تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

(122، 123، 124، 125، 126، 127) والخرائطي في "مكارم الأخلاق" برقم (454) والطبراني في "الكبير" (17/ 107) برقم (294، 811، 812)، (17/ 334 - 335) برقم (926) (17/ 345 - 346) برقم (951) وفي "مسند الشاميين" برقم (1968) وابن السني في "عمل اليوم والليلة" برقم (122) وابن المقرئ في "المعجم" برقم (557) وأبو نعيم في "ذكر أخبار أصبهان" (1/ 261) والبيهقي في "الكبرى" (2/ 394 من وجوه) وفي "الشُّعَب" برقم (2559، 2560، 2563، 2564، 2565، 2566) والبغوي في "شرح السنة" (4/ 479) برقم (1213) بذكر سورة الفلق، وفي "تفسيره" (4/ 728) وابن عساكر في "تاريخ دمشق" (51/ 81 - 82، 82) وابن الأحضر في "العمدة في مشيخة شُهدة" برقم (24) والمقدسي في "حديث عبد الله المقرئ مما وافق رواية أحمد في المسند" (صـ81) برقم (40) والمزي في "تهذيب الكمال" (7/ 458) ترجمة حُنين بن أبي حكيم، ومحمد بن الحسين البزار في "فوائده" كما في "التدوين في أخبار قزوين" (1/ 172) والحافظ في "نتائج الأفكار" (2/ 290،291، 292 مرتين).

ومن نظر في هذه المواضع وجد عددًا كبيرًا نحو خمسة عشر رجلاً يروونه عن عقبة دون ذِكْر الصباح والمساء.

ورواه على بن يزيد عن القاسم عن أبي أمامة عن عقبة مطولاً في نجاة المؤمنين، وخير سُور أُنزلتْ، وفواضل الأعمال: أخرجه أحمد في "مسنده" برقم (17334) والرُّوياني في "مسنده" (1/ 146) برقم (157، 158) مقتصرًا على بعض مكارم الخلاق.

وعلى كل حال: ففي فضل قراءة المعوذتين أحاديث كثيرة، لكن المقصود في بحثنا هنا: النظر في ثبوت قراءة المعوذات أو المعوذتين في أذكار الصباح والمساء، ولم يصح من ذلك شيء عندي، والحديث قد حسّنه شيخنا الألباني – رحمة الله عليه- في "صحيح الترمذي" (3/ 182) برقم (2829) وجَوَّد سنده في تعليقه على "الكلم الطيب" (صـ69)، وقد رجَّحتُ ما ظهر لي حسب فهمي لقواعد أهل العلم، والعلم عند الله تعالى.

كتبه/ أبو الحسن السليماني

دار الحديث بمأرب

28/شوال/1431هـ

منقوووووول ( http://mareb.org/showthread.php?t=9686)

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير