديث الحسن عن سمرة في السكتتين في الصلاة:

وقع فيه اضطراب في موضع السكتة الثانية، والحسن سمعه بواسطة فيما يظهر، وفي سماعه من سمرة وعمران خلاف معروف.

ص250 حديث النزَّال بن عمار عن أبي عثمان النهدي أنه صلى خلف ابن مسعود المغرب، فقرأ بقل هو الله أحد:

تفرد به النزال وفيه جهالة، وقد يحمل مثل حديثه هذا سيما وهو موقوف.

ص251 حديث عبادة بن الصامت في قراءة الفاتحة خلف الإمام في الجهرية:

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير